السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أول مرة أود أن أصرخ لكي يبقوني في البيت و لا يُنزلوني و لكنها للأسف صرخات مكتومة أتمنى أن أُخرجها يومًا !!!
الإختلاط ، كم هو أمر كريه ، كل يوم يزداد يقيني بعدم جوازه
و لكن للأسف لا أفعل شيئا حيال ذلك
فلكل أخت تستطيع أن تقف و تصمد ضد اختلاط الجامعة و تقرر أن تقرّ في بيتها هنئيًا لها و أنصحها بذلك
فلن نأخذ غير سخط رب العزة سبحانه ، أفنسخطه و نُرضيهم؟؟!!! و ماذا سنأخذ منهم يوم الوقوف بين يديه سبحانه!!!
فلتُراجع أدلة عدم جواز الإختلاط لعلنا على الأقل ننكر الأمر في نفوسنا و بعد أن نعرف نحرص كل الحرص أن نوصل ذلك للأجيال القادمة لعلها تدارك الأمر قبل أن تقع فيه و تأخذ كل احتياطتها في البحث عن مكان نظيف للتعليم و إن لم يوجد فأهلًا بالقرار في البيوت ، أمر ربنا سبحانه و تعالى لنا ، لنحفظ أنفسنا و غيرنا في مكانة للمرأة لم يوجد لها مثيل ، حتى عند هؤلاء القوم الذي ينادون بالحرية و المساواة فقد أصبحوا يعضوا أصابع الندم على ما جلبه الاختلاط من انخفاض مستوى كلاً من الذكور و الإناث و ضعف الإنتاج الخ.
.................................................. ........................
الذي حدث إنه الأخت تأتي بمقعد و ديسك و تضعه في المقدمة في وش الحيطة !! و لو أتى العميد أو غيره سيطالبها برفع النقاب فهي ترفعه دون أن تنظر اليه بالطبع و مش هاتكون باينة لأنها مدياله ظهرها و قاعدا بزاوية في وش الحيطة ، و لو شائت للإحتياط تغطي وشها من تحت بالملحفة أو بكمامة للإحتياط تفعل ذلك ، طبعا كل دا باقول لو هيا مدياله ظهرها و ما ضايقهاش و قالها لفي ، هم سكتوا مقالوش حاجة ، بس بيقولِك لازم ترفعي النقاب و انتي قاعدا ، و المراقبات بيساعدوا في الأمور دي. هذا فقط كي لا تخلع الأخوات نقابهنّ أمام الرجال فقد سمعنا بعدد ليس بالقليل خلع النقاب ، فيا دنيا سنترككِ يومًا إلى لقاء لا مفرّ منه فترى ماذا سيكون عذرِك أختاه؟!!!
.................................................. ......................
ما كرهته إن الولاد كان عددهم لا بأس به و لم يجدوا مكان ليجلسوا فيه إلا بجانبي!!! فخرجت بعد الامتحان كارهة للمكان و أرجو أن يهدينا الله عز و جل و يهدي والديّ ليوافقوا على عدم إكمالي للإمتحانات و الإرتياح من هذا الإختلاط المحرّم !!
إلى الله المشتكى و الله المستعان
أول مرة أود أن أصرخ لكي يبقوني في البيت و لا يُنزلوني و لكنها للأسف صرخات مكتومة أتمنى أن أُخرجها يومًا !!!
الإختلاط ، كم هو أمر كريه ، كل يوم يزداد يقيني بعدم جوازه
و لكن للأسف لا أفعل شيئا حيال ذلك
فلكل أخت تستطيع أن تقف و تصمد ضد اختلاط الجامعة و تقرر أن تقرّ في بيتها هنئيًا لها و أنصحها بذلك
فلن نأخذ غير سخط رب العزة سبحانه ، أفنسخطه و نُرضيهم؟؟!!! و ماذا سنأخذ منهم يوم الوقوف بين يديه سبحانه!!!
فلتُراجع أدلة عدم جواز الإختلاط لعلنا على الأقل ننكر الأمر في نفوسنا و بعد أن نعرف نحرص كل الحرص أن نوصل ذلك للأجيال القادمة لعلها تدارك الأمر قبل أن تقع فيه و تأخذ كل احتياطتها في البحث عن مكان نظيف للتعليم و إن لم يوجد فأهلًا بالقرار في البيوت ، أمر ربنا سبحانه و تعالى لنا ، لنحفظ أنفسنا و غيرنا في مكانة للمرأة لم يوجد لها مثيل ، حتى عند هؤلاء القوم الذي ينادون بالحرية و المساواة فقد أصبحوا يعضوا أصابع الندم على ما جلبه الاختلاط من انخفاض مستوى كلاً من الذكور و الإناث و ضعف الإنتاج الخ.
.................................................. ........................
الذي حدث إنه الأخت تأتي بمقعد و ديسك و تضعه في المقدمة في وش الحيطة !! و لو أتى العميد أو غيره سيطالبها برفع النقاب فهي ترفعه دون أن تنظر اليه بالطبع و مش هاتكون باينة لأنها مدياله ظهرها و قاعدا بزاوية في وش الحيطة ، و لو شائت للإحتياط تغطي وشها من تحت بالملحفة أو بكمامة للإحتياط تفعل ذلك ، طبعا كل دا باقول لو هيا مدياله ظهرها و ما ضايقهاش و قالها لفي ، هم سكتوا مقالوش حاجة ، بس بيقولِك لازم ترفعي النقاب و انتي قاعدا ، و المراقبات بيساعدوا في الأمور دي. هذا فقط كي لا تخلع الأخوات نقابهنّ أمام الرجال فقد سمعنا بعدد ليس بالقليل خلع النقاب ، فيا دنيا سنترككِ يومًا إلى لقاء لا مفرّ منه فترى ماذا سيكون عذرِك أختاه؟!!!
.................................................. ......................
ما كرهته إن الولاد كان عددهم لا بأس به و لم يجدوا مكان ليجلسوا فيه إلا بجانبي!!! فخرجت بعد الامتحان كارهة للمكان و أرجو أن يهدينا الله عز و جل و يهدي والديّ ليوافقوا على عدم إكمالي للإمتحانات و الإرتياح من هذا الإختلاط المحرّم !!
إلى الله المشتكى و الله المستعان
تعليق