أسير خلف ركاب النجب ذا عرج 00 مؤملا كشف ما لا قيت من عوج
فإن لحقت بهم من بعد ما سبقوا 00 فكم لرب الورى في ذاك من فرج
و إن بقيت بظهر الأرض منقطعا 00 فما على عرج في ذاك من حرج
..
.
بأبى وأمى يارسول الله
وأحسن منك لم تر قط عين * * * وأجمل منك لم تلد النساء
خلقت مبرءا من كـل عيـــب * * * كأنك قد خلقت كما تشاء
أستغفر الله الذى لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
أسير خلف ركاب النجب ذا عرج 00 مؤملا كشف ما لا قيت من عوج
فإن لحقت بهم من بعد ما سبقوا 00 فكم لرب الورى في ذاك من فرج
و إن بقيت بظهر الأرض منقطعا 00 فما على عرج في ذاك من حرج
..
.
بأبى وأمى يارسول الله
وأحسن منك لم تر قط عين * * * وأجمل منك لم تلد النساء
خلقت مبرءا من كـل عيـــب * * * كأنك قد خلقت كما تشاء
أستغفر الله الذى لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
قال أحد السلف: إنما العلم مواهب يؤتيه الله من أحب من خلقه، وليس يناله أحد بالحسب، ولو كان لعلة الحسب لكان أولى الناس به أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم
عجباً لرين تراكم على القلب كيف يحجب عن نور الحقيقة
بل كيف يجعل الحقائق تنكتس راساً على عقب
فيصفق أحدنا اليوم لما كان ينكره بالأمس
أوليس الرين قد زحف زحفاً بطيئاً على قلوبنا فحجب ضياء الشمس!!
..
.
بأبى وأمى يارسول الله
وأحسن منك لم تر قط عين * * * وأجمل منك لم تلد النساء
خلقت مبرءا من كـل عيـــب * * * كأنك قد خلقت كما تشاء
أستغفر الله الذى لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
عجباً لرين تراكم على القلب كيف يحجب عن نور الحقيقة
بل كيف يجعل الحقائق تنكتس راساً على عقب
فيصفق أحدنا اليوم لما كان ينكره بالأمس
أوليس الرين قد زحف زحفاً بطيئاً على قلوبنا فحجب ضياء الشمس!!
..
.
بأبى وأمى يارسول الله
وأحسن منك لم تر قط عين * * * وأجمل منك لم تلد النساء
خلقت مبرءا من كـل عيـــب * * * كأنك قد خلقت كما تشاء
أستغفر الله الذى لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
لصاحب همة كان يعتلي الصعاب بل تسبقه همته صعوداً إلى قمم الجبال
فيناطح الثريا وتطير روحه لعلو وتمتد نفسه سعة بامتداد الأفق
كيف رضي لنفسه أن تطيل وقوفاً بجانب الحفر
وكيف قعدت به همته حتى ضاقت نفسه من نفسه فأصبح يتنفس من سمّ الخياط
..
بأبى وأمى يارسول الله
وأحسن منك لم تر قط عين * * * وأجمل منك لم تلد النساء
خلقت مبرءا من كـل عيـــب * * * كأنك قد خلقت كما تشاء
أستغفر الله الذى لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
تعليق