رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))
ياااا الله فى انتظااااااار الغد بشوق شدييييييييد جزاكِ الله خيرا وبارك الله فيكِ
الإسلام ليس قضية تُطرح للنقاش بل هو الحَكَم الفصل فى أى قضية تُطرح للنقاش رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد -صلى الله عليه وسلم- نبيا يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))
جزاااكم الله كل الخير ورفع منزلتك يااارب الموضوع ممتاز ومتميز اسمحيلى بطباعته ونشره لان فى ناس كتييير محتاجه للتذكره ولكن هيهات ان تصل اليهم الا بطريقه الورقات المكتوبه لانهم يملاون الجامعات والشوارع فممكن انسخ من الموضوع نسخ عديده وتوزع على هيئه مطويات او مذكرات صغيره لعل الله ان ينفع بها وتكون فى ميزان حسناتك
اللهم كما جمعتنا فى الدنيا على طاعتك فاجمعنا فى الاخرة تحت ظل عرشك يا اكرم الاكرمين
جزاااكم الله كل الخير ورفع منزلتك يااارب الموضوع ممتاز ومتميز اسمحيلى بطباعته ونشره لان فى ناس كتييير محتاجه للتذكره ولكن هيهات ان تصل اليهم الا بطريقه الورقات المكتوبه لانهم يملاون الجامعات والشوارع فممكن انسخ من الموضوع نسخ عديده وتوزع على هيئه مطويات او مذكرات صغيره لعل الله ان ينفع بها وتكون فى ميزان حسناتك
اللهم امييين أختي وجزاكِ الله خيراً مثله أي موضوع من مواضيعى سواء المنقولة كهذا الموضوع أو المكتوبة بخط بيدي أسمح لكِ بنقلها ونشرها حتى وإن لم تستأذني أختي لا حرج في ذلك أسعدكِ الله في الدارين
قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق
رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))
و لما جاء موعد السهرة مع الـ ( شلة ) كانت مروة قد قضت على ما بداخلها من صراعات فكانت سهرتها كسابقيها من اختلاط و خلوة و ضحك و خضوع بالقول فما قرأته في الكتاب أوهمها أنها على الحق المبين . الموعد المرتقب الشبهة الرابعة : ليس على الزوجة القيام بأعمال البيت و الأسرة حان الموعد و انتظرت أسماء مروة في نفس الموعد المحدد بينهما . .إلى أن جاءت الساعة التاسعة صباحاً .. و كانت أسماء تنتظر مروة في شرفة منزلها إلى أن حضرت مروة و دق جرس الباب .. فرحبت بها أسماء و انطلقا إلى حجرة النساء ليستكملا حديثهما . قالت لها مروة : لنستكمل حديثنا يا أسماء .. فعندي أسئلة كثيرة و دلائل قوية بأن الاختلاط ليس بحرام و أن عمل المرأة ضروري من أجل بناء المجتمع .. فقد أمضيت يومي كله بالأمس أبحث و أقرأ و لم يغمض لي جفن لكي أجد الحقيقة و ما وجدت من دلائل و آراء ألهب صدري و أشعل نار الحماسة في قلبي و أحسست أني بلغت الطريق. قالت أسماء : تفضلي أخيتي .. و دعينا نرى .. قالت مروة : حسناً يا أسماء ... بما أن المرأة ليس عليها القيام بأعمال البيت و الأسرة فلماذا تقر في بيتها إذن ؟ إذ أنه لا يمكن أن تجلس المرأة طول اليوم هكذا بلا عمل .. نظرت أسماء إلى مروة في ذهول .. و ظنت مروة أنها قد أوقعت أسماء في مأزق صعب الخلاص منه .. قطعت أسماء هذا الظن و قالت : ما هذا الهراء يا مروة .. إني لا أعلم أحدا يقول بمثل هذا الكلام .. و لكنكِ قلتيه ؟؟ انقطعت فرحة مروة الزائفة لتقول في تلعثم : لِمَ إذن .. و أين الدليل على هذا من الأصل ؟! قالت أسماء : لقد خلق الله عز وجل الرجل والمرأة وجعل بينهما فروقاً عديدة، منها فروق جسدية تكوينية، وفروق عقلية سلوكية، وفروق نفسية وجدانية، وهذه الفروق تؤكد الاختلاف والتباين بينهما، وأن كلاً منهما مؤهل بخصائص وطاقات تخدم مجاله وميدانه، فالاختلاف في التكوين والخصائص يقابله اختلاف في التكليف والوظائف. فمن يقول أن المرأة مؤهلة للمساواة بالرجل فقد كذب و رب الكعبة .. فما هذا بقول عاقل و لا بقول سديد إنما هو قول الشيطان يضل به أولياءه . وطبيعة تكوين المرأة الجسدي والعقلي والنفسي يؤهلها لمهمتين أساسيتين ووظيفتين حيويتين في الحياة الإنسانية نصت عليهما النصوص الشرعية، وهما:
فاصل ونواصل
قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق
رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))
1- وظيفة الزوجة: يقول عز وجل: (هو الذي خلقكم من نفسٍ واحدةٍ وجعل منها زوجها ليسكن إليها) 101، ويقول سبحانه: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة) 102 ويقول كذلك (والله جعل لكم من أنفسكم أزواجاً وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة) 103. وقانون الزوجية بموجب هذه الآيات الكريمات يعتمد على أسس وأركان هامة لابد للزوجة أن تدركها وتحاول قدر استطاعتها تحقيقها والقيام بها على الوجه الأمثل بحكم طبيعتها واستعدادها ومواهبها الفطرية، وهي : تحقيق السكون "الجسدي"، والسكون النفسي العاطفي، والمودة والمحبة والتراحم بين الزوجين وجميع أفراد الأسرة من بنين وحفدة، وأعظم من ذلك كله تحقيق ثمرة الزواج، وهي تكاثر الجنس البشري واستدامته إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
2- وظيفة الأمومة: وهي أقدس وظيفة وأشرف مهمة تقوم بها المرأة، وبسببها جعل الله الأم أحق بالبر من الأب، كما جعل إكرامها والإحسان إليها أقرب سبيل إلى الجنة. ووظيفة الأمومة تستلزم أربع مراحل أو أربعة أدوار متلاحقة لها أثر بالغ في حياة الإنسان، وهي: * دور الحمل. * دور الوضع. * دور الإرضاع. * دور الحضانة والتربية .
قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق
تعليق