Tweet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى الله المشتكى
فحال الأمة لايخفى على أحد
المجاهرة بالمعاصي ليلا ونهارا
شواطئ تسبح بحمد ربها
وعلى رمالها المسبحة أجساد تخلت عن حيائها
ويعصى الله فيها بكل قبيح ويبارزون ربهم في أمان عجيب
ونوادي للرقص وو..
وسهرات وموسيقى في كل مكان
كأن الصيف وحره الذي يذكرنا بفيح جهنم لا مفر منه
ولا استجمام إلا في معصية الله
ومناظر التي تتثير الاشمئزاز في النفوس في كل مكان عام
أمام أعين الناس
تجعلنا نقول
أين الحياء يامسلمين؟؟!
بل إن علامة الإيمان الحياء
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال
قال رسول الله
"الحياء والإيمان قرناء جميعا، فإذا رفع أحدهما رفع الآخر"
إذا نظرنا إلى شوراع المسلمين
هل هي شوراع بلاد مسلمة؟؟!
إلا مارحم ربي
هل إذا نظرنا إلى بيوت المسلمين
هل هي بيوت مسلمين؟؟!
إلا مارحم ربي
فلا نستغرب اليوم
كما حدث من قبل
تطاول ارذال القوم
عباد الطواغيت
جنود فرعون وهامان هذه الألفية
علينا وليس على سيد الخلق
فربنا صان جنابه
وزكاه في كتابه
صلى الله عليه وسلم
إنهم يتطاولون علينا
بعد إن هان علينا أمر ديننا
ينفقون أموالهم
فسينفقونها كلهاوتكون عليهم حسرة ووبالا عليهم في دنياهم وآخرتهم
فهم يرتعون في غيهم وضنك قلوبهم وجحيمهم المعجل
أسأل الله أن يعجل بأخدهم هم وأعوانهم
نحن لا نريد أن نبكي كالثكالى
وننوح نوح العاجزين
إلى الله المشتكى
والله المستعان
ترصد ملايين من أجل مسابقة تافهة من قوم لاوزن لهم عند الله
وهي نقطة في بحر كيدهم بالاسلام والمسلمين
قبل مسابقة رسم من تتمنى الخلائق أن تسعد برؤيته ولو برؤية في المنام
برؤية من كان أصحابه يتسابقون إلى فضلته من الماء
كانت مسابقات أنفق عليها ملايين
لنشر الفساد بين أبناء المسلمين
حتى إذا نادى أولئك الشرذمة بأمثال تلك الافك
لايجدون مُجيبا ولا ملبيا
تبا لهم
وكيف لمنفاخيهم أن يطفئ وهج شمس الدنيا
بل تلك المنافيخ التي يؤججون بها نيران الفتنة
والشهوات
ومحاربة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وكتابه
لن تكون إلا وبالا عليهم
ولعنة من الله تصحبهم في الدنيا والأخرة
فأي فلاح يرجون بعدها
قال الله تعالى
إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا سورة الأحزاب ايه 57
والقرن بين أذى الله ورسوله للإِشارة إلى أن أذى الرسول صلى الله عليه وسلم يُغضب الله تعالى فكأنه أذى لله .
إلا رسول الله ياأنجاس
خبتم وخسرتم
وخاب مكركم وكيدكم بنا وبالاسلام
أمة الاسلام تنام ترقد
ولكن لن تموت
لو عرفوه لأحبوه
ليس واجب اللحظة
إن نجادل
إو نقول تعالوا نناظرسلمية
والله إن قلتم وفعلتم
والله ووو...
لالالالا
وألف لالالالالا
واجب الوقت
نعرف أجهل الخلق بسيد الخلق
حان الوقت أن نحي سنة سيد الخلق
حان الوقت أن نحاسب أنفسنا من أين جئنا
ونصلح ماأفسدته الدنيا وزينتها وزخرفها في دينناودنيانا كمسلمين
حان الوقت
أن يرى أولئك إسلاما في بلادنا
نُحي سنة من عاش من أجل أن يبلغنا دين ربه عزوجل
نريد أن نقول للدنيا
إلا رسول الله
نريد أن نقول
نحبك يارسول الله
نريد أن نقول فداك انفسنا يارسول الله
صلى الله عليه وسلم
فهل من ملبي
حي على وواجب الوقت
سواء كنت رجلا
أو امراءة
أو طفلا
أو شيخا
نريد تفاعل
نريد أفكار لنصرة
لا يهم من كتب الموضوع ولا من اقترح
المهم
القيام بواجب الوقت
ولا يحول بيننا وبينه
حالنا اليوم
الذي وصفه سيد الخلق مند قرون
يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها
فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟
قال: ((بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعنَّ الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفنَّ الله في قلوبكم الوهن))
فقال قائل: يا رسول الله، وما الوهن؟ قال: ((حب الدنيا وكراهية الموت))
اللهم هيئ لنا من أمرنا رشدا
وجزاكم الله خيرا
والقرن بين أذى الله ورسوله للإِشارة إلى أن أذى الرسول صلى الله عليه وسلم يُغضب الله تعالى فكأنه أذى لله .
إلا رسول الله ياأنجاس
خبتم وخسرتم
وخاب مكركم وكيدكم بنا وبالاسلام
أمة الاسلام تنام ترقد
ولكن لن تموت
لو عرفوه لأحبوه
ليس واجب اللحظة
إن نجادل
إو نقول تعالوا نناظرسلمية
والله إن قلتم وفعلتم
والله ووو...
لالالالا
وألف لالالالالا
واجب الوقت
نعرف أجهل الخلق بسيد الخلق
حان الوقت أن نحي سنة سيد الخلق
حان الوقت أن نحاسب أنفسنا من أين جئنا
ونصلح ماأفسدته الدنيا وزينتها وزخرفها في دينناودنيانا كمسلمين
حان الوقت
أن يرى أولئك إسلاما في بلادنا
نُحي سنة من عاش من أجل أن يبلغنا دين ربه عزوجل
نريد أن نقول للدنيا
إلا رسول الله
نريد أن نقول
نحبك يارسول الله
نريد أن نقول فداك انفسنا يارسول الله
صلى الله عليه وسلم
فهل من ملبي
حي على وواجب الوقت
سواء كنت رجلا
أو امراءة
أو طفلا
أو شيخا
نريد تفاعل
نريد أفكار لنصرة
لا يهم من كتب الموضوع ولا من اقترح
المهم
القيام بواجب الوقت
ولا يحول بيننا وبينه
حالنا اليوم
الذي وصفه سيد الخلق مند قرون
يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها
فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟
قال: ((بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعنَّ الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفنَّ الله في قلوبكم الوهن))
فقال قائل: يا رسول الله، وما الوهن؟ قال: ((حب الدنيا وكراهية الموت))
اللهم هيئ لنا من أمرنا رشدا
وجزاكم الله خيرا
تعليق