ازيكم اخواتي عاملين ايه
اقدم لكن موضوع جميييل لكل اخت ابتلاها الله
بأي شيء أريدك أن تدخلي وتري مكانتك
عند الله
اقدم لكن موضوع جميييل لكل اخت ابتلاها الله
بأي شيء أريدك أن تدخلي وتري مكانتك
عند الله
بلسم الجراحات لأختي المريضة
اعلمي أيتها الأخت المؤمنة أن المرض رحمة عظيمة من عند الله تعالى .
اعلمي أيتها الأخت المؤمنة أن المرض رحمة عظيمة من عند الله تعالى .
قال r : " من يرد الله به خيراً يصب منه " ....
أخرجه البخاري وأحمد عن أبي هريرة
أي من أراد الله بها خيراً يبتليها بشيء من المرض أو غير ذلك من أنواع البلاء .
ولكن يا أختاه هل تعرفي ما الذي يخفف عنكِ ثقل البلاء ؟
هناك أشياء تخفف عنك ثقل البلاء ألا وهي :
ولكن يا أختاه هل تعرفي ما الذي يخفف عنكِ ثقل البلاء ؟
هناك أشياء تخفف عنك ثقل البلاء ألا وهي :
1 . معرفة أن الله يحبك : ( إن الله إذا أحب عبداً ابتلاه )
وإذا أحبك الله جاءت ثمرة المحبة ( كنت سمعه الذي يسمه به وبصره الذي
يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها ولئن سألني لأعطينه
ولئن استعاذني لأعيذنه ) .
2 . ملاحظة حسن الجزاء : فلو جاء إنسان وقال سأضربك ضربة بيدي
ثم أعطيك مائة ألف جنيه فهل ستشعرين بألم الضربة ؟! بالطبع لا
( ولله المثل الأعلى ) . فلكِ أن تتخيلي أن الله يبتليكِ ويقول لكِ إن ثمن
هذا البلاء هو الجنة !! لا شك أن حلاوة الأجر ستنسيكِ مرارة الألم .
3 . انتظار الفرج : فإنكِ إذا جاءكِ المرض تكونين بين حالين . إما أن تموتي
صابرة محتسبة فلكِ الأجر العظيم وإما أن تشفي محتسبة أيضاً
فلكِ سعادة الدارين واعلمي أن الله لطيف بعباده... ومن لطفه تعالى
بعباده أنكِ تكونين في قمة البلاء وعلى الرغم من ذلك يلقي الله
في قلبكِ الراحة والرضا والثقة في الأجر والثواب من عنده
سبحانه وتعالى .
4 . تهوين البلية : وذلك بأن تحمدي الله على أن البلاء في الدنيا
وليس في الدين وتحمديه أيضاً أنها لم تكن أشد من ذلك .
5 . سماع سير أهل البلاء : فإن ذلك يهون عليكِ البلاء....
وإذا أحبك الله جاءت ثمرة المحبة ( كنت سمعه الذي يسمه به وبصره الذي
يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها ولئن سألني لأعطينه
ولئن استعاذني لأعيذنه ) .
2 . ملاحظة حسن الجزاء : فلو جاء إنسان وقال سأضربك ضربة بيدي
ثم أعطيك مائة ألف جنيه فهل ستشعرين بألم الضربة ؟! بالطبع لا
( ولله المثل الأعلى ) . فلكِ أن تتخيلي أن الله يبتليكِ ويقول لكِ إن ثمن
هذا البلاء هو الجنة !! لا شك أن حلاوة الأجر ستنسيكِ مرارة الألم .
3 . انتظار الفرج : فإنكِ إذا جاءكِ المرض تكونين بين حالين . إما أن تموتي
صابرة محتسبة فلكِ الأجر العظيم وإما أن تشفي محتسبة أيضاً
فلكِ سعادة الدارين واعلمي أن الله لطيف بعباده... ومن لطفه تعالى
بعباده أنكِ تكونين في قمة البلاء وعلى الرغم من ذلك يلقي الله
في قلبكِ الراحة والرضا والثقة في الأجر والثواب من عنده
سبحانه وتعالى .
4 . تهوين البلية : وذلك بأن تحمدي الله على أن البلاء في الدنيا
وليس في الدين وتحمديه أيضاً أنها لم تكن أشد من ذلك .
5 . سماع سير أهل البلاء : فإن ذلك يهون عليكِ البلاء....
تعليق