أيتها المحجبة اخلعي الحجاب أرجوك
اخلعي الحجاب الآن فوراً ، الآن ودون أي تردد اخلعي الحجاب أيتها المحجبة ، دعي
عنك هذه الثياب المحتشمة ، أظهري جمالك الأخاذ وعيشي شبابك و لحظاتك الجميلة ، ضعي تلك
المساحيق و ارتدي تلك الثياب المكشوفة التي تزيدك جمالاً وسحراً ، دعينا نمتع أعيننا بجمالك ، لا
تحرمينا من روعتك وصيري ملكاً لشهوتك و سلعة رخيصة و جسداً جميلاً بلا روح ولا قيم
هذه رسالة الغرب إليك أختي المسلمة ، هذا ما يريدونه ويطلبونه بل ويحاربون من أجله
إنهم حاقدون عليك وعلى حشمتك ، يريدون أن يفتنوك وأن يشاهدوا جمالك الطبيعي فأنت بالنسبة لهم
لؤلؤة مكنونة يريدون الحصول عليها
، أنت بالنسبة لهم أسطورة من قصص الخيال التي يحبونها ياسمينة علاء الدين و السندباد الفائقة الجمال
، قطر الندى الأسطورية ،
أنت هدف أساسي في حربهم على ديننا وقيمنا ومبادئنا
أنت من أهم تطلعاتهم لإهانتنا وإذلالنا و الشماتة بنا
نعم أختي المسلمة أنت بالنسبة إليهم كنز في جزيرة بعيدة مجهولة لم يصلوا إليها بعد ويسعون بكل
وسائلهم وخداعهم للوصول إليها ولكن دون جدوى
، تارة بشعارات الحرية وحقوق المرأة ، وتارة أخرى بالفضائيات المنحلة الخليعة و مسابقات الجمال ودور
الأزياء و الرياضة النسائية
أساليبهم متلونة وخبيثة وماكرة ، متنوعة ومتجددة بلا هوادة ، و بكل الطرق و هم مصرون على تحقيق
غايتهم ، بدأت خطتهم بنا نحن ، أخرجوا أغلبيتنا عن أخلاقهم ومثلهم ، ضحكوا علينا بكاسيات
عاريات ، مائلات مميلات ، بجمال اصطناعي كاذب خداع ، وجسد مكشوف بلا أية أسوار ونجحوا في
غايتهم بجعل نسبة كبيرة من شباب ورجال المسلمين ينسون غض البصر وصاروا عبيداً لشهواتهم وتاهوا
في عالم كاذب يسير بهم إلى الهاوية
لم يبق لنا إلا أنت جوهرة مكنونة ،
نهبوا كل ثرواتنا ،
حطموا أحلامنا ،
قتلوا أطفالنا ،
سيطروا على عقول شبابنا ،
حاربوا قيمنا وعاداتنا ومثلنا لم يبق سر نكتمه إلا أنت ،
لم يبق لنا كنز نفتخر به إلا أنت
لم يبق لنا كرامة إلا بك
فأرجوك كوني حذرة فأنت لؤلؤتنا المصونة
وكل شيء قد يعود ولكن إذا ضاع شرفنا وهو أنت فلن يعود أبداً
المساحيق و ارتدي تلك الثياب المكشوفة التي تزيدك جمالاً وسحراً ، دعينا نمتع أعيننا بجمالك ، لا
تحرمينا من روعتك وصيري ملكاً لشهوتك و سلعة رخيصة و جسداً جميلاً بلا روح ولا قيم
هذه رسالة الغرب إليك أختي المسلمة ، هذا ما يريدونه ويطلبونه بل ويحاربون من أجله
إنهم حاقدون عليك وعلى حشمتك ، يريدون أن يفتنوك وأن يشاهدوا جمالك الطبيعي فأنت بالنسبة لهم
لؤلؤة مكنونة يريدون الحصول عليها
، أنت بالنسبة لهم أسطورة من قصص الخيال التي يحبونها ياسمينة علاء الدين و السندباد الفائقة الجمال
، قطر الندى الأسطورية ،
أنت هدف أساسي في حربهم على ديننا وقيمنا ومبادئنا
أنت من أهم تطلعاتهم لإهانتنا وإذلالنا و الشماتة بنا
نعم أختي المسلمة أنت بالنسبة إليهم كنز في جزيرة بعيدة مجهولة لم يصلوا إليها بعد ويسعون بكل
وسائلهم وخداعهم للوصول إليها ولكن دون جدوى
، تارة بشعارات الحرية وحقوق المرأة ، وتارة أخرى بالفضائيات المنحلة الخليعة و مسابقات الجمال ودور
الأزياء و الرياضة النسائية
أساليبهم متلونة وخبيثة وماكرة ، متنوعة ومتجددة بلا هوادة ، و بكل الطرق و هم مصرون على تحقيق
غايتهم ، بدأت خطتهم بنا نحن ، أخرجوا أغلبيتنا عن أخلاقهم ومثلهم ، ضحكوا علينا بكاسيات
عاريات ، مائلات مميلات ، بجمال اصطناعي كاذب خداع ، وجسد مكشوف بلا أية أسوار ونجحوا في
غايتهم بجعل نسبة كبيرة من شباب ورجال المسلمين ينسون غض البصر وصاروا عبيداً لشهواتهم وتاهوا
في عالم كاذب يسير بهم إلى الهاوية
لم يبق لنا إلا أنت جوهرة مكنونة ،
نهبوا كل ثرواتنا ،
حطموا أحلامنا ،
قتلوا أطفالنا ،
سيطروا على عقول شبابنا ،
حاربوا قيمنا وعاداتنا ومثلنا لم يبق سر نكتمه إلا أنت ،
لم يبق لنا كنز نفتخر به إلا أنت
لم يبق لنا كرامة إلا بك
فأرجوك كوني حذرة فأنت لؤلؤتنا المصونة
وكل شيء قد يعود ولكن إذا ضاع شرفنا وهو أنت فلن يعود أبداً
تعليق