أولئك السعداء :
اذا ضاق صدر احدهم بمصيبة ....أو اشتاقت نفسه الى حاجة ....
بسط فى ظلمة الليل يداًسائلا و سجد بنفس واجلة و سأل ربه من خير كل نائلة .
واحسن الظن بربه
و علم بأنه واقف بين يدى ملك
لا تشتبه عليه اللغات و لا تختلط عنده الاصوات
و لا يتبرم بكثرة السائلين و تنوع المسؤلات
و اذا جن عليهم الليل كانوا أول الداخلين
ندعو الله ان نكون منهم جميعاً ولا يجعل فينا ابداً شقية .
تعليق