من مظاهر رحمة الله تعالي علي عباده
1-أنه تعالي أودع رحمته في قلوب الناس
2- أنه تعالي أعين المسلم ( دموعه ) تسيل خضوعا لله فاطرالسموات والأرض
3-أنه تعالي فتح مسامع قلوب المؤمنين لاستقبال النور (القرآن الكريم)
4- القرآن الكريم أعظم مظاهر الرحمة علي هذه الأرض
5- بعث الرسول ( البعث يعني أن يحي القلوب بعد موتها ) رحمة للعالمين وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين يخبرنا الله تعالي أن الله جعل محمدا رحمة للعالمين أي أرسله رحمة ( الإرسال يعني بكل الخير والنعم ) لهم كلهم فمن قبل الرحمة وشكر هذه النعمة سعد في الدنيا والآخرة ومن ردها وجحدها خسر الدنيا والآخرة كما ( ألم تر إلى الذين بدلوا نعمت الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار جهنم يصلونها وبئس القرار )قال ابن زيد: أراد بالعالمين المؤمنين خاصة عن ابن عباس ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) قال من تبعه : كان له رحمة في الدنيا والآخرة ومن لم يتبعه عوفي مما كان يبتلي به سائر الأمم من الخسف والمسخ والقذف
فعلينا أن نعلم أن لنا رحمتين :
1- في الدنيا: تزيد المسلم نورا وهداية وتثبيتا ورضا ويقينا
2- في الآخرة: تفتح لنا أبواب الجنان
فالدعاء من موجبات الرحمة: أي بكل ما فيها من بركات ويمن وخيرات من الله ىتعالي ، وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كان دعاء رسوال الله ( اللهم أسألك موجبات رحمتك ، وعزائم مغفرتك والسلامة من كل إثم والغنيمة من كل بر والفوز بالجنة والنجاة من النار )
1-أنه تعالي أودع رحمته في قلوب الناس
2- أنه تعالي أعين المسلم ( دموعه ) تسيل خضوعا لله فاطرالسموات والأرض
3-أنه تعالي فتح مسامع قلوب المؤمنين لاستقبال النور (القرآن الكريم)
4- القرآن الكريم أعظم مظاهر الرحمة علي هذه الأرض
5- بعث الرسول ( البعث يعني أن يحي القلوب بعد موتها ) رحمة للعالمين وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين يخبرنا الله تعالي أن الله جعل محمدا رحمة للعالمين أي أرسله رحمة ( الإرسال يعني بكل الخير والنعم ) لهم كلهم فمن قبل الرحمة وشكر هذه النعمة سعد في الدنيا والآخرة ومن ردها وجحدها خسر الدنيا والآخرة كما ( ألم تر إلى الذين بدلوا نعمت الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار جهنم يصلونها وبئس القرار )قال ابن زيد: أراد بالعالمين المؤمنين خاصة عن ابن عباس ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) قال من تبعه : كان له رحمة في الدنيا والآخرة ومن لم يتبعه عوفي مما كان يبتلي به سائر الأمم من الخسف والمسخ والقذف
فعلينا أن نعلم أن لنا رحمتين :
1- في الدنيا: تزيد المسلم نورا وهداية وتثبيتا ورضا ويقينا
2- في الآخرة: تفتح لنا أبواب الجنان
فالدعاء من موجبات الرحمة: أي بكل ما فيها من بركات ويمن وخيرات من الله ىتعالي ، وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كان دعاء رسوال الله ( اللهم أسألك موجبات رحمتك ، وعزائم مغفرتك والسلامة من كل إثم والغنيمة من كل بر والفوز بالجنة والنجاة من النار )
تعليق