الإسلام ليس قضية تُطرح للنقاش بل هو الحَكَم الفصل فى أى قضية تُطرح للنقاش رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد -صلى الله عليه وسلم- نبيا يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
جزاك الله خيرا أختي أم محمد المؤمن
وبارك فيك وجعله في ميزان حسناتك
تم نشر واجبي الاثنين بفضل الله تعالى
وفي انتظار المزيد منك
وجزاها الله خيرا أختي أم عبودي
اختيار موفق جدا
وان شاء الله تعود بألف سلامه
اعاننا الله جميعا على ذكره وشكره وحسن عبادته
تقبل الله منا ومنكن جميعا
اللهم انك تعلم سري وعلانتيتي فاقبل معذرتي وتعلم حاجتي فاعطني سؤلي وتعلم ما عندي فاغفرلي ذنوبي اسالك ايمانا يباشر قلبي ويقينا صادقا حتى اعلم انه لن يصيبني الا ما كتبت لي وارضني بقضائك
تم النشر بفضل الله
أرجو أن تقبلوني ولو اني متأخرة
لكن إن شاء الله أتابع معكم
وجزاكم الله خير الجزاء
ما شاء الله
اللهم بااااااااااااااااااارك
جزاكِ الله خيرا اختاه
نورتينا اختنا الفاضلة و لا يوجد تأخير و لا شئ
هيا الان عاهدينا على الهمة فى نشر دين الله
جعله الله فى ميزان حسناتكِ
جزاك الله خيرا أختي أم محمد المؤمن
وبارك فيك وجعله في ميزان حسناتك
تم نشر واجبي الاثنين بفضل الله تعالى
وفي انتظار المزيد منك
وجزاها الله خيرا أختي أم عبودي
اختيار موفق جدا
وان شاء الله تعود بألف سلامه
اعاننا الله جميعا على ذكره وشكره وحسن عبادته
تقبل الله منا ومنكن جميعا
" صدق التأهب للقاء الله من أنفع ما للعبد وأبلغه في حصول استقامته فإن من استعد للقاء الله انقطع قلبه عن الدنيا وما فيها ومطالبها، وخمدت من نفسه نيران الشهوات، وأخبت قلبه إلى الله، وعكفت همته على الله وعلى محبته، وإيثار مرضاته، واستحدثت همة أخرى وعلوما أُخر، وولد ولادة أخرى تكون نسبة قلبه فيها إلى الدار الآخرة كنسبة جسمه إلى هذه الدار بعد أن كان في بطن أمه فيولد قلبه ولادة حقيقية كما ولد جسمه حقيقة، وكما كان بطن أمه حجاباً لجسمه عن هذه الدار فهكذا نفسه وهواه حجاب لقلبه عن الدار الآخرة فخروج قلبه عن نفسه بارزا إلى الدار الآخرة كخروج جسمه عن بطن أمه بارزاً إلى هذه الدار ...
فيقول القائل كيف يولد الرجل الكبير أو كيف يولد القلب لم
يكن لهم إليها همة ولا عزيمة؟
إذ كيف يعزم على الشيء من لا يعرفه ولا يصدقه؟
ولكن إذا كشف حجاب الغفلة عن القلب صدق بذلك وعلم أنه لم يولد قلبه بعد والمقصود أن صدق التأهب للقاء هو مفتاح جميع الأعمال الصالحة والأحوال الإيمانية ومقامات السالكين إلى الله ومنازل السائرين إليه من اليقظة والتوبة والإنابة والمحبة والرجاء والخشية والتفويض والتسليم وسائر أعمال القلوب والجوارح "
جزاكِ الله خيرا اختنا الكريمة جزاكِ الله عنا كــــل خير تم نشر الواجب الاول بفضل الله تعالى اما الواجب الثانى انشره غدا صباحا باذن الله تعالى جزاكن الله عنى كل خير اخوات الطريق الى الله
تعليق