تمام العفة
لا يكون الإنسان تام العفة حتى يكون عفيف اليد واللسان والسمع والبصر.
فَمِن عدمها في اللسان:
السخرية، والتجسس، والغيبة، والهمز، والنميمة، والتنابز بالألقاب.
ومِن عدمها في البصر:
مدُّ العين إلى المحارم وزينة الحياة الدنيا المولِّدة للشهوات الرديئة.
ومن عدمها في السمع:
الإصغاء إلى المسموعات القبيحة.
فَمِن عدمها في اللسان:
السخرية، والتجسس، والغيبة، والهمز، والنميمة، والتنابز بالألقاب.
ومِن عدمها في البصر:
مدُّ العين إلى المحارم وزينة الحياة الدنيا المولِّدة للشهوات الرديئة.
ومن عدمها في السمع:
الإصغاء إلى المسموعات القبيحة.
وعماد عفة الجوارح كلها أن لا يطلقها صاحبها في شيء مما يختص بكل واحد منها إلا فيما يسوِّغه العقل والشرع دون الشهوة والهوى.
تعليق