ياااااااه بقى المعصية الصُغيرة دى
بتعمل كل ده !!
طبعاً
بس أنا مكنتش أعرف
وممكن يكون فيه ناس تانية متعرفش
صح..
طب خلاص نقول الموضوع من الأول
بتعمل كل ده !!
طبعاً
بس أنا مكنتش أعرف
وممكن يكون فيه ناس تانية متعرفش
صح..
طب خلاص نقول الموضوع من الأول
المعاصى لها آثار مُضرة بالقلب والبدن.. إزاى... نقول إزاى..
المعاصى هى (حرمان العلم) :
لأن العلم هو النور الذى يقذفه الله فى القلب والمعصية تُطفئ هذا النور
انظر هذا الموقف
جلس الإمام الشافعى بين يدى الإمام مالك وقرأ عليه فأعجبه ما رأى من فطنته وذكائه وكمال فهمه فقال:
إن الله قد ألقى على قلبك نوراً فلا تُطفئه بظلمة المعصية
وقال الشافعى:
شكوتُ إلى وَكِيعٍ سوء حِفظى..... فأرشدنى إلى ترك المعاصى
وقال اعلم بأن العلم فضل..... وفضل الله لا يُؤتاه عاصى
المعاصى هى (حرمان الرزق) :
فإنَّ العبد ليُحرم الرزق بالمعاصى والذنوب فإنَّ تقوى الله مجلبة للرزق وترك التقوى مجلبة للفقر
المعاصى هى (الوَحشة) :
هى الوحشة التى تكون بينه وبين الناس وخاصة أهل الخير منهم فيُحرم من مجالسهم وبركة الإنتفاع بهم
وتقوى هذه الوحشة بينه وبين إمرأته وأولاده وأقاربه وأيضاَ بينه وبين نفسه فتراه مُستوحشاً مع نفسه.
قال بعض السلف :
(إنِّى لأعصى الله فأرى ذلك فى خُلق دابتى وإمرأتى)
فكل أمر يتوجه إليه مُغلقاً فى وجهه ومُتعسراَ عليه..
المعصية هى (الظُلمة) :
فظلمته يجدها فى قلبه يحس بها كما يحس بظُلمة الليل وكلما قويت الظُلمة ازدادت حيرته حتى يقع فى البدع والضلالات وتقوى حتى أنها تظهر فى العين ثُم تعلُو الوجه ثُم تصير سواداً فى الوجه يراه كل الناس.. فالطًّاعة نور والمعصية ظلام
قال عبد الله بن عباس :
إن للحسنة ضياء فى الوجه ونور فى القلب وسعة فى الرزق وقوة فى البدن ومحبة فى قلوب الخلق
وإن للسيئة سواداً فى الوجه وظُلمة فى القبر والقلب ووهناً فى البدن ونقصاً فى الرزق وبغضةً فى قلوب الخلق.
لذا فإن المُؤمن قوته من قلبه وكُلما قوى قلبه قوى بدنه
أما العاصى فإن كان قوى البدن فهو يكون أضعف شئ ويخونه عند الحاجة إليه.
اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحولُ به بيننا وبين معصيتك
ومن طاعتك ما تُبلِغنا به جنتك
ومن اليقين ماتُهوِّن به علينا مصائب الدنيا
المعاصى هى (حرمان العلم) :
لأن العلم هو النور الذى يقذفه الله فى القلب والمعصية تُطفئ هذا النور
انظر هذا الموقف
جلس الإمام الشافعى بين يدى الإمام مالك وقرأ عليه فأعجبه ما رأى من فطنته وذكائه وكمال فهمه فقال:
إن الله قد ألقى على قلبك نوراً فلا تُطفئه بظلمة المعصية
وقال الشافعى:
شكوتُ إلى وَكِيعٍ سوء حِفظى..... فأرشدنى إلى ترك المعاصى
وقال اعلم بأن العلم فضل..... وفضل الله لا يُؤتاه عاصى
المعاصى هى (حرمان الرزق) :
فإنَّ العبد ليُحرم الرزق بالمعاصى والذنوب فإنَّ تقوى الله مجلبة للرزق وترك التقوى مجلبة للفقر
المعاصى هى (الوَحشة) :
هى الوحشة التى تكون بينه وبين الناس وخاصة أهل الخير منهم فيُحرم من مجالسهم وبركة الإنتفاع بهم
وتقوى هذه الوحشة بينه وبين إمرأته وأولاده وأقاربه وأيضاَ بينه وبين نفسه فتراه مُستوحشاً مع نفسه.
قال بعض السلف :
(إنِّى لأعصى الله فأرى ذلك فى خُلق دابتى وإمرأتى)
فكل أمر يتوجه إليه مُغلقاً فى وجهه ومُتعسراَ عليه..
المعصية هى (الظُلمة) :
فظلمته يجدها فى قلبه يحس بها كما يحس بظُلمة الليل وكلما قويت الظُلمة ازدادت حيرته حتى يقع فى البدع والضلالات وتقوى حتى أنها تظهر فى العين ثُم تعلُو الوجه ثُم تصير سواداً فى الوجه يراه كل الناس.. فالطًّاعة نور والمعصية ظلام
قال عبد الله بن عباس :
إن للحسنة ضياء فى الوجه ونور فى القلب وسعة فى الرزق وقوة فى البدن ومحبة فى قلوب الخلق
وإن للسيئة سواداً فى الوجه وظُلمة فى القبر والقلب ووهناً فى البدن ونقصاً فى الرزق وبغضةً فى قلوب الخلق.
لذا فإن المُؤمن قوته من قلبه وكُلما قوى قلبه قوى بدنه
أما العاصى فإن كان قوى البدن فهو يكون أضعف شئ ويخونه عند الحاجة إليه.
ياااااااه المعصية بتعمل كل ده
وأنا مش عارف
وأنا مش عارف
اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحولُ به بيننا وبين معصيتك
ومن طاعتك ما تُبلِغنا به جنتك
ومن اليقين ماتُهوِّن به علينا مصائب الدنيا
تعليق