نحن كالأطفال : نكره الحق لأننا نتذوق مرارة دوائه ، ولا نفكر في حلاوة شفائه ، ونحب الباطل لأننا نستلذ طعمه ، ولا نبالي سمّه
ليس أشقى من المرائي في عبادته ، لا هو انصرف إلى الدنيا فأصاب من زينتها ، ولا هو ينجو في الآخرة فيكون مع أهل جنتها .
قال سليمان التيمي : إن الرجل ليذنب الذنب ، فيصبح وعليه مذلّته
ثلاثة يعرفون عند ثلاثة : الحليم عند الغضب ، والشجاع عند اللقاء ، والصديق عند النائبة
يقول سفيان الثوري : ليس الزهد بأكل الغليظ ولبس الخشن ، ولكنه قصر الأمل وارتقاب الموت
لجوؤك إلى الله ارتفاعٌ إليه ، واتباعك للشيطان ارتماء عليه ، وشتان بين من يرتفع إلى ملكوت السماوات ، وبين من يهوي إلى أسفل الدركات
إن للحسنة نورا في القلب..وضياء في الوجه..وسعة في الرزق..ومحبة في قلوب الناس
قد مضى العمر وفات – ياأسير الغفلات – فأغنم العمر وبادر – بالتقى قبل الممات
سبحان الله! لا يخفى على سمعه خفي الأنين، ولا يعزب عن بصره حركات الجنين، العظيم في قدره، العزيز في قهره، العالم بحال العبد في سره وجهره.
اتقوا معاصي الله في الخلوات،فإن الشاهد هو الحاكم
قال أحد السلف : وجدنا الكرم في التقوى ، والغنى في الفقر ، والشرف في التواضع
لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين
إذا كان الذين يخضعون لإبليس يسرعون إلى ما يأمرهم به دون مبالاة بالنتائج ، أفلا يكون الذين يؤمنون بالله أشد إسراعاً لأمره ، مع أن نتيجتهم الجنة ؟ { الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا والله واسع عليم
من سمت نفسه عن مطامع الدنيا وشهواتها ، وجد الحق حلواً عذب المذاق ، من حيث يجده غيره مرّاً كريه المذاق
ليس أشقى من المرائي في عبادته ، لا هو انصرف إلى الدنيا فأصاب من زينتها ، ولا هو ينجو في الآخرة فيكون مع أهل جنتها .
قال سليمان التيمي : إن الرجل ليذنب الذنب ، فيصبح وعليه مذلّته
ثلاثة يعرفون عند ثلاثة : الحليم عند الغضب ، والشجاع عند اللقاء ، والصديق عند النائبة
يقول سفيان الثوري : ليس الزهد بأكل الغليظ ولبس الخشن ، ولكنه قصر الأمل وارتقاب الموت
لجوؤك إلى الله ارتفاعٌ إليه ، واتباعك للشيطان ارتماء عليه ، وشتان بين من يرتفع إلى ملكوت السماوات ، وبين من يهوي إلى أسفل الدركات
إن للحسنة نورا في القلب..وضياء في الوجه..وسعة في الرزق..ومحبة في قلوب الناس
قد مضى العمر وفات – ياأسير الغفلات – فأغنم العمر وبادر – بالتقى قبل الممات
سبحان الله! لا يخفى على سمعه خفي الأنين، ولا يعزب عن بصره حركات الجنين، العظيم في قدره، العزيز في قهره، العالم بحال العبد في سره وجهره.
اتقوا معاصي الله في الخلوات،فإن الشاهد هو الحاكم
قال أحد السلف : وجدنا الكرم في التقوى ، والغنى في الفقر ، والشرف في التواضع
لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين
إذا كان الذين يخضعون لإبليس يسرعون إلى ما يأمرهم به دون مبالاة بالنتائج ، أفلا يكون الذين يؤمنون بالله أشد إسراعاً لأمره ، مع أن نتيجتهم الجنة ؟ { الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا والله واسع عليم
من سمت نفسه عن مطامع الدنيا وشهواتها ، وجد الحق حلواً عذب المذاق ، من حيث يجده غيره مرّاً كريه المذاق
تعليق