بسم الله الرحمان الرحيم
في زوايا العديد من البيوت تستوطن الحيرة،الشعور بالعجز،الحرمان ،الخوف من نظرة الناس نفوس فئة من المجتمع لم تستوف حقها من الرعاية و الاهتمام ،انهم دوو الاحتياجات الخاصة الين يخفون معاناتهم في صدورهم ويتوارون عن الخلق اعراضا عن سماع كلمة مسكين ،مقهور، عاجز ،لو كنت ،لو كان لديك .......و غيرها من العبارات التي تضيف ال الالم الاما .
غير ان الكثير من هؤلاء تسلح بالثقة بالله و حسن الصبر فانجز و ابدع و اثبت ان مكمن الاعاقة في قلوب استولى عليها الهوى و اثرت الركون الى السلبية ،وان العجز متعلق بقلب لم يدرك حقيقة النعمة وانه ان غاب شيء فقد وهب اشاءا اخرى.
وعلى هدا الاساس فان افساح المجال لهده الازهار كي تتفتح اشراقا و حياة مطلب اساسي وواجب يقع على عاتق الاسرة اولا باعتبارها المحيط الاول الدي ينبغي ان يغرس في نفوسهم الامل و الرغبة في العمل دون بعث روح النهزامية ،المدرسة ثانيا ، المسجد ثالثا ،و المجتمع دائما.
في زوايا العديد من البيوت تستوطن الحيرة،الشعور بالعجز،الحرمان ،الخوف من نظرة الناس نفوس فئة من المجتمع لم تستوف حقها من الرعاية و الاهتمام ،انهم دوو الاحتياجات الخاصة الين يخفون معاناتهم في صدورهم ويتوارون عن الخلق اعراضا عن سماع كلمة مسكين ،مقهور، عاجز ،لو كنت ،لو كان لديك .......و غيرها من العبارات التي تضيف ال الالم الاما .
غير ان الكثير من هؤلاء تسلح بالثقة بالله و حسن الصبر فانجز و ابدع و اثبت ان مكمن الاعاقة في قلوب استولى عليها الهوى و اثرت الركون الى السلبية ،وان العجز متعلق بقلب لم يدرك حقيقة النعمة وانه ان غاب شيء فقد وهب اشاءا اخرى.
وعلى هدا الاساس فان افساح المجال لهده الازهار كي تتفتح اشراقا و حياة مطلب اساسي وواجب يقع على عاتق الاسرة اولا باعتبارها المحيط الاول الدي ينبغي ان يغرس في نفوسهم الامل و الرغبة في العمل دون بعث روح النهزامية ،المدرسة ثانيا ، المسجد ثالثا ،و المجتمع دائما.
تعليق