إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صرخة لمن كان له قلب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صرخة لمن كان له قلب

    صرخة لمن كان له قلب

    قال تعالى (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيِقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }التوبة61

    ماذا فعلنا نحن وكل يوم بل كل لحظة يؤذى رسول الله؟

    أيها المسلمون رسولنا الكريم يؤذى في عرضه .

    ويؤذى في صحابته الكرام.
    (إلا تنصروه فقد نصره الله )

    كيف ننصر رسولنا الكريم أكرم البشر، خلقٌ وخلقةٌ

    يؤذى في عرضه في زوجه السيدة الطاهرة المُبَرَّأة من فوق سبع سماوات

    أم المؤمنين الطاهرة عائشة رضي الله عنها وعن أبيها

    أين قلوبنا ماتت في صدورنا أم أصبحت كالحجارة بل هي أشد قسوة

    والله إن الأحجار تدافع عن رسول الله بل الأنعام تدافع عن رسول الله

    <>ذات مره
    توجه جماعه من كبار النصارى لحضور حفل مغولي كبير عقد بسبب تنصير أحدأمراء المغول, فأخذ واحد
    من دعاة النصارى في شتم النبي , وكان هناك كلب صيد مربوط,
    فلما بدأ هذا الصليبي الحاقد في سب النبي زمجر الكلب وهاج ثم وثب على الصليبي وخمشه بشده,
    فخلصوه منه بعد جهد..
    فقال بعض الحاضرين: هذا بكلامك فيحق محمد عليه الصلاة والسلام,
    فقال الصليبي: كلا بل هذا الكلب عزيز النفس رآني أشير بيدي فظن أني أريد ضربه ,
    ثم عاد لسب النبي وأقذع في السب, عندها قطع الكلب رباطه ووثب على الصليبي
    وقلع زوره في الحال فمات الصليبي من فوره, فعندها أسلم نحو أربعين ألفا من المغول

    ولم لا، حتى الحيوانات التي لا تعقل تغضب لك يا رسول الله
    هؤلاء هم الحيوانات وما ساوينا نحن تلك الحجارة ولا حتى الأنعام، ولا حول و لاقوة إلا بالله
    إلى متى السكوت!!

    إلى متى !!
    إلى متى !!
    أخبروني بالله عليكم

    أيرضى أحدكم أن يسب أباه ..... لا والله
    أيرضى أحدكم أن تسب أمه...... لا والله

    أيرضى أحدكم أن يسب رسول الله .....لا والله، لا والله
    إلى الله المشتكى

    أشكو إليك ربي
    ولكن من أشكو الدنماركيين البغضاء أم اليهود والنصارى عليهم لعائن الله
    أم الشيعة الذين لا يتورعون عن إيذاء النبي كل دقيقة في زوجه وأصحابه

    ونحن كما نحن لا أحد يتحرك سنظل نشجب ونقاطع ولكن إلى متى ؟؟

    والله أن القلب ليتمزق مما يقولون ، وأتمزق أكثر وأكثر لإننا عاجزون

    أخشى ان نكون بلا قلوب لذا تطاولت على رسولنا أنجس الناس
    قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم:( يوشك أن تداعى عليكم الأمم من كل أفق ، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ، قيل : يا رسول الله ! فمن قلة يومئذ ؟ قال لا ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، يجعل الوهن في قلوبكم ، وينزع الرعب من قلوب عدوكم ؛ لحبكم الدنيا وكراهيتكم الموت
    الراوي: ثوبان مولى رسول الله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 8183
    خلاصة حكم المحدث: صحيح



    صدق الصادق الذي لم ينطق عن الهوى نحن الآن غثاء كغثاء السيل وقد نزع الله مهابتنا من قلوب أعدائنا فأصبحنا لقمة سائغة في أفواه الحاقدين والمستهزئين

    إنه الوهن وهو سر الضعف الأصيل حين يعيش الناس عبيدًا لدنياهم، عشاقًا لأوضاعهم الرتيبة، تحركهم الشهوات، وتموج بهم وتسيّرهم الرغائب المادية. إنه الوهن حين يكره المسلمون الموت ويؤثرون حياة ذليلة على موت كريم، ويؤثرون حياة يموتون فيها كلّ يوم موتات على موت يحيَون بعده حياة سرمدية، جبن في النفوس والقلوب، وانفعالية في الإرادة والتصرفات، وغرام بالمتع الرخيصة في أدقّ الساعات وأحلك الأيام، وافتتان بالملاهي والرياضة والمعازف، وجبن عن المغامرة والإقدام،

    لك الله يا رسول الله

    اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس

    أنا في أنتظار مقترحاتكم لنصرة رسول الله (صلى الله عليه وسلم)..
    التعديل الأخير تم بواسطة اللؤلؤةالمكنونة; الساعة 16-04-2010, 07:32 PM. سبب آخر: تخريج الحديث بارك الله فيكِ
    إلهــي أنــت تعـلـم كيـــف حــــــالـي
    فهـــل يـا ســيـدي فــرجٌ قريــــــــب؟
    فيـــا ديــــان يـوم الديــن فـــــــــرج
    همـــومـاً في الفـــؤاد لهـا دبيـــــــبُ
    وصـل حبـلي بحبـل رضـــــــــــــــاك
    وانظر إليَّ ، وتب عليَّ، عسى أتـوبُ


  • #2
    رد: صرخة لمن كان له قلب

    شكرا لك وجزاك الله خيرا أخيتي

    تعليق


    • #3
      رد: صرخة لمن كان له قلب

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
      شكرا لك وجزاك الله خيرا أخيتي

      وخيراً جزاكِ أختي الأمينة
      إلهــي أنــت تعـلـم كيـــف حــــــالـي
      فهـــل يـا ســيـدي فــرجٌ قريــــــــب؟
      فيـــا ديــــان يـوم الديــن فـــــــــرج
      همـــومـاً في الفـــؤاد لهـا دبيـــــــبُ
      وصـل حبـلي بحبـل رضـــــــــــــــاك
      وانظر إليَّ ، وتب عليَّ، عسى أتـوبُ

      تعليق


      • #4
        رد: صرخة لمن كان له قلب

        فداك ابي وامي يا رسول الله
        الا رسول الله
        يا حبيبي يا محمد
        اللهم بارك فيك اختي موضوع رائع جعله الله في ميزان حسناتك
        اللهم انك تعلم سري وعلانتيتي فاقبل معذرتي وتعلم حاجتي فاعطني سؤلي وتعلم ما عندي فاغفرلي ذنوبي اسالك ايمانا يباشر قلبي ويقينا صادقا حتى اعلم انه لن يصيبني الا ما كتبت لي وارضني بقضائك

        تعليق


        • #5
          رد: صرخة لمن كان له قلب

          جزاك الله خيرا
          ونفع بك
          أصلي عليك
          وكل الوجود صلاة وشوق إليك
          أصلي بقلبي وأعمــــــــاق حبي وأمشي وأنت الضياء لدربــــي
          ونور الهدى ساطع من يديــك وكلي حنين وشوق إلـيـــــــــك
          رفعت المنارات للحائريــــــــن ونورت بالحق للعالميـــــــــــن
          ووحي السما هل من راحتيــك وكل البرايا تصلي عليـــــــــك
          http://طريقي الي النور ....قصة اسلامي....

          تعليق


          • #6
            رد: صرخة لمن كان له قلب

            جزاكم الله خيرا أختي
            ===============================
            وسائل نصرة النبي صلى الله عليه وسلم
            ===============================
            إن أول ركن من أركان الإسلام العظيمة: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله. وتحقيق الشطر من الشهادتين، وهو شهادة أن محمداً رسول الله، تتم من خلال الأمور التالية:

            أولاً: تصديق النبي صلى الله عليه وسلم في كل ما أخبر به، وأوله: أنه رسول الله ومبعوثه إلى الجن والأنس كافة لتبليغ وحيه تعالى، بالقرآن والسنة المتضمنين لدين الإسلام، الذي لا يقبل الله تعالى ديناً سواه.

            ‌ثانياً: طاعته والرضى بحكمه، والتّسليم له التسليم الكامل، والانقياد لسنته والاقتداء بها، ونبذ ما سواها.

            ‌ثالثاً: محبته صلى الله عليه وسلم فوق محبة الوالد والولد والنفس، مما يترتب عليه تعظيمه، وإجلاله، وتوقيره، ونصرته، والدفاع عنه، والتقيّد بما جاء عنه.
            فعلى كل مسلم أن يسعى لتحقيق هذا المعنى، ليصح إيمانه، وليحقق الشطر الثاني من كلمة التوحيد، ولتقبل شهادته بأن محمداً رسول الله، فإن المنافقين قالوا: { نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ } [المنافقون:1]، فلن تنفعهم شهادتهم، لأنهم لم يحققوا معناها.

            وإليك بعض الأمور التي يمكننا من خلالها العمل بمقتضى تلك المحبة، وواجب القيام بذلك الحق للنبي صلى الله عليه وسلم تجاه هذه الهجمة الشرسة عليه أن نفديه بأولادنا ووالدينا وأنفسنا وأموالنا، كل على قدر إمكانياته، فالكل يتحمل مسؤوليته ومن خلال موقعه:

            على مستوى الفرد:

            1- التفكير في دلائل نبوته صلى الله عليه وسلم القاطعة بأنه رسول رب العالمين، وأصلها القرآن الكريم، وما تضمّنه من دلائل على صدق نبوته صلى الله عليه وسلم.

            2- تعلم الأدلة من القرآن والسنة والإجماع الدالة على وجوب طاعة النبي صلى الله عليه وسلم، والأمر باتباعه، والاقتداء به صلى الله عليه وسلم.

            3- العلم والمعرفة بحفظ الله لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم, وذلك من خلال الجهود العظيمة التي قام بها أهل العلم على مَرّ العصور المختلفة, فبَيّنوا صحيحها من سقيمها، وجمعوها على أدق الأصول التي انفردت بها هذه الأمة عن غيرها من الأمم السالفة.

            4- استشعار محبته صلى الله عليه وسلم في القلوب بتذكر كريم صفته الخَلقية والخُلقية، وقراءة شمائله وسجاياه الشريفة، وأنه قد اجتمع فيه الكمال البشري في صورته وفي أخلاقه صلى الله عليه وسلم.

            5- استحضار عظيم فضله وإحسانه صلى الله عليه وسلم على كل واحد منا، إذ أنه هو الذي بلّغنا دين الله تعالى أحسن بلاغ وأتمّه وأكمله، فقد بلّغ صلى الله عليه وسلم الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة، ورسولاً عن قومه.

            6- عزو كل خير دنيوي وأخروي نوفق إليه ونتنعّم به إليه صلى الله عليه وسلم بعد فضل الله تعالى ومنته، إذ كان هو صلى الله عليه وسلم سبيلنا وهادينا إليه، فجزاه الله عنا خير ما جزى نبياً عن أمته.

            7- استحضار أنه صلى الله عليه وسلم أرأف وأرحم وأحرص على أمته. قال تعالى: { النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ } [الأحزاب:6].

            8- التعرّف على الآيات والأحاديث الدالة على عظيم منزلته صلى الله عليه وسلم عند ربه، ورفع قدره عند خالقه، ومحبة الله عز وجل له، وتكريم الخالق سبحانه له غاية التكريم.

            9- الالتزام بأمر الله تعالى لنا بحبه صلى الله عليه وسلم، بل تقديم محبته صلى الله عليه وسلم على النفس، لقوله صلى الله عليه وسلم: « لن يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وولده ووالده والناس أجمعين ».

            10- الالتزام بأمر الله تعالى لنا بالتأدب معه صلى الله عليه وسلم ومع سنته لقوله تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لا تَشْعُرُونَ } [الحجرات:2] وقوله تعالى { إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِندَ رَسُولِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ } [الحجرات:3]، وقال تعالى: { لَا تَجْعَلُوا دُعَاء الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُم بَعْضًا } [النور:63].

            11- الانقياد لأمر الله تعالى بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم ومناصرته وحمايته من كل أذى يراد به ، أو نقص ينسب إليه، كما قال تعالى: { لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ } [الفتح:9].

            12- استحضار النية الصادقة واستدامتها لنصرته، والذب عنه صلى الله عليه و سلم.

            13- استحضار الثواب الجزيل في الآخرة لمن حقق محبة النبي صلى الله عليه وسلم على الوجه الصحيح، بأن يكون رفيق المصطفى صلى الله عليه وسلم في الجنة، لقوله صلى الله عليه وسلم لمن قال إني أحب الله ورسوله: « أنت مع من أحببت ».

            14- الحرص على الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كلما ذكر، وبعد الآذان، وفي يوم الجمعة، وفي كل وقت، لعظيم الأجر المترتب على ذلك، ولعظيم حقه صلى الله عليه وسلم علينا.

            15- قراءة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم الصحيحة، مع الوقوف على حوادثها موقف المستفيد من حكمها وعبرها، والاستفادة من الفوائد المستخلصة من كل حادث منها، ومحاولة ربطها بحياتنا وواقعنا.

            16- تعلم سنته صلى الله عليه وسلم، بقراءة ما صحّحه أهل العلم من الأحاديث المروية عنه صلى الله عليه وسلم، مع محاولة فهم تلك الأحاديث، واستحضار ما تضمّنته تلك التعاليم النبوية من الحكم الجليلة والأخلاق الرفيعة والتعبد الكامل لله تعالى، والخضوع التام للخالق وحده.

            17- اتباع سنته صلى الله عليه وسلم كلها، مع تقديم الأوجب على غيره.

            18- الحرص على الاقتداء به صلى الله عليه وسلم في المستحبات، ولو أن نفعل ذلك المستحب مرة واحدة في عمرنا، حرصاً على الاقتداء به في كل شيء.

            19- الحذر والبعد عن الاستهزاء بشيء من سنته صلى الله عليه وسلم.

            20- الفرح بظهور سنّته صلى الله عليه وسلم بين الناس.

            21- الحزن لاختفاء بعض سنّته صلى الله عليه وسلم بين البعض من الناس.

            22- بغض أي منتقد للنبي صلى الله عليه وسلم أو سنته.

            23- محبة آل بيته صلى الله عليه وسلم من أزواجه وذريّته، والتقرّب إلى الله تعالى بمحبتهم لقرابتهم من النبي صلى الله عليه وسلم ولإسلامهم، ومن كان عاصياً منهم أن نحرص على هدايته لأن هدايته أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من هداية غيره، كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه للعباس عم رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مهلاً يا عباس، لإَسلامك يوم أسلمت كان أحب لي من إسلام الخطاب، ومالي إلا أني قد عرفت أن إسلامك كان أحبّ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من إسلام الخطاب".

            24- العمل بوصية النبي صلى الله عليه وسلم في آل بيته، عندما قال: « أذكركم الله في أهل بيتي » ثلاثاً.

            25- محبة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وتوقيرهم، واعتقاد فضلهم على من جاء بعدهم في العلم والعمل والمكانة عند الله تعالى.

            26- محبة العلماء وتقديرهم، لمكانتهم وصلتهم بميراث النبوة فالعلماء هم ورثة الأنبياء، فلهم حق المحبة والإجلال، وهو من حق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته.

            على مستوى الأسرة والمجتمع:

            27- تربية الأبناء على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم.

            28- ‌تربية الأبناء على الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله.

            29- ‌اقتناء الكتب عن سيرته صلى الله عليه وسلم.

            30- اقتناء الأشرطة عن سيرته صلى الله عليه وسلم.

            31- ‌انتقاء الأفلام الكرتونية ذات المنهج الواضح في التربية.

            32- ‌تخصيص درس أو أكثر في الأسبوع عن السيرة تجتمع عليه الأسرة.

            33- اقتداء الزوج في معاملة أهل بيته بالرسول صلى الله عليه وسلم.

            34- ‌تشجيع الأبناء على حفظ الأذكار النبوية وتطبيق ذلك.

            35- ‌تشجيع الأبناء على اقتطاع جزء من مصروفهم اليومي من أجل التطبيق العملي لبعض الأحاديث، مثل: كفالة اليتيم, إطعام الطعام, مساعدة المحتاج.

            36- ‌تعويد الأبناء عل استخدام الأمثال النبوية في الحديث مثل « المؤمن كَيّس فطن » , « لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين » , « يسّروا ولا تعسّروا ».

            37- ‌وضع مسابقات أسرية عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم.

            38- ‌تعريف الأسرة المسلمة بحياة الرسول صلى الله عليه وسلم من خلال تطبيق مشروع (يوم في بيت الرسول صلى الله عليه وسلم).

            على مستوى قطاع التعليم والعاملين فيه:


            39- ‌زرع محبة الرسول صلى الله عليه وسلم في نفوس الطلبة والطالبات من خلال إبراز حقه صلى الله عليه وسلم على أمته.

            40- ‌الإكثار من عقد المحاضرات التي تغطي جوانب من حياة الرسول شخصيته صلى الله عليه وسلم.

            41- ‌حثّ مسئولي قطاعات التعليم إلى إضافة مادة السيرة النبوية إلى مناهج التعليم والدراسات الإسلامية في التخصصات الإنسانية.

            42- ‌العمل على تمويل وضع كراسي لدراسات السيرة النبوية في الجامعات الغربية المشهورة.

            43- ‌تشجيع البحث العلمي في السيرة النبوية، وحث الباحثيين على تصنيف كتب السنة بتصانيف عدة، مثل المغازي والشمائل.

            44- ‌العمل على إقامة المعارض المدرسية والجامعية التي تعرف بالرسول صلى الله عليه وسلم مع مراعاة التمثيل الجغرافي لنشأة الإسلام.

            45- ‌تخصيص أركان خاصة في المكتبات تحوي كل ماله علاقة بالرسول صلى الله عليه وسلم وسيرته والإهتمام به، وجعلها في مكان بارز.

            46- العمل على إعداد أعمال موسوعية أكاديمية غنيّة في السيرة النبوية تصلح كأعمال مرجعية، وترجمتها إلى اللغات العالمية.

            47- ‌إقامة مسابقة سنوية للطلبة والطالبات لأفضل بحث في السيرة النبوية وتخصيص جوائز قيمة لها.

            48- ‌إقامة مخيمات شبابية تتضمن أنشطة تزرع محبة الرسول صلى الله عليه وسلم والتعلق بسنّته.

            49- إقامة دورات تدريبية متخصصة لإعداد القادة بالاقتداء بالمصطفى صلى الله عليه وسلم.

            على مستوى الأئمة و الدعاة وطلبة العلم:


            50- بيان خصائص دعوته ورسالته صلى الله عليه وسلم، وأنه بعث بالحنيفية السمحة، وأن الأصل في دعوته هو حرصه على هداية الناس كافة إلى إفراد العبادة لرب الناس.

            51- العمل على دعوة الناس وهدايتهم إلى هذا الدين؛ بجميع أجناسهم وقبائلهم.

            52- ‌بيان صفاته صلى الله عليه وسلم الخلقية والخُلقية قبل وبعد الرسالة.

            53- بيان فضائل الرسول صلى الله عليه وسلم وخصائص أمته بأسلوب ممتع.

            54- بيان مواقفه صلى الله عليه وسلم مع أهله وجيرانه وأصحابه رضوان الله عليهم.

            55- بيان كيفية تعامله صلى الله عليه وسلم مع أعدائه من أهل الكتاب والمشركين والمنافقين.

            56- ‌بيان منهجه صلى الله عليه وسلم في حياته اليومية.

            57- تخصيص الخطبة الثانية لبعض الجُمَعِ للتذكير بمشاهد من سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم، فضلاً عن تخصيص خطب كاملة عنه من وقت إلى آخر.

            58- التعليق على الآيات التي تتكلم عن الرسول صلى الله عليه وسلم عند قراءتها في الصلاة ولمدة ثلاث إلى خمس دقائق.

            59- إضافة حلقات لتحفيظ السنة النبوية إلى جوار حلقات تحفيظ القرآن الكريم في المساجد.

            60- تصحيح المفاهيم الخاطئة لدى عامّة الناس حول سنّة المصطفى صلى الله عليه وسلم، والدعوة إلى التمسّك بما صح عنه صلى الله عليه وسلم بأسلوب بسيط واضح.

            61- ‌ذكر فتاوى علماء الأمة التي تبين حكم من تعرض لرسول الأمة صلى الله عليه وسلم بشيء من الانتقاص، ووجوب بغض من فعل ذلك والبراءة منه.

            62- ‌العمل على رد الناس إلى دينهم من خلال عرض مبسط لمواقف الرسول صلى الله عليه وسلم الدعوية.

            63- ‌التحذير في الوسائل المرئية والمسموعة والمقروءة من الغلو فيه صلى الله عليه وسلم، وبيان الآيات التي تنهي عن الغلو كقوله { لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ }، والأحاديث الخاصة في ذلك، كما في قوله صلى الله عليه وسلم « لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم »، وبيان أن المحبة الصادقة هي في اتباعه صلى الله عليه وسلم.

            64- حث الناس على قراءة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم من مصادرها الأصلية، وتبيين ذلك لهم.

            65- دحض وتفنيد الشبهات والأباطيل التي تثار حول الرسول صلى الله عليه وسلم وسيرته.

            على مستوى المثقفين والمفكرين والإعلاميين والصحفيين:

            66- ‌إبراز شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم وخصائص أمته من خلال نشر ذلك، والتحدث عنه في المناسبات الإعلامية والثقافية.

            67- ‌عدم نشر أي موضوع ينتقص فيها من سنته صلى الله عليه وسلم.

            68- ‌التصدّي للإعلام الغربي واليهودي المضاد، والرد على ما يثيرونه من شبهات وأباطيل عن ديننا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

            69- ‌عقد اللقاءات الصحفية والإعلامية والثقافية مع المنصفين من غير المسلمين، والتحدّث عن النبي صلى الله عليه وسلم ورسالته.

            70- ‌نشر ما ذكره المنصفون من غير المسلمين بشأنه صلى الله عليه وسلم.

            71- ‌عقد الندوات والمنتديات الثقافية لإبراز منهجه وسيرته وبيان مناسبة منهجه صلى الله عليه وسلم لكل زمان ومكان.

            72- ‌إعداد المسابقات الإعلامية عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وتخصيص الجوائز القيّمة لها.

            73- ‌كتابة المقالات والقصص والكتيّبات التي تتحدث عن الرسول صلى الله عليه وسلم.

            74- ‌الاقتراح على رؤساء تحرير الصحف والمجلات لتخصيص زاوية يبين فيها الآيات والأحاديث التي تدل على وجوب محبته صلى الله عليه وسلم، وأن محبته مقدمة على الولد والوالد والناس أجمعين، بل ومقدمة على النفس، وأن هذه المحبة تقتضي تعظيمه وتوقيره واتّباعه، وتقديم قوله على قول كل أحد من الخلق.

            75- ‌الاقتراح على مدراء القنوات الفضائية لإعداد برامج خاصة في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وكيفية تعامله مع زوجاته وأبناءه وأصحابه وأعدائه، وغير ذلك من صفاته الخلقية والخلقية.

            76- حث مؤسسات الإنتاج الإعلامي على القيام بإنتاج أشرطة فيديو تعرض سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم بطريقة احترافية شيقة.

            77- ‌حث المحطات التلفزيونية الأرضية والقنوات الفضائية على إنتاج وبث أفلام كرتونية للناشئة تحكي شمائل الرسول صلى الله عليه وسلم وبعض القصص من السنة النبوية.

            على مستوى المؤسسات الخيرية والدعوية:

            78- إنشاء لجان أو أقسام تحمل لواء نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم.

            79- ‌تخصيص أماكن في المعارض والمؤتمرات المحلية والدولية التي تشارك بها المؤسسات لعرض الكتب والأشرطة المرئية والمسموعة التي تبرز خصائص الرسالة المحمدية.

            80- تخصيص أماكن دائمة لتوزيع الأشرطة والكتب والمطويات التي تتحدث عن الرسول صلى الله عليه وسلم.

            81- ‌تخصيص جائزة قيّمة بمعايير متفق عليها سلفاً لأفضل من خدم السنة والسيرة النبوية، وإقامة حفل تكريم سنوي يدعى له كبار الشخصيات.

            82- تبني طباعة كتب السيرة النبوية باللغات الأجنبية، وتوزيعها على مراكز الاستشراق والمكتبات العامة والجامعية حول العالم.

            83- إصدار مجلة أو نشرة دورية تهتم بالسيرة النبوية المطهّرة وتعاليم الدين الإسلامي وتبرز صفات هذة الأمة ومحاسن هذا الدين الذي جاء به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

            84- تخصيص صناديق تبرع لتمويل حملات نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم، والتأليف في السيرة والترجمة وإنشاء المواقع على الشبكة العالمية.

            على مستوى العاملين في الشبكة العنكبوتية وأصحاب المواقع:

            85- تكوين مجموعات تتولى إبراز محاسن هذا الدين ونظرة الإسلام لجميع الأنبياء بنفس الدرجة من المحبة وغيره من الموضوعات ذات العلاقة.

            86- ‌إنشاء مواقع أو منتديات أو تخصيص نوافذ في المواقع القائمة تهتم بسيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم وتبرز رسالته العالمية.

            87- المشاركة في حوارات هادئة مع غير المسلمين ودعوتهم لدراسة شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم والدين الذي جاء به.

            88- ‌تضمين أو تذييل الرسائل الإلكترونية التي ترسل إلى القوائم البريدية الخاصة ببعض الأحاديث والمواعظ النبوية.

            89- إعداد نشره إلكترونية -من حين إلى آخر- عن شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم ودعوته وخاصة في المناسبات
            والأحداث الطارئة.

            90- ‌الإعلان في محركات البحث المشهورة عن بعض الكتب أو المحاضرات التي تتحدث عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
            على مستوى الأغنياء والحكومات الإسلامية.

            91- دعم النشاطات الدعوية المتعلقة بالسيرة النبوية الشريفة.

            92- ‌طباعة الملصقات التي تحمل بعض الأحاديث والمواعظ النبوية.

            93- ‌المساهمة في إنشاء القنوات الفضائية والإذاعات والمجلات التي تتحدث عن الإسلام ونبي الإسلام صلى الله عليه وسلم باللغات المختلفة وبالأخص اللغة الإنجليزية.

            94- استئجار دقائق في القنوات أو الإذاعات الأجنبية لعرض أطروحات عن الإسلام ونبي الإسلام صلى الله عليه وسلم.

            95- إنشاء مراكز متخصصة لبحوث ودراسات السيرة النبوية والترجمة إلى اللغات العالمية.

            96- إنشاء متاحف ومكتبات متخصصة في بالسيرة والتراث النبوي الشريف.

            97- ‌إنشاء مواقع على الإنترنت متخصصة في السيرة والسنة النبوية الشريفة.

            98- طباعة ونشر الكتب والأشرطة والبرامج الإعلامية التي تبرز محاسن الدين الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم، وأخلاقه وشمائله بعدة لغات وخاصة اللغة الإنجليزية.

            99- ‌المساهمة في دعم المسابقات الدعوية التي تهتم بالسيرة النبوية ورصد مبالغ تشجيعية لها.

            منقول
            جزى الله كاتبه خيرا


            حـيـّيــّة أنا
            بنقــــــــــــابي

            تعليق


            • #7
              رد: صرخة لمن كان له قلب

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              فداك ابي وامي يا رسول الله
              الا رسول الله
              يا حبيبي يا محمد
              اللهم بارك فيك اختي موضوع رائع جعله الله في ميزان حسناتك
              وفيك بارك اختي ورزقك الله الإخلاص والقبول والسداد
              جزاك الله خيرا
              ونفع بك
              ونفع الله بكِ أيضاً
              أما أختي فبارك الله فيكِ وفي علمك أختي كانت رسالتك فوق الرائعة
              وما حملته من معانِ سامية رائعة
              ولكن إلى متى الإنتظار والله إن القلب ليحترق كلما سمع تلك السخافات والإستهزاءات
              واعلم أنهم لا يستطيعون الإستهزاء برسول الله ولن يستطيعوا قال تعالى
              ( إنا كفيناك المستهزئين) فهم لن ينالوا من الحبيب ولا من سيرته العطرة ولا من عرضه
              فداك أبي وأمي ونفسي وعرضي وكل ما أملك يا حبيب قلوبنا
              لو عرفوه حق معرفته لأحبوه ووقوره وأطاعوه
              وكيف لا وهو الذي قال الله معاتباً له على حرصه على عتق رقاب المشركين من النار فقال تعالى
              (لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَلا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ )

              إلهــي أنــت تعـلـم كيـــف حــــــالـي
              فهـــل يـا ســيـدي فــرجٌ قريــــــــب؟
              فيـــا ديــــان يـوم الديــن فـــــــــرج
              همـــومـاً في الفـــؤاد لهـا دبيـــــــبُ
              وصـل حبـلي بحبـل رضـــــــــــــــاك
              وانظر إليَّ ، وتب عليَّ، عسى أتـوبُ

              تعليق


              • #8
                رد: صرخة لمن كان له قلب

                جززاكي الله الــــــــف خيــــ ر اختــ ي ونفــــــ ع بكـــــ ي

                تعليق


                • #9
                  رد: صرخة لمن كان له قلب

                  جزاكم الله خيرا أختي

                  تعليق


                  • #10
                    رد: صرخة لمن كان له قلب

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
                    جززاكي الله الــــــــف خيــــ ر اختــ ي ونفــــــ ع بكـــــ ي
                    وخيراً جزاكِ أختي أشجان الحب وأختي أم مريم وسارة
                    إلهــي أنــت تعـلـم كيـــف حــــــالـي
                    فهـــل يـا ســيـدي فــرجٌ قريــــــــب؟
                    فيـــا ديــــان يـوم الديــن فـــــــــرج
                    همـــومـاً في الفـــؤاد لهـا دبيـــــــبُ
                    وصـل حبـلي بحبـل رضـــــــــــــــاك
                    وانظر إليَّ ، وتب عليَّ، عسى أتـوبُ

                    تعليق

                    يعمل...
                    X