هل أُصبت بإبتلاء؟؟
هل فقدت المحبوب من الأهل والأصحاب؟؟
لا تيأس..فنخن فى دار الإبتلاء..
ولديك الحل فى ثمانية أشياء!!!
لولا أن الدنيا دار إبتلاء لما كثُرت الأمراض والأكدار ولم يضيق العيش على الأنبياء والأخيارفلقد لزق بهم البلاء وعُدموا الراحة
فآدم يُعانى المحن إلى أن خرج من الدنيا
ونوح يبكى ثلثمائة عام
وابراهيم يُكابد النار وذبح الولد
ويعقوب يبكى حتى ذهب البصر
وموسى يُقاسى فرعون ويلقى من قومه المحن
وعيسى لامأوى له إلا البر فى العيش الضنك
ومحمديُصابر الفقر وقذف الزوجة وقتل من يحبه ولقد قال(الدنيا سجن المُؤمن وجنة الكافر) وبما أنها دار إبتلاء وسجن ومِحن فلا ينبغى أن يقع جزع من البلوى
فآدم يُعانى المحن إلى أن خرج من الدنيا
ونوح يبكى ثلثمائة عام
وابراهيم يُكابد النار وذبح الولد
ويعقوب يبكى حتى ذهب البصر
وموسى يُقاسى فرعون ويلقى من قومه المحن
وعيسى لامأوى له إلا البر فى العيش الضنك
ومحمديُصابر الفقر وقذف الزوجة وقتل من يحبه ولقد قال(الدنيا سجن المُؤمن وجنة الكافر) وبما أنها دار إبتلاء وسجن ومِحن فلا ينبغى أن يقع جزع من البلوى
طب إيه العلاج...
نعمل ايييييييه...
نعمل ايييييييه...
علاج فقد المحبوب من الأهل والأصحاب أو الإبتلاء بشكل عام يكون بثمانية أشياء:
الأول: أن يعلم المُبتلى أن القدر قد سبق وأن المصائب مُقدرة فلقد (ما أصاب من مُصيبة فى الأرض ولا فى أنفسكم إلا فى كتابٍ من قبل أن نبرأها) ثُم قال سبحانه(لكيلا تأسو على ما فاتكُم)
الثانى: العلم بأن الدنيا دار الإبتلاء والكرب ولا يُرجى منها راحة
الثالث: العلم بأن الجزع مُصيبة ثانية
الرابع: أن يُقدر وجود ما هو أكبر من تلك المُصيبة كمن له ولدان ذهب أحدهما
الخامس: النظر فى حال من ابتُلى بمثل هذا البلاء فإن التأسى راحة عظيمة.. قالت الخنساء:
ولولا كثرة الباكين حولى..على إخوانهم لقتلت نفسى..وما يبكون مثل أخى..ولكن أُعزى النفس بالتأسى.
السادس: النظر فى حال من ابتُلى بأكثر من هذا البلاء فيهون هذا
السابع: رجاء الخلف إن كان من معنى يصلح عنه الخلف كالولد والزوجة
الثامن: طلب الأجر بالصبر فلينظر فى فضائل الصابرين وسيرتهم فى صبرهم وإن ترقى الى الرضى فهو الغاية.
الأول: أن يعلم المُبتلى أن القدر قد سبق وأن المصائب مُقدرة فلقد (ما أصاب من مُصيبة فى الأرض ولا فى أنفسكم إلا فى كتابٍ من قبل أن نبرأها) ثُم قال سبحانه(لكيلا تأسو على ما فاتكُم)
الثانى: العلم بأن الدنيا دار الإبتلاء والكرب ولا يُرجى منها راحة
الثالث: العلم بأن الجزع مُصيبة ثانية
الرابع: أن يُقدر وجود ما هو أكبر من تلك المُصيبة كمن له ولدان ذهب أحدهما
الخامس: النظر فى حال من ابتُلى بمثل هذا البلاء فإن التأسى راحة عظيمة.. قالت الخنساء:
ولولا كثرة الباكين حولى..على إخوانهم لقتلت نفسى..وما يبكون مثل أخى..ولكن أُعزى النفس بالتأسى.
السادس: النظر فى حال من ابتُلى بأكثر من هذا البلاء فيهون هذا
السابع: رجاء الخلف إن كان من معنى يصلح عنه الخلف كالولد والزوجة
الثامن: طلب الأجر بالصبر فلينظر فى فضائل الصابرين وسيرتهم فى صبرهم وإن ترقى الى الرضى فهو الغاية.
اللهم اجعلنا من الصابرين فى البأساء والضراء
اللهم اجعلنا ممن يقولون:
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم اجعلنا ممن يقولون:
إنا لله وإنا إليه راجعون
تعليق