أرجو القراءة للنهاية و جزاكم الله خيرا
لا أدرى ما أهمية الأغانى فى حياة المسلم لنحاول الرد على حكم تحريمها
فعندما تشغل هذه الأهميه من حياتنا فأين القرآن ؟؟؟؟
كيف لقلب أن يستشعر المعانى الرائعه للقرآن الكريم و هو يشغله الأغانى الهابطه
كيف يجتمع التوحيد الخالص لله فى قلب واحد مع أغانى معانيها فيها شرك ؟؟؟؟
كيف سيشعر القلب بأن هذا كلام الله عز و جل نزل على سيد الخلق من فوق سبع سماوات و هو يسمع معانى تبتعد به عن عظمة هذا الدين ؟؟؟؟؟؟
كيف سيبارك الله فى حفظ كلامه فى قلب يحفظ كلام يبعد كل البعد عن تعاليم الإسلام و نهج رسول الله محمد ؟؟؟؟؟
لا أظن أن الصحابه مثل ابن مسعود كانوا يجمعوا بين القرآن و مثل هذه الأغانى أو يستبدلوا حلاوة تلاوة القرآن بموسيقى تلهى القلب
ولا كان البخارى و ابن حنبل و الامام الذهبى سيؤلفوا مجلدات وهم يستمعون للأغانى
ولا أظن حتى غير المسلمين مثل أينشتين أو غيره كان من هواة سماع الأغانى
اخوتى فى الله ...... أعداء الإسلام يحاولوا تحريف القرآن - والله حافظه - والمسلمون يختلفوا على الأغانى فمن يحمل هم و مسئولية الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟
و إذا كانت أغانى دينيه فلماذا لا تكون بدون موسيقى ؟؟؟
هل نركز فى المعانى التى تذكرنا بروعة ديننا محولة لترقيق القلوب أم نشغل ُأذننا بما نسمعه من موسيقى و ألحان ؟؟
بدلا من حفظ أغنيه تافهه ..... إحفظ آيه من كتاب الله تأخذ بها أجر و ترتقى بها فى الجنه
اخوتى فى الله فلنقبل على الله بالسمع و البصر و القلب
الصحابه كانوا أهل القرآن و المسلمون الآن أهل الأغانى و المعازف
و قد قال رسول الله " الحلال بيٍن و الحرام بيٍن "
وهذه آراء بعض العلماء
سئل الإمام مالك ما حكم الغناء في دين الله ؟
فقال : إذا كان يوم القيامة وجيء بالحق والباطل اين يكون الغناء؟
قال : في الباطل فقال : والباطل في الجنة ام في النار ؟قال : في النار فقال : اذهب فقد افتيت نفسك
أدلة تحريم الغناء: قال الله تعالى
وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ
فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً - الإسراء : 64
قال بن عباس رضي الله عنه وهو حبر هذه الأمة وترجمان القرآن
عن صوت الشيطان في الآية هو الغناء واللهو
قال تعالى أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ (59) وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ (60) وَأَنتُمْ سَامِدُونَ
(61) فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا (62) - النجم : 59-62
قال بن عباس :وأنتم سامدون : وأنتم مغنون
المعازف : آلات الملاهي والغناء
قال النبي ليكونن في هذه الأمة خسف وقذف ومسخ وذلك إذا شربوا الخمور واتخذوا القينات وضربوا بالمعازف رواه الترمذي وصححه الألباني
قال النبي إن الله حرم الخمر والميسر والكوبة وكل مسكر حرام
رواه أحمد وصححه الألباني سئل علي بن أبي طالب عن الكوبة فقال : الطبل
قال أبو حنيفة :الغناء من كبائر الذنوب التي يجب تركها فورا
قال مالك :إنما يفعله عندنا الفساق
قال الشافعي :الغناء حرام يشبه الباطل من استكثر منه فهو سفيه فاسق ترد شهادته
قال أحمد بن حنبل الغناء حرام وهو من الكبائر لأنه ينبت النفاق في القلب
منقول للأهمية
لا أدرى ما أهمية الأغانى فى حياة المسلم لنحاول الرد على حكم تحريمها
فعندما تشغل هذه الأهميه من حياتنا فأين القرآن ؟؟؟؟
كيف لقلب أن يستشعر المعانى الرائعه للقرآن الكريم و هو يشغله الأغانى الهابطه
كيف يجتمع التوحيد الخالص لله فى قلب واحد مع أغانى معانيها فيها شرك ؟؟؟؟
كيف سيشعر القلب بأن هذا كلام الله عز و جل نزل على سيد الخلق من فوق سبع سماوات و هو يسمع معانى تبتعد به عن عظمة هذا الدين ؟؟؟؟؟؟
كيف سيبارك الله فى حفظ كلامه فى قلب يحفظ كلام يبعد كل البعد عن تعاليم الإسلام و نهج رسول الله محمد ؟؟؟؟؟
لا أظن أن الصحابه مثل ابن مسعود كانوا يجمعوا بين القرآن و مثل هذه الأغانى أو يستبدلوا حلاوة تلاوة القرآن بموسيقى تلهى القلب
ولا كان البخارى و ابن حنبل و الامام الذهبى سيؤلفوا مجلدات وهم يستمعون للأغانى
ولا أظن حتى غير المسلمين مثل أينشتين أو غيره كان من هواة سماع الأغانى
اخوتى فى الله ...... أعداء الإسلام يحاولوا تحريف القرآن - والله حافظه - والمسلمون يختلفوا على الأغانى فمن يحمل هم و مسئولية الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟
و إذا كانت أغانى دينيه فلماذا لا تكون بدون موسيقى ؟؟؟
هل نركز فى المعانى التى تذكرنا بروعة ديننا محولة لترقيق القلوب أم نشغل ُأذننا بما نسمعه من موسيقى و ألحان ؟؟
بدلا من حفظ أغنيه تافهه ..... إحفظ آيه من كتاب الله تأخذ بها أجر و ترتقى بها فى الجنه
اخوتى فى الله فلنقبل على الله بالسمع و البصر و القلب
الصحابه كانوا أهل القرآن و المسلمون الآن أهل الأغانى و المعازف
و قد قال رسول الله " الحلال بيٍن و الحرام بيٍن "
وهذه آراء بعض العلماء
سئل الإمام مالك ما حكم الغناء في دين الله ؟
فقال : إذا كان يوم القيامة وجيء بالحق والباطل اين يكون الغناء؟
قال : في الباطل فقال : والباطل في الجنة ام في النار ؟قال : في النار فقال : اذهب فقد افتيت نفسك
أدلة تحريم الغناء: قال الله تعالى
وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ
فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً - الإسراء : 64
قال بن عباس رضي الله عنه وهو حبر هذه الأمة وترجمان القرآن
عن صوت الشيطان في الآية هو الغناء واللهو
قال تعالى أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ (59) وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ (60) وَأَنتُمْ سَامِدُونَ
(61) فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا (62) - النجم : 59-62
قال بن عباس :وأنتم سامدون : وأنتم مغنون
المعازف : آلات الملاهي والغناء
قال النبي ليكونن في هذه الأمة خسف وقذف ومسخ وذلك إذا شربوا الخمور واتخذوا القينات وضربوا بالمعازف رواه الترمذي وصححه الألباني
قال النبي إن الله حرم الخمر والميسر والكوبة وكل مسكر حرام
رواه أحمد وصححه الألباني سئل علي بن أبي طالب عن الكوبة فقال : الطبل
قال أبو حنيفة :الغناء من كبائر الذنوب التي يجب تركها فورا
قال مالك :إنما يفعله عندنا الفساق
قال الشافعي :الغناء حرام يشبه الباطل من استكثر منه فهو سفيه فاسق ترد شهادته
قال أحمد بن حنبل الغناء حرام وهو من الكبائر لأنه ينبت النفاق في القلب
منقول للأهمية
تعليق