إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إلى كل مهموم...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إلى كل مهموم...


    <H1 style="MARGIN: 24pt 0cm 0pt" dir=rtl>لماذا ننسى أننا مؤمنون !أليس في أعماق كل فرد منا يقين كامن وكامل بوجود الله!! أجل أحبتنا قال الله عزوجل (فطرت الله التي فطر الناس عليها) وقال الحبيب صلى الله عليه وسلم:<كل مولود يولد على الفطرة > اذآ الايمان بالله موجود في أعماقنا ولكن قد يغطيه ظلام نفوسنا وسؤ أعمالنا!!

    أحبتنا لننفض عن نور ايماننا كل عائق حتى تضئ أنوارنا وتفجر طاقاتنا وبالتالي فمن الذي لايتمنى أن يلقي جسده المجهد واثقال الهموم والغموم على مرافئ الأيمان نعم والله أحبتنا انها الصلاة قال الحبيب صلى الله عليه وسلم:(أرحنا بها يابلال )هنا بين يدي خالقنا نتطهر نغسل الهموم والغموم تفرج الكروب فمتى نوؤب؟

    </H1>

  • #2
    رد: إلى كل مهموم...

    تعليق


    • #3
      رد: إلى كل مهموم...

      جزاكم الله خيرا كثيرا
      اسال الله يفرج همومنا وكروبنا وان يبدلنا عنها خيرا وطاعة ومحبة له سبحانه وتعالى
      " حَسبُنا الله سَيُؤتِينا الله مِن فضْلِه إنّا إلَى الله رَآغِبُونَ"
      يقول عن هذه الآية الشيخ / صآلح المغآمسي ..إنها دُعــآء المُعجِزات، ويقول: والله متى ما دعوت الله بصدق وكنت في مأزق إلا وجاء الفرج من حيث لا أعلم،، وقال ابن باز رحمه الله: مادعوت بهذا الدعاء بعد التشهد الأخير. في أمر عسير إلا تيسّر

      تعليق


      • #4
        رد: إلى كل مهموم...

        الله يجزاكم خير اسعدني المرور

        تعليق


        • #5
          رد: إلى كل مهموم...

          اللهم اشرح صدورنا بالأيمان ...

          تعليق


          • #6
            رد: إلى كل مهموم...

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            جزاكي الله كل خير
            بجد والله انا كنت مخنوقه جدا وكنت داخله المنتدي هنا لاني كنت حاسه ان انا هرتاح لما ادخل وموضوع حضرتك جه ف الوقت المناسب
            ربنا يسعدك ويكرمك بجنة الفردوس
            ســـــــــــــــــــــبحانك ربي

            تعليق


            • #7
              رد: إلى كل مهموم...

              آمين ,,ياأختي الكريمة وإياك ,,اللهم انفعنا بما نقول ونسمع...

              تعليق


              • #8
                رد: إلى كل مهموم...

                اختي حليمه
                جزاك الله خيرا واثابك الجنه
                واضيف اليكي

                اصبر وما صبرك إلا بالله ،
                استقبل المكارة برحابة صدر ....
                استقبل الهموم والغموم بقوة وشجاعة تناطح السحاب ....
                فهل أوجد العلماء
                وهل أوجد الحكماء والأطباء
                حلاً للأزمات والمصائب غير الصبر؟!
                اصبر يامهموم فالله يقول { اصبروا وصابرو }
                اصبر يامهموم فالله يقول {اصبر وما صبرك إلا بالله }
                اصبر يامهموم فمحمد صلى الله عليه وسلّم يقول ( إن الله إذا أحبَّ قوماً ابتلاهم )
                اصبر مهما داهمتك الخطوب
                اصبر مهما أظلمت أمامك الدروب
                فإن مع العسر يسر ...
                وإن مع الكرب فرج ...

                أيها المهموم :
                من الذي يفزع إليه المكروب
                من الذي يستغيث به المنكوب
                من الذي تصمد إليه الكائنات
                إنه الله لا إلــــــــــه إلا هو

                حقٌ علي وعليك أن ندعوه في الشِّدة والرخاء
                حق علي وعليك أن ننطرح على عتبات بابه سائلين ... باكين ... ضارعين ... منيبين
                {أمن يجيب المضطر إذا دعاه }
                الله قريب
                الله سميع
                الله مجيب
                يجيب المضطر إذا دعاه

                يا مهموم
                يا مهموم
                يا مهموم
                يا مغموم ...

                مد يديك ...
                ارفع كفيك ...
                اطلق لسانك ...
                أكثر من طلبه ...
                بالغ في سؤاله ...
                ألِحّ عليه ...
                ألزم بابه ...
                انتظر لطفه ...

                أيها المهموم :
                إذا أصابك مايُهِمُّك ...
                ونزلت عليك النوازل ...
                وأصابتك الملمات ...
                وقهرك الرجال ...
                وفشلت في الأعمال ...
                فلا تغضب ...
                ولا تجزع ...
                ولا تنهر أهلك ...
                ولا تشتكي على أحد ...
                ولا تجعل شدّة المصيبة على أبيك أو على ولدك أو على أخيك أو على سيارتك
                ولكن قل

                الحمد له ...
                قل
                الشكر لله ...
                قل
                قدر الله وما شاء فعل ...
                ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم ، إلا في كتابٍ من قبل أن نبرأها

                وقال محمد فصل على محمد /
                عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير إن أصابتها سرا شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له

                إذن
                استسلم للقدر ...
                لا تتسخط ...
                لا تتذمر ...
                اعترف بالقضاء والقدر ...
                وليهدأ بالك ...
                ولا تقل لو أني فعلت كذا لكان كذاو كذا ولكن قل قدر الله وما شاء فعل ...

                أيها المهموم :

                قد يكون همك بسب فراغك القاتل أوالعطالة عن العمل ...
                ولكن ...
                تذكر نعمة الله عليك
                يكفيك أنك مسلم ...
                يكفيك انك مؤمن ...
                يكفيك أنك تصلي ...
                يكفيك أن حواسك غير معطّلة ...
                يكفيك الأمن والأمان ...
                يكفيك أنك قادر على العمل وإن لم تتيسر لك ظروف العمل ...
                يكفيك انك في صحة وعافية دائمة ....

                فانظر لمن ملك الدنيا بأجمــعها *** هل راح منها بغير القطن والكفن

                أيها المهموم :
                سوف أدلك على واسطة تحقق لك كل ما تريد ...
                ولكن إذا نويت الدخول عليه

                فتهيأ تهيأًً كاملا والتزم بالشروط التي يجب إحضارها إليه من أجل أن يقبل ما عندك
                ثم بعد ذلك
                أدخل عليه

                فهو يفتح أبوابه لك كل ليل لكي يقبل طلبات المحتاجين ....

                ثم أرسل له برقية مباشره بينك وبينه حتى تخرج من عنده بثقة كاملة في الحصول على المطلوب وصد قني أن هذا الواسطة سوف تحقق لك من طلبك إحدى ثلاث أشياء ....

                من هو هذا الواسطة لكي نذهب إليه هذه الليلة
                إنه ملك الملوك ....
                إنه رب الوزراء ....
                إنه إله الرؤساء ....
                إنه الله ...
                إنه الله ...

                إنه الله الذي أمره بين الكاف والنون ....
                {إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون}

                فاستعد قبل الدخول عليه سبحانه عز وجل ...

                فرغ قلبك من الشهوات ...
                والتزم بشروط إجابة الدعاء ...
                فإن الله لا يقبل من قلبٍ غافلٍ لاه ...
                حقق شرط أكل وشرب الحلال ...
                فأنى يستجاب لآكل الحرام

                بعد ذلك أدخل عيه لوحدك في ظلمة الليل ...
                أدخل عليه في ذلك الوقت الذي ينام فيه أهل الوساطة الذين نتعلق بهم ...

                ولكن ...
                ما نام الذي ما تنام عينه ...
                ما نام الحي القيوم ...
                يقول للعباد ...
                يقول للشباب ...
                يقول للعاطلين ...
                هل من سائلٍ فأعطيه ...
                ...هل من داعٍ فأستجيب له ....

                هل من مستغفر فأغفر له ...
                نعم أليس الله سبحانه فرج الكرب عن أيوب ...
                أليس الله سبحانه ألان الحديد لداود ...
                أليس الله سبحانه فلق البحر لموسى ...
                أليس الله سبحانه جعل النار بردا وسلاما على إبراهيم ...
                أليس الله سبحانه شق القمر لمحمد ...

                لا إله إلا الله
                سافر الناس يتوسطون بالناس ونسو رب الناس ...

                لا إله إلا اله
                في هذا الوقت قدم ما لديك على ربك ...

                ادع ربك ...
                ناده ...
                اسأله ...
                استغفر منه ...
                استغفر منه ...
                استغفر منه ...

                ثم إذا فرغت من دعائك له ،فإنك سوف تفوز بإحدى ثلاث أشياء

                إما أن يحقق لك طلبك ...
                وإما أن يدِّخر لك يوم القيامة بشيء أفضل بكثير وكثير مما تطلبه في هذه الدنيا ...
                وإما أن يدفع الله بهذا الدعاء بلاءً ينزل ُ عليك من السماء ....

                إذا اشتملت على اليأس القلوب *** وضاق بها الصــــدر الرحيب
                وأوطنت المكاره واطمــــأنـــت *** وأرست في أماكـــنــها الخطـــوب
                ولم تر لانكشاف الضر نفعا *** وما أجدى بحيلته الأريـــــــب
                أتاك على قنوط منــــك غوثٌ *** يمُنُّ بها اللطيف المستجـــيب
                وكل الحادثات وإن تنــــاهت *** فموصــــول بها فرج قريب

                أيها المهموم :
                أذا ضاق صدرك ...
                وصعب أمرك ...
                وكثر مكرك ...
                وأظلمت في وجهك الأيام ...

                فعليك بالصلاة ....
                عليك بالصلاة ....
                عليك بالصلاة ....
                {يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة }

                سبحان الله الصلاة هي مستشفى تداوى البشر من السقم وتشرح الصدر من الهم والغم
                ،فكان الرسول في المهمات العظيمة يشرح صدره بالصلاة ،
                وكان العظماء يحاطون بالنكبات ،فيفزعون إلى الصلاة ، فيفرج الله عنهم .

                أيها المهموم:
                اعلم ...
                ثم اعلم ...
                ثم اعلم ...
                أن قلة التوفيق ...
                وفساد الرأي ...
                وخفاء الحق ...
                وفساد القلب ...
                وإضاعة الوقت ...
                والوحشة بين العبد وبين ربه ...
                ومنع إجابة الدعاء ....
                وقسوة القلب ...
                ومحق البركة في الرزق ...
                وحرمان العلم ...
                ولباس الذل ...
                وضيق الصدر ...
                وطول الهم ...
                والابتلاء بقرناء السوء ...
                تنشأ
                وتتولد

                .... ... من المعصية والغفلة عن ذكر الله .... ...

                فالله الله في ترك الذنوب ....
                الله الله في ترك الذنوب ....
                فالله الله في ترك الذنوب ....
                كلنا نعرف الحلال و الحرام ...
                ولكن السعيد
                من فعل الحلال وترك الحرام
                والشقي منا
                من فعل الحلال وفعل الحرام

                فتب إلى الله وارجع إليه واسمع الآيات التي تقوي من رجائك،وتشد عضدك ، وتزرع في النفس التفاؤل وعدم القنوط
                قال الله {قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم }
                وقال الله {والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون}
                وقال الله {ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيما}

                أيها المهموم :
                إن سِرَّ أسباب راحة البال ...
                وهدوء الجنان ...
                هو الاستغفار ...

                يقول ابن تيميه :
                إن المسألة لتغلق علي ،فأستغفر الله ألف مره ، أكثر أو أقل فيفتحها الله علي .
                قال الرب:{ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيم }

                أيها المهموم :
                أبشر باللطف الخفي ...
                أبشر بالأمل المشرق ...
                أبشر بالمستقبل الحافل ...
                فقد آن أن تداوي شكك باليقين ...
                قدآن أن تقشع عنك غياهب الظلام بفجر صادق ...
                آن أن تقشع مرارة الأسى بحلاوة الرض ...
                أبشر أيها المهموم ... بصبح يملؤك نورا ...

                أيها المهموم ...اطمئن فإنك تتعامل مع اللطيف بالعباد والرحيم بالخلق
                .
                أيها المهموم ... اطمئن فإن العواقب حسنه ،والنتائج مريحة ، والخاتمة كريمه

                لمعت نـــــارهم وقد عســــعـــس الليـــ ــــل ومل الحادي وحــار الدلـيــل
                فتـــأملتـــها وفكــــري مــــن البـــيــ ــــن عليـــل وطــــرف عيـــني كليـل
                وفــــؤادي ذاكــــ الفــــؤاد المعـــنى وغـــرامي ذاكـــ الغــرام الدخيل
                وســألـــنا عن الوكــــيل الــمـــرجى للـــملمات هــــــل إلــــيه ســــبيل
                فوجــدناه صاحـــب المــلك طــــرا أكـــرم المجــــزلين فرد جليـــل

                أيها المهموم:

                هدئ أعصابك بالإنصات إلى كتاب ربك ، أنصت إلى تلاوة ممتعه حسنه مؤثره من كتاب الله تسمعها من قارئ جيد حسن الصوت ، أو اقرأ كتاب الله العظيم الذي هجره بعض الناس ، اقرأ هذا الكتاب ، وتدبره ورتله ، فإن ذلك يفضي على نفسكَ

                السكينة
                والراحة
                والطمأنينة

                قال تعالى/
                الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنُ القلوب

                هذه رسالتي بإختصار

                أرجوا أني قد عالجت بهذه الرسالة ولو بشيء بسيط من همك ....
                يامن هو عالم بالسرائر ...
                يامن هو مطلع على مكنونة الضمائر ...
                فرَّج همَ المهمومين من المسلمين ...
                وفرج كرب المكروبين ....
                إنك على كل شيء قدير ....
                أصلي عليك
                وكل الوجود صلاة وشوق إليك
                أصلي بقلبي وأعمــــــــاق حبي وأمشي وأنت الضياء لدربــــي
                ونور الهدى ساطع من يديــك وكلي حنين وشوق إلـيـــــــــك
                رفعت المنارات للحائريــــــــن ونورت بالحق للعالميـــــــــــن
                ووحي السما هل من راحتيــك وكل البرايا تصلي عليـــــــــك
                http://طريقي الي النور ....قصة اسلامي....

                تعليق


                • #9
                  رد: إلى كل مهموم...

                  جميل ياأختي إيمان الله يجزاك الجنة

                  تعليق


                  • #10
                    رد: إلى كل مهموم...

                    اخواتى الكريمات

                    حفيدة حليمة السعدية

                    وايمان محمد عبد القدوس

                    جزاكما الله خير الجزاء

                    واسعد الله تعالى قلوبكما

                    ورزقكما السداد والتوفيق
                    لا اله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين

                    تعليق


                    • #11
                      رد: إلى كل مهموم...

                      بارك الله فيك أختي محبة قيام الليل

                      تعليق

                      يعمل...
                      X