ما أسعدها وما أعظمها من لحظة حين يخلو المسلم بنفسه..
لمناجاة خالقه عز وجل في هزيع الليل ..
والناس نيام ..
محاسبا نفسه على ما اقترف من ذنوب وخطايا..
مناجيا ربه بالعفو والستر...
راجيا منه الرحمة والمغفرة وعيناه تفيضان بالدمع من خشية الله تعالى..
وخوفا من عذابه وناره..
ورغبة برضوانه
ان من عاش تلك اللحظة ليعلم تماما أنها من أسعد لحظات حياته التي لا يعادلها كنز من كنوز الدنيا..
وصدق أبو سليمان الداراني حينما قال : ( لولا قيام الليل ما أحببت الدنيا و والله أن أهل الليل في ليلهم ألذ من أهل اللهو في لهوهم... وانه لتمر بالقلب ساعات يرقص فيها طربا لذكر الله...
لمناجاة خالقه عز وجل في هزيع الليل ..
والناس نيام ..
محاسبا نفسه على ما اقترف من ذنوب وخطايا..
مناجيا ربه بالعفو والستر...
راجيا منه الرحمة والمغفرة وعيناه تفيضان بالدمع من خشية الله تعالى..
وخوفا من عذابه وناره..
ورغبة برضوانه
ان من عاش تلك اللحظة ليعلم تماما أنها من أسعد لحظات حياته التي لا يعادلها كنز من كنوز الدنيا..
وصدق أبو سليمان الداراني حينما قال : ( لولا قيام الليل ما أحببت الدنيا و والله أن أهل الليل في ليلهم ألذ من أهل اللهو في لهوهم... وانه لتمر بالقلب ساعات يرقص فيها طربا لذكر الله...
تعليق