Tweet
هذه قصص من عفه الصالحين
اولا : قصه يوسف عليه السلام:
تلك المرأه التي راودت يوسف عليه السلام ما أشدها وأقساها!!
يوسف عليه السلام في ريعان شبابه يمتلئ جسمه قوة وحيويه وهو في حاله غربه وعزبه وأسباب الفاحشه ودواعيها تتهيأ له فالمرأه هي الداعيه وامرأه من هذه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انها امرأه العزيز _عزيزمصر_ فحسبك بها فتنه واغراء ! وقد تزينت بكل ما تملك ! والدعوه في بيت آمن وقد غلقت الابواب ولكن بقى باب واحد لم يغلق ولن يغلق انه باب السماء فيتذكر يوسف عليه السلام من خلاله عظمة الجبار جل جلاله ويتصور رقابته ويرى برهان ربه فيلوذ بحماه ويستحق ان يكون من عباد الله المخلصين (ولقد همّت به وهمّ بها لولا ان رأى برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء انه من عبادنا المخلصين) سوره يوسف
ثانيا :قصه ذو الكفل :
وعن ابن عمر قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من عشرين مره يقول : " كان ذو الكفل من بني أسرائيل لا يتورع من شئ فهوى امرأه فراودها عن نفسها وأعطاها ستين دينارا فلما جلس منها بكت وأرعدت فقال لها : مالك ؟ فقالت : اني والله لم أعمل هذا قط وما عملته الا من حاجه . قال : فندم ذو الكفل وقام من غير ان يكون منه شئ فأدركته الموت من ليلته فلما أصبح وجدوا على بابه مكتوبا ان الله قد غفر للكفل" رواه ابن حبان وصححه
ثالثا :قصه شبيه يوسف:
اولا : قصه يوسف عليه السلام:
تلك المرأه التي راودت يوسف عليه السلام ما أشدها وأقساها!!
يوسف عليه السلام في ريعان شبابه يمتلئ جسمه قوة وحيويه وهو في حاله غربه وعزبه وأسباب الفاحشه ودواعيها تتهيأ له فالمرأه هي الداعيه وامرأه من هذه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انها امرأه العزيز _عزيزمصر_ فحسبك بها فتنه واغراء ! وقد تزينت بكل ما تملك ! والدعوه في بيت آمن وقد غلقت الابواب ولكن بقى باب واحد لم يغلق ولن يغلق انه باب السماء فيتذكر يوسف عليه السلام من خلاله عظمة الجبار جل جلاله ويتصور رقابته ويرى برهان ربه فيلوذ بحماه ويستحق ان يكون من عباد الله المخلصين (ولقد همّت به وهمّ بها لولا ان رأى برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء انه من عبادنا المخلصين) سوره يوسف
ثانيا :قصه ذو الكفل :
وعن ابن عمر قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من عشرين مره يقول : " كان ذو الكفل من بني أسرائيل لا يتورع من شئ فهوى امرأه فراودها عن نفسها وأعطاها ستين دينارا فلما جلس منها بكت وأرعدت فقال لها : مالك ؟ فقالت : اني والله لم أعمل هذا قط وما عملته الا من حاجه . قال : فندم ذو الكفل وقام من غير ان يكون منه شئ فأدركته الموت من ليلته فلما أصبح وجدوا على بابه مكتوبا ان الله قد غفر للكفل" رواه ابن حبان وصححه
ثالثا :قصه شبيه يوسف:
قال حصين بن عبد الرحمن : بلغني ان فتى من اهل المدينه كان يشهد الصلوات كلها مع عمر بن الخطاب وكان عمر يتفقده اذا غاب فعشقته امرأه من أهل المدينه فذكرت ذلك لبعض نسائها فقالت :أنا أحتال لك في ادخاله عليك فقعدت له في الطريق فلما مرّ بها قالت له : اني امرأه كبيره في السن ولي شاه لا استطيع ان احلبها فلو دخلت فحلبتها لي وكان أرغب شئ في الخير فدخل فلم ير الشاه فقالت : اجلس حتى أتيك بها فاذا المرأه قد طلعت عليه فلما رأى ذلك عمد الى محراب في البيت فقعد فيه فأرادته عن نفسه فأبى وقال :اتقي الله أيتها المرأه فجعلت لا تكف عنه ولا تلتفت الى قوله فلما أبى عليها صاحت عليه فجاؤوا فقالت : ان هذا دخل عليّ يريدني عن نفسي فوثبوا عليه وجعلوا يضربونه وأوثقوه فلما صلى عمر الغداه فقده فبينما هو كذلك اذ جاؤوا به في وثاق فلما رآه عمر قال : اللهم لا تخلف ظني به قال : ما لكم ؟ قالوا : استغاثت امرأه بالليل فجئنا فوجدنا هذا الغلام عندها فضربناه وأوثقناه فقال عمر _ رضي الله عنه_ : اصدقني فأخبره بالقصه علو وجهها فقال له عمر _رضي الله عنه_ :أتعرف العجوز ؟ فقال : نعم ان رأيتها عرفتها فأرسل عمر الى نساء جيرانها وعجائزهن فجاء بهن فعرضهن فلم يعرفها فيهن حتى مرّت به العجوز فقال : هذه يا امير المؤمنين فرفع عمر عليها الدره وقال : اصدقني فقصت عليه القصه كما قصها الفتى فقال عمر : الحمد لله الذي جعل فينا شبيه يوسف .
وسنجد العديد من القصص التي تبين لنا عفه الصالحين
العفه التي قلما نجدها الان
الحال يزداد سوءا الشباب والفتيات في حاجه الى صحوه
فلندعوا لهم جميعا
اللهم ارزق فتيات وشباب المسلمين العفه
اللهم عافنا واعف عنا وارحمنا وانت خير الراحمين
وهناك دعاء محبب الى قلبي هو
اللهم عافني في بدني
اللهم عافني في سمعي
اللهم عافني في بصري
لا اله الا انت
امين امين امين
وسنجد العديد من القصص التي تبين لنا عفه الصالحين
العفه التي قلما نجدها الان
الحال يزداد سوءا الشباب والفتيات في حاجه الى صحوه
فلندعوا لهم جميعا
اللهم ارزق فتيات وشباب المسلمين العفه
اللهم عافنا واعف عنا وارحمنا وانت خير الراحمين
وهناك دعاء محبب الى قلبي هو
اللهم عافني في بدني
اللهم عافني في سمعي
اللهم عافني في بصري
لا اله الا انت
امين امين امين
تعليق