Tweet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختى فى الله
لديكِ هموم ؟
هل تشعرين أن الدنيا ضاقت عليكى بما رحُبت ؟
هل تشتكى من الأمراض أو الإبتلاءات؟
هل كل الأبواب مُغلقه فى وجهكِ ؟
هل ترغبين فى أن تحبى وتتحبى لكن الذى منعكِ إلتزامك وخوفكِ من الله ؟
ترغبين فى زوج صالح ؟
ترغبين فى ذريه صالحه ؟
هل ترغبين فى أن يحبك زوجكِ ويراكى أجمل من نساء العالم ؟
هل ترغبين فى أن تشعرى أنكِ محبوبه من الجميع ؟
ولااااا
هل لديك ذنوب كثييييره ثقيله على كاهلك ؟
هل تشعرين بالرااااان على قلبكِ ؟
هل تتمنى أن تبكى لله وتحاولى حتى أن تتباكى لكن ..... غير قادره ؟
هل تتمنى أن تكونى قريبه من الله وتكونى من عباده الصالحين ؟
هل تريدى أن تشعرى دائماً برضى الله ؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أختى فى الله
هل حاولتى يوماً الإستيقاظ قبل الفجر وحاولتى السماع بداخلكِ للنداء الإلهى ؟
من يدعونى فأستجيب له ؟
؟؟؟؟
من يسألنى فاعطيه ؟
؟؟؟؟
من يستغفرنى فأغفر له ؟
؟؟؟؟
يا تُرى ماذا ستخسرين إذا قمتى لله فى هذه الدقائق المعدوده التى يكون فيها حبيبى وحبيبكِ فى السماء الأولى فى كل ليله وليس كل ثلاث أو أربع ليالى
خذى هذه النصيحه منى
أختى فى الله
حاولى أن تقومى فى هذا الثلث الأخير وإسجدى لله وكلميه
نعم كلميه ألم يسمى نفسه بالودود قومى وإشكى له حالكِ وما بكِ من تقصير وهموم ومشاكل
ووالله لن يخذلك الله أبداااااااااااااااااااااااااااااً
ووالله عندما تجدى حالكِ وقلبكِ فى هذا الوقت وحدكِ بعيده عن أعين البشر وتسجدين وحدكِ ستجدى دقات قلبكِ تتسارع بحبه قائله بحبك يااااااااااااااااا رب
ستجدى خديكِ يسيل عليهم دموع الخشوع والتوبه
والإنابه
إسمعى هذه
ألم يقل حبيبك المصطفى صلى الله عليه وسلم
" عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم , وقربة لكم إلى ربكم , ومكفره للسيئات , ومنهاة عن الإثم "
حبيبتى والله ثم والله
إن قيام الليل سبب فى التغلب على الهموم منجاة من النار
ومن أسباب تكريم رب العباد للعباد
ومن أكبر أسباب الموالاه
ومن أسباب حب الله للعبد وحب العبد لربه وقربه له
ومن أسباب الفوز بأعالى الجنان والنجاه من النار
أختى فى الله
يا تُرى بعد كل هذه الهدايا فى هذا الوقت هل ستتخلى عن ركعتين
هل ستتخلى عن حبيبك الذى ينادى عليكى ليعطيكى لا ليأخذ منكِ فالله لا يريد منا أى شئ
ربكِ هو الغنى ونحن الفقراء إليه
رسولنا الكريم يقول
" من الليل ساعه لا يوافقها عبدٌ مسلم يسأل الله خيراً إلا أعطاه إياه وهى كل ليله "
وأخيراً يا تُرى هل ستغفلين عن هذا الفوز الكبيييير
حاولى أن تقومى فى سكون و خلوه وستجدين ما يسركِ إن شاء الرحمن
فى آمـــــــــــــــــــــــ الله ــــــــــــان
أختى فى الله
لديكِ هموم ؟
هل تشعرين أن الدنيا ضاقت عليكى بما رحُبت ؟
هل تشتكى من الأمراض أو الإبتلاءات؟
هل كل الأبواب مُغلقه فى وجهكِ ؟
هل ترغبين فى أن تحبى وتتحبى لكن الذى منعكِ إلتزامك وخوفكِ من الله ؟
ترغبين فى زوج صالح ؟
ترغبين فى ذريه صالحه ؟
هل ترغبين فى أن يحبك زوجكِ ويراكى أجمل من نساء العالم ؟
هل ترغبين فى أن تشعرى أنكِ محبوبه من الجميع ؟
ولااااا
هل لديك ذنوب كثييييره ثقيله على كاهلك ؟
هل تشعرين بالرااااان على قلبكِ ؟
هل تتمنى أن تبكى لله وتحاولى حتى أن تتباكى لكن ..... غير قادره ؟
هل تتمنى أن تكونى قريبه من الله وتكونى من عباده الصالحين ؟
هل تريدى أن تشعرى دائماً برضى الله ؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أختى فى الله
هل حاولتى يوماً الإستيقاظ قبل الفجر وحاولتى السماع بداخلكِ للنداء الإلهى ؟
من يدعونى فأستجيب له ؟
؟؟؟؟
من يسألنى فاعطيه ؟
؟؟؟؟
من يستغفرنى فأغفر له ؟
؟؟؟؟
يا تُرى ماذا ستخسرين إذا قمتى لله فى هذه الدقائق المعدوده التى يكون فيها حبيبى وحبيبكِ فى السماء الأولى فى كل ليله وليس كل ثلاث أو أربع ليالى
خذى هذه النصيحه منى
أختى فى الله
حاولى أن تقومى فى هذا الثلث الأخير وإسجدى لله وكلميه
نعم كلميه ألم يسمى نفسه بالودود قومى وإشكى له حالكِ وما بكِ من تقصير وهموم ومشاكل
ووالله لن يخذلك الله أبداااااااااااااااااااااااااااااً
ووالله عندما تجدى حالكِ وقلبكِ فى هذا الوقت وحدكِ بعيده عن أعين البشر وتسجدين وحدكِ ستجدى دقات قلبكِ تتسارع بحبه قائله بحبك يااااااااااااااااا رب
ستجدى خديكِ يسيل عليهم دموع الخشوع والتوبه
والإنابه
إسمعى هذه
ألم يقل حبيبك المصطفى صلى الله عليه وسلم
" عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم , وقربة لكم إلى ربكم , ومكفره للسيئات , ومنهاة عن الإثم "
حبيبتى والله ثم والله
إن قيام الليل سبب فى التغلب على الهموم منجاة من النار
ومن أسباب تكريم رب العباد للعباد
ومن أكبر أسباب الموالاه
ومن أسباب حب الله للعبد وحب العبد لربه وقربه له
ومن أسباب الفوز بأعالى الجنان والنجاه من النار
أختى فى الله
يا تُرى بعد كل هذه الهدايا فى هذا الوقت هل ستتخلى عن ركعتين
هل ستتخلى عن حبيبك الذى ينادى عليكى ليعطيكى لا ليأخذ منكِ فالله لا يريد منا أى شئ
ربكِ هو الغنى ونحن الفقراء إليه
رسولنا الكريم يقول
" من الليل ساعه لا يوافقها عبدٌ مسلم يسأل الله خيراً إلا أعطاه إياه وهى كل ليله "
وأخيراً يا تُرى هل ستغفلين عن هذا الفوز الكبيييير
حاولى أن تقومى فى سكون و خلوه وستجدين ما يسركِ إن شاء الرحمن
فى آمـــــــــــــــــــــــ الله ــــــــــــان
تعليق