السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لفت نظري هذا الموضوع فأحببت أن أكتبه لكم
عسى أن ننتفع به جميعا
عسى أن ننتفع به جميعا
** الكلام الحسن بضاعة الرابحين ! **
أختي المسلمة : هل فكرتي يوماً ؛ أن تحاسبي نفسك في كل ما ينطق به
لسانكِ ؛ هل هو من الكلام الحسن ؟!
الكثيرون قد لا يفكروا في طرح هذا السؤال على أنفسهم ؛ بل تجده قد
أطلق العنان للسانه ؛ فاختلط الطيب بالخبيث ! بل قد لا يكون من أهل
الكلام الطيب !
فيا طالبة البضاعة الرابحة ! إن إطابة الكلام ؛ بضاعة الرابحين !
إذا تنافس الناس في امتلاك الذهب والفضة ؛ فلا يفوتنك أغلى منهما!
( كلمة طيبة تقوليها لأختك )
أختي المسلمة : صاحبة الكلام الحسن لا تراها إلا رابحة ،
فهي قد وضعت في مكان القبيح الحسن ، وفي مكان الخبيث الطيب ..
فهل من كانت تلك حالها تكون خاسرة ؟!
فيا من رزقتِ التمييز بين النافع والضار ؛ أيعجزكِ أن تختاري الكلام الحسن
على الكلام القبيح ؟!
والكلمة الطيبة صدقة
فكما قال رسول الله r : " كل سلامي عليه صدقة ، كل يوم يعين الرجل في
دابته ، يحامله عليها ، أو يرفع عليها متاعه صدقة ، والكلمة الطيبة صدقة ،
وكل خطوة يمشيها إلى الصلاة صدقة ، "
رواه البخاري ومسلم
أختي المسلمة : هل فكرتي يوماً ؛ أن تحاسبي نفسك في كل ما ينطق به
لسانكِ ؛ هل هو من الكلام الحسن ؟!
الكثيرون قد لا يفكروا في طرح هذا السؤال على أنفسهم ؛ بل تجده قد
أطلق العنان للسانه ؛ فاختلط الطيب بالخبيث ! بل قد لا يكون من أهل
الكلام الطيب !
فيا طالبة البضاعة الرابحة ! إن إطابة الكلام ؛ بضاعة الرابحين !
إذا تنافس الناس في امتلاك الذهب والفضة ؛ فلا يفوتنك أغلى منهما!
( كلمة طيبة تقوليها لأختك )
أختي المسلمة : صاحبة الكلام الحسن لا تراها إلا رابحة ،
فهي قد وضعت في مكان القبيح الحسن ، وفي مكان الخبيث الطيب ..
فهل من كانت تلك حالها تكون خاسرة ؟!
فيا من رزقتِ التمييز بين النافع والضار ؛ أيعجزكِ أن تختاري الكلام الحسن
على الكلام القبيح ؟!
والكلمة الطيبة صدقة
فكما قال رسول الله r : " كل سلامي عليه صدقة ، كل يوم يعين الرجل في
دابته ، يحامله عليها ، أو يرفع عليها متاعه صدقة ، والكلمة الطيبة صدقة ،
وكل خطوة يمشيها إلى الصلاة صدقة ، "
رواه البخاري ومسلم
فتأملي أيتها العاقلة : كم من الحسنات أودعتِ في رصيدك، إذا تكلمتِ بالكلمة
الطيبة ؟!
الطيبة ؟!
تعليق