بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين
في عصر طغت فيه على بني البشر الماديات ,و اصبح الجميع ينشد فيه النطوائية نتيجة اتنشار الامراض النفسية من خوف من المجهول،اكتئاب ،قلق فزع،هروب من الواقع بات الرجوع الى المعين الدي لاينضب بروافده الصافية التي ترسم افاق حباة سعيدة ركازها الخلق القويم والمنهج السليم الدي يحقق الاستقرار النفسي ،السكينة الداتية و الشعور بالرضا الدي يتجاوز مصدر كل سعادة مادية و يتخطى حواجز التبعية الا انه القران الكريم شفاء الصدور ،جلاء الاحزان و الهموم و انفراج الكروب فبدكر الله تطمئن القلوب ،وتهدا النفوس و تصفو الخواطر ،وينبغي كدا التشبث بالسنة النبوية الشريفة التي حددت معالم الحياة السعيدة القائمة على الرضا بالقليل ،العمل بالتنزيل ،والعمل للرحيل بعيدا عن الانشغال بهموم ترفعها دعوة صادقة من قلب غير لاه ،او الاهتمام بامور تعد من الساسف التي يمكن الاستغناء عنهها باعتبارها لا تستحق مجرد التفكير بها فتعلو الهمة و تتطلع الى العلياء متخدة من الايجابية،الفاعلية ادوات للنجاح و التوفيق في الدنيا و الاخرة بعيدا عن كدر المعاصي و ضيق الدنوب .
في عصر طغت فيه على بني البشر الماديات ,و اصبح الجميع ينشد فيه النطوائية نتيجة اتنشار الامراض النفسية من خوف من المجهول،اكتئاب ،قلق فزع،هروب من الواقع بات الرجوع الى المعين الدي لاينضب بروافده الصافية التي ترسم افاق حباة سعيدة ركازها الخلق القويم والمنهج السليم الدي يحقق الاستقرار النفسي ،السكينة الداتية و الشعور بالرضا الدي يتجاوز مصدر كل سعادة مادية و يتخطى حواجز التبعية الا انه القران الكريم شفاء الصدور ،جلاء الاحزان و الهموم و انفراج الكروب فبدكر الله تطمئن القلوب ،وتهدا النفوس و تصفو الخواطر ،وينبغي كدا التشبث بالسنة النبوية الشريفة التي حددت معالم الحياة السعيدة القائمة على الرضا بالقليل ،العمل بالتنزيل ،والعمل للرحيل بعيدا عن الانشغال بهموم ترفعها دعوة صادقة من قلب غير لاه ،او الاهتمام بامور تعد من الساسف التي يمكن الاستغناء عنهها باعتبارها لا تستحق مجرد التفكير بها فتعلو الهمة و تتطلع الى العلياء متخدة من الايجابية،الفاعلية ادوات للنجاح و التوفيق في الدنيا و الاخرة بعيدا عن كدر المعاصي و ضيق الدنوب .
تعليق