Tweet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
((ليس يتحسَّر أهلُ الجنة على شيء إلا على ساعة مرَّت بهم لم يذكروا اللهَ عز وجل فيها))
استوقفني هذا في الجنة
يعني بعد دخول الناس الى الجنة
ومافيها من النعيم
تحسر القوم على ماذا على ذكر الله عزوجل
اكيد من دخل الجنة سيكون عنده ورد من الذكر
ومع ذ الك بعد دخوله للجنة يتحسر على انه لم ذكر الله عزوجل كثيرا
ولن يكون هذا الا بسبب انهم علموا فضل ذكر الله عزوجل
وعظيم ثوابه ويسرها ان رزق التوفيق من الله
ان كان اهل الجنة وهم في الجنة تحسروا على ساعة مرت من غيرذكر الله عزوجل
فحري بنا ونحن مقبلون على احب الايام الى الله عزوجل
افضل ايام الدنيا عند الله
ايام عشرذي الحجة
ان نغتنم هذه الاوقات في ذكرالله عزوجل
وقد جاء فيها حديث ينص فيها على عبادة الذكر
ان النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال
"ما مِن أيّام أعظم عند الله، ولا أحبّ إليه مِن العمل فيهنّ،
مِن هذه الأيّام العشر، فأكثِروا فيهنّ مِن التّهليل، والتّكبير، والتّحميد".
جاء الحث فيها ذكر الله عزوجل
اتعلم لما ياموفق
لانه افضل الاعمال عند الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( ألا أنبئكم بخير أعمالكم ـ خير اسم تفضيل ـ وأزكاها عند مليككم ـ
أرقاها عند الله عز وجل ـ وأرفعها في درجاتكم،
وخير لكم من إنفاق الذهب والورق
وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟
قالوا: بلى، قال: ذكر الله تعالى
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : البغوي |المصدر : شرح السنة
الصفحة أو الرقم: 3/66 | خلاصة حكم المحدث : حسن |
عن عبد الله بن بسر قال
أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - رجل ، فقال
يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علينا ، فباب نتمسك به جامع ؟
قال : لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله عز وجل
الراوي : عبدالله بن بسر المازني | المحدث :ابن حجر العسقلاني | المصدر : نتائج الأفكار
الصفحة أو الرقم: 1/93 | خلاصة حكم المحدث : حسن | انظر شرح الحديث رقم 71211
عن أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
مر على جبل يقال له
جمدان ، فقال : سيروا هذا جمدان ، قد سبق المفردون قالوا
ومن المفردون يا رسول الله ؟
قال : الذاكرون الله كثيرا والذاكرات .
سبق المفردون قالوا : وما المفردون ؟ قال
الذين يهترون في ذكر الله .
وعنده : قالوا : يا رسول الله ، وما المفردون ؟
قال
المستهترون في ذكر الله يضع الذكر عنهم أثقالهم ، فيأتون يوم القيامة خفافا .
المصدر : صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم: 858 | خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه |
لايوجد عمل يضاهي ثواب وفضل ذكر الله
فاذا كان في عشر ذي الحجة
فقد حاز السبق من وفق اليه ورزق المعونة من الله عزوجل
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
"ما مِن أيّام أحبّ إلى الله العمل فيهنّ مِن هذه الأيّام"
قيل: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال
"ولا الجهاد في سبيل الله، إلاّ مَن خرج بنفسِه ومالِه،
ثمّ لم يرجعْ حتّى تُهراق مُهجة دمه"
وقد ورد فيها صيغ واقسام من التكبير
التكبير ينقسم إلى قسمين
مطلق
وهو الذي لا يتقيد بشيء ، فيُسن دائماً ، في الصباح والمساء
قبل الصلاة وبعد الصلاة ، وفي كل وقت .
فيُسن التكبير المطلق في عشر ذي الحجة وسائر أيام التشريق
وتبتدئ من دخول شهر ذي الحجة
( أي من غروب شمس آخر يوم من شهر ذي القعدة )
إلى آخر يوم من أيام التشريق
( وذلك بغروب شمس اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة )
مقيد
وهو الذي يتقيد بأدبار الصلوات .
فإنه يبدأ من فجر يوم عرفة إلى غروب شمس آخر أيام التشريق -
بالإضافة إلى التكبير المطلق
فإذا سَلَّم من الفريضة واستغفر ثلاثاً
وقال : " اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام " بدأ بالتكبير .
هذا لغير الحاج
أما الحاج فيبدأ التكبير المقيد في حقه من ظهر يوم النحر .
ومن حرص صحابة رسول الله عزوجل على فعل الخير
والدعوة اليه
حتى في البقعة التي تعتري كل من دخلها الغفلة
وهي الاسواق
كان أبو هريرة وابن عمر رضي الله عنهما يخرجان أيام العشر إلى السوق
فيكبران فيكبر الناس معهما لا يأتيان السوق إلا لذلك
عنوان فلاحك ياموفق كثرة ذكرالله عزوجل
قال الله تعالى
﴿وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾
اللهم اعنا ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
وجزاكم الله خيرا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
((ليس يتحسَّر أهلُ الجنة على شيء إلا على ساعة مرَّت بهم لم يذكروا اللهَ عز وجل فيها))
استوقفني هذا في الجنة
يعني بعد دخول الناس الى الجنة
ومافيها من النعيم
تحسر القوم على ماذا على ذكر الله عزوجل
اكيد من دخل الجنة سيكون عنده ورد من الذكر
ومع ذ الك بعد دخوله للجنة يتحسر على انه لم ذكر الله عزوجل كثيرا
ولن يكون هذا الا بسبب انهم علموا فضل ذكر الله عزوجل
وعظيم ثوابه ويسرها ان رزق التوفيق من الله
ان كان اهل الجنة وهم في الجنة تحسروا على ساعة مرت من غيرذكر الله عزوجل
فحري بنا ونحن مقبلون على احب الايام الى الله عزوجل
افضل ايام الدنيا عند الله
ايام عشرذي الحجة
ان نغتنم هذه الاوقات في ذكرالله عزوجل
وقد جاء فيها حديث ينص فيها على عبادة الذكر
ان النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال
"ما مِن أيّام أعظم عند الله، ولا أحبّ إليه مِن العمل فيهنّ،
مِن هذه الأيّام العشر، فأكثِروا فيهنّ مِن التّهليل، والتّكبير، والتّحميد".
جاء الحث فيها ذكر الله عزوجل
اتعلم لما ياموفق
لانه افضل الاعمال عند الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( ألا أنبئكم بخير أعمالكم ـ خير اسم تفضيل ـ وأزكاها عند مليككم ـ
أرقاها عند الله عز وجل ـ وأرفعها في درجاتكم،
وخير لكم من إنفاق الذهب والورق
وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟
قالوا: بلى، قال: ذكر الله تعالى
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : البغوي |المصدر : شرح السنة
الصفحة أو الرقم: 3/66 | خلاصة حكم المحدث : حسن |
عن عبد الله بن بسر قال
أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - رجل ، فقال
يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علينا ، فباب نتمسك به جامع ؟
قال : لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله عز وجل
الراوي : عبدالله بن بسر المازني | المحدث :ابن حجر العسقلاني | المصدر : نتائج الأفكار
الصفحة أو الرقم: 1/93 | خلاصة حكم المحدث : حسن | انظر شرح الحديث رقم 71211
عن أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
مر على جبل يقال له
جمدان ، فقال : سيروا هذا جمدان ، قد سبق المفردون قالوا
ومن المفردون يا رسول الله ؟
قال : الذاكرون الله كثيرا والذاكرات .
سبق المفردون قالوا : وما المفردون ؟ قال
الذين يهترون في ذكر الله .
وعنده : قالوا : يا رسول الله ، وما المفردون ؟
قال
المستهترون في ذكر الله يضع الذكر عنهم أثقالهم ، فيأتون يوم القيامة خفافا .
المصدر : صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم: 858 | خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه |
لايوجد عمل يضاهي ثواب وفضل ذكر الله
فاذا كان في عشر ذي الحجة
فقد حاز السبق من وفق اليه ورزق المعونة من الله عزوجل
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
"ما مِن أيّام أحبّ إلى الله العمل فيهنّ مِن هذه الأيّام"
قيل: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال
"ولا الجهاد في سبيل الله، إلاّ مَن خرج بنفسِه ومالِه،
ثمّ لم يرجعْ حتّى تُهراق مُهجة دمه"
وقد ورد فيها صيغ واقسام من التكبير
التكبير ينقسم إلى قسمين
مطلق
وهو الذي لا يتقيد بشيء ، فيُسن دائماً ، في الصباح والمساء
قبل الصلاة وبعد الصلاة ، وفي كل وقت .
فيُسن التكبير المطلق في عشر ذي الحجة وسائر أيام التشريق
وتبتدئ من دخول شهر ذي الحجة
( أي من غروب شمس آخر يوم من شهر ذي القعدة )
إلى آخر يوم من أيام التشريق
( وذلك بغروب شمس اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة )
مقيد
وهو الذي يتقيد بأدبار الصلوات .
فإنه يبدأ من فجر يوم عرفة إلى غروب شمس آخر أيام التشريق -
بالإضافة إلى التكبير المطلق
فإذا سَلَّم من الفريضة واستغفر ثلاثاً
وقال : " اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام " بدأ بالتكبير .
هذا لغير الحاج
أما الحاج فيبدأ التكبير المقيد في حقه من ظهر يوم النحر .
ومن حرص صحابة رسول الله عزوجل على فعل الخير
والدعوة اليه
حتى في البقعة التي تعتري كل من دخلها الغفلة
وهي الاسواق
كان أبو هريرة وابن عمر رضي الله عنهما يخرجان أيام العشر إلى السوق
فيكبران فيكبر الناس معهما لا يأتيان السوق إلا لذلك
عنوان فلاحك ياموفق كثرة ذكرالله عزوجل
قال الله تعالى
﴿وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾
اللهم اعنا ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
وجزاكم الله خيرا
تعليق