عن سير احد المحبين اخترت لك مايلي)
عن بن المنكدر قال لو رايت بن الزبير يصلي كانة غصن شجرة تصفقها الريح والمنجنيق يقع ها هنا وها هنا وعن مجاهد
قال : كان بن الزبير اذا قام في الصلاة كانة عود من الخشوع
وعن يحيي بن وثاب ان بن الزبير كا يسجد حتي تنزل العصافير علي ظهرة ولا تحسبة الا جذع حائط
كان مسلمة بن يسار في المسجد فانهدمت طائفة من المسجد فقام الناس ولم يشعر ان اسطوانة المسجد قد انهدمت
وهذا يعقوب الحضرمي لم يرى في زمانة مثلة بلغ من زهدة انة سرق رداؤة عن كتفة وهو في الصلاة ورد الية ولم يشعر
وقع حريق في بيت علي بن الحسين وهوساجد فجعلوا يقولون يابن رسول الله النار
.......... النار, فما رفع راسة حتي اطفئت فقيل لة ذلك فقال.: الهتني عنها النار الاخرى
.......... النار, فما رفع راسة حتي اطفئت فقيل لة ذلك فقال.: الهتني عنها النار الاخرى
وكان مسلم بن يسار يقول لاهلة اذا دخل في صلاتة./ تحدثوا فلست اسمع حديثكم
وهذا محمد بن اسماعيل البخاري خرج مع قوم الي حائط مزرعة فقام يصلي بالناس الظهر فلما فرغ قام يتطوع , فلما فرغ تطوعة رفع ثوبة وقال لبعض من معة انظروا هل ترون تحت قميصي شيئا؟ فاذا زنبور(دبور مثل النحلة) قد أبرة(قرصة او لسعة) في ستة عشر او سبعة عشر موضعا وتورم ذلك من جسدة فقال بعض القوك: كيف لم تخرج من الصلاة في اول ذلك؟! قال كنت في سورة فاحببت ان اتمها!!!!!!
وهذا محمد بن يعقوب الاخرم يقول ماراينا احسن صلاة من صلاة محمد بن نصر المروزي كان الذباب يقع علي بدنة ولا يذبة عن نفسة ولقد كنا نتعجب من حسن صلاتى وخشوعة وهيبتة للصلاة كان يضع ذقنة علي صدرة فينتصب كانة خشبة مسنودة
وكان الربيع بن خيثم يقول ما دخلت في صلاة قد فاهمني فيها الا ما اقول وما يقال لي
وقيل يوما لعامر بن عبد الله هل تحدثك نفسم في الصلاة بشئ ؟ قال نعم. بوقوفي بين يدي الله تعالي ومنصرفي الي احد الدارين, الجنة او ا النار’ قيل فهل تجد شيئا مما نجد من امور الدنيا؟! فقال.لان تختلف الاسنة فييا اخب الي من ذلك
وعنالحسن بن عمرو الفزاري قال حدثني مولي لعمرو بن عتبة قال كنا نخرج الي العدو فلا نتحارس لكثرة صلاتة. ورايتو ليلة يصلي فسمعنا زئير الاسد فهربنا وهو قائم يصلي لم ينصرف فقلنا لة., اما خفت الاسد؟! فقال: اني لاستحيي من الله ان اخاف شيئا سواة
اللهم اجعل قرة اعيننا فى الصلاة
اللهم ارزقنا حسن العبادة والطاعة واعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم أغفر للمؤمنين و المؤمنات
تعليق