السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
اخوتي وأخواتي الكرام ..
أبشركم أني ولله الحمد انخطبت لرجل ما شاء الله على خلق وشخصية محبوبة.. والناحية الدينية ما شاء الله _صحيح أتمنى يكون أكثر التزاما_ ولكن ولله الحمد على مستوى لا بأس به..
وهو مقيم حاليا في جدة مع أهله.. يعني في بلد ثاني.. ولكن للأسف بعد ما سافر أصبحنا كثيرا نتكلم في التلفون أو على الانترنت وحاسة ان العلاقة ستبدأ تتطور من ناحية المشاعر والتعلق.. وهذا ما أخاف منه جدا .. خوفا من الدخول في مخالفات شرعية تغضب الله تعالى..
يعني الحمدلله إلى الآن لا يوجد بيننا أي كلام يعبر عن المشاعر أو خلاف ذلك .. في الأغلب كلام عادي,, ولكن خوفي أن يتطور الموضوع أكثر خصوصا مع الاحتياج العاطفي لكل منا للآخر..
ومروري بتجربة عاطفية فاشلة من قبل يجعلني أكثر خوفا وحرصا على ألا أقع فيما يغضب الله تعالى,,
يعني أن لا أكرر الخطأ مرة أخرى..
أحاول دائما أن أستمع إلى دروس دينية في هذا الموضوع.. وكلما سمعت درسا أو موعظة عزمت الأمر على أن أحاول أن أحد العلاقة بشكل كبير..
ولكن للأسف أضعف مرة أخرى وأنساق وراء هوى النفس..
عندما قلت له هذا الكلام .. قال لي ان كلامنا عادي جدا وليس فيه أي مخالفات شرعية .. ولكني غير مقتنعه بذلك..
والآن للأسف حدثت بعض المشكلات له في العمل حيث ترك العمل ويبحث عن آخر.. أخاف أن يكون هذا بسبب الذنوب .. وأن الله تعالى لا يبارك في الموضوع وتظهر العقبات والمشاكل..
وأنا والله أتمنى أن أرضي الله تعالى وأن لا أغضبه .. وأن يبارك الله لنا وييسر لنا أمرنا..
فأنا واقعة بين خوفي من الله تعالى ومحاولة نيل رضاه.. وبين هوى النفس والضعف البشري والتعلق والمشاعر بعد طول الانتظار والاحتياج العاطفي والنفسي خصوصا مع ما نمر به من مشاكل حياتيه..
ساعدوني اخوتي بحل عملي لكي أضع حدا لهذا التذبذب والانجذاب في كل طريق مرة يمينا ومرة يسارا..
ودعواتكم بأن يوفقنا الله تعالى لما يحبه ويرضاه ويبعد عنا حبائل الشيطان .. وأن ييسر لنا أمرنا ويبارك لنا فيه..
جزاكم الله خيرا
اخوتي وأخواتي الكرام ..
أبشركم أني ولله الحمد انخطبت لرجل ما شاء الله على خلق وشخصية محبوبة.. والناحية الدينية ما شاء الله _صحيح أتمنى يكون أكثر التزاما_ ولكن ولله الحمد على مستوى لا بأس به..
وهو مقيم حاليا في جدة مع أهله.. يعني في بلد ثاني.. ولكن للأسف بعد ما سافر أصبحنا كثيرا نتكلم في التلفون أو على الانترنت وحاسة ان العلاقة ستبدأ تتطور من ناحية المشاعر والتعلق.. وهذا ما أخاف منه جدا .. خوفا من الدخول في مخالفات شرعية تغضب الله تعالى..
يعني الحمدلله إلى الآن لا يوجد بيننا أي كلام يعبر عن المشاعر أو خلاف ذلك .. في الأغلب كلام عادي,, ولكن خوفي أن يتطور الموضوع أكثر خصوصا مع الاحتياج العاطفي لكل منا للآخر..
ومروري بتجربة عاطفية فاشلة من قبل يجعلني أكثر خوفا وحرصا على ألا أقع فيما يغضب الله تعالى,,
يعني أن لا أكرر الخطأ مرة أخرى..
أحاول دائما أن أستمع إلى دروس دينية في هذا الموضوع.. وكلما سمعت درسا أو موعظة عزمت الأمر على أن أحاول أن أحد العلاقة بشكل كبير..
ولكن للأسف أضعف مرة أخرى وأنساق وراء هوى النفس..
عندما قلت له هذا الكلام .. قال لي ان كلامنا عادي جدا وليس فيه أي مخالفات شرعية .. ولكني غير مقتنعه بذلك..
والآن للأسف حدثت بعض المشكلات له في العمل حيث ترك العمل ويبحث عن آخر.. أخاف أن يكون هذا بسبب الذنوب .. وأن الله تعالى لا يبارك في الموضوع وتظهر العقبات والمشاكل..
وأنا والله أتمنى أن أرضي الله تعالى وأن لا أغضبه .. وأن يبارك الله لنا وييسر لنا أمرنا..
فأنا واقعة بين خوفي من الله تعالى ومحاولة نيل رضاه.. وبين هوى النفس والضعف البشري والتعلق والمشاعر بعد طول الانتظار والاحتياج العاطفي والنفسي خصوصا مع ما نمر به من مشاكل حياتيه..
ساعدوني اخوتي بحل عملي لكي أضع حدا لهذا التذبذب والانجذاب في كل طريق مرة يمينا ومرة يسارا..
ودعواتكم بأن يوفقنا الله تعالى لما يحبه ويرضاه ويبعد عنا حبائل الشيطان .. وأن ييسر لنا أمرنا ويبارك لنا فيه..
جزاكم الله خيرا
تعليق