السعـادة أمـل الجميـع ...
كُلُّنا يبحثُ عن السعـادة ،
و يعمـل على تحقيقها لنفسه .
لكـنْ
ما هى وسائلك لتحقيق السعـادة ؟؟؟
ما هى الطـرق التى تسلكها لتُسعِد نفسك ؟؟؟
،،،،،،،،،،
لكُـلٍّ مِنَّا وسائلـه ،،
و لكُلٍّ مِنَّ طريقتـه ..
فهناك مَن يبحث عن السعادة من خلال أغنيةٍ يسمعها ،
أو فيلمٍ يشاهده .
...
و هناك مَن يعتقد أنَّ السعادة فى المال ،
فيسرق ليحصل عليه و يُسعد نفسه به .
...
و هناك مَن يرى السعادة فى شهوةٍ يسعى وراءها
أو فاحشةٍ يفعلها .
...
و هناك مَن ترى السعادة فى مُحادثة الشباب ،
و مُخالطة الرجال .
...
و هناك مَن تظنها فى التبرج و السفـور .
،،،،،،،،،،
كُل هؤلاءيبحثون عن السعادة ،،،،
و مع ذلك :
هـل وجدوها ؟؟!!!!
هـل وجدوا السعادة التى يسعون وراءها ؟؟!!!!
هـل نالوا منها شيئاً ؟؟!!!!
لا أظن ذلك ...
فكل هذه الأفعال و غيرها شهواتٌ للنفس ،، لا أكثر .
،،،،،
إذا كان الأمر هو ما ذكرت :
فما السبيل لتحقيق السعادة إذاً ؟؟؟
و أين نجد السعادة الحقيقية ؟؟؟
و هل من الصعب الوصول إليها ؟؟؟
كل هذه أسئلةٌ قد تدور بخاطرك ،،
و قد تبحث لهـا عن إجابـة .
فأقـول :
السعادةُ الحقيقية ليست فى فِعل الحرام ..
ليست فى السرقة و الزنـا ..
و ليست فى مُحادثة الرجال ..
و ليست فى العقارات و الأموال ..
و ليست فى الأغانى و الأفلام ..
...
إنها فى مـاذا .... ؟!!!
إنها فى [[[[ طاعة الله عَـزَّ و جَـلّ ]]]] ...
السعادةُ الحقيقية لا يمكن أن تتحقق بمخالفة شرع
الله ...
السعادةُ الحقيقية يمكنكِ إيجادها لنفسك و بنفسك ،،،
يمكنك تحقيقها بخمس صلوات لله فى اليوم و الليلة ،،،
بصيام شهر رمضان ، صيام عبادةٍ لا صيام عادة ،،،
بإيتاء الزكاة إنْ كان لديك مالٌ وصل للنِّصاب
و حال عليه الحَوْل ،،،
بحج بيت الله الحرام إن كنتَ تقدرُ على الحج ،،،،
و قبل ذلك كله بـ شهادة أن لا إله إلا الله ،
و أنَّ محمداً رسولُ الله .
هذه هى السعادةُ الحقيقية .
إنها بـــ [[[[ تحقيق العبودية لله جَلَّ و عَلا ]]]] .
ليست فى الرصيد و المال ،،
و ليست فى الزوجة و الأولاد .
،،،،،،
فيا أيها الباحثون عن السعادة :
أريحوا أنفسكم ،، لا تُتعبوها ،،،
فقد عرفتم طريق السعادة ...
كفاكم لهثاً وراء الدنيا ،،
فقد أتعبتم أنفسكم ،،
لقد كَلَّت و مَلَّت .
[[[[ سعادتكم فى الاستقامة على دين الله ]]]] ..
[[[[ سعادتكم فى الائتمار بأمره سبحانه و تعالى ،،
و فى الانتهاء بنهيه ]]]] .
فـ الزموا عتبـة العبـوديـة ،،
السعـادة أمـل الجميـع ...
كُلُّنا يبحثُ عن السعـادة ،
و يعمـل على تحقيقها لنفسه .
لكـنْ
ما هى وسائلك لتحقيق السعـادة ؟؟؟
ما هى الطـرق التى تسلكها لتُسعِد نفسك ؟؟؟
،،،،،،،،،،
لكُـلٍّ مِنَّا وسائلـه ،،
و لكُلٍّ مِنَّ طريقتـه ..
فهناك مَن يبحث عن السعادة من خلال أغنيةٍ يسمعها ،
أو فيلمٍ يشاهده .
...
و هناك مَن يعتقد أنَّ السعادة فى المال ،
فيسرق ليحصل عليه و يُسعد نفسه به .
...
و هناك مَن يرى السعادة فى شهوةٍ يسعى وراءها
أو فاحشةٍ يفعلها .
...
و هناك مَن ترى السعادة فى مُحادثة الشباب ،
و مُخالطة الرجال .
...
و هناك مَن تظنها فى التبرج و السفـور .
،،،،،،،،،،
كُل هؤلاءيبحثون عن السعادة ،،،،
و مع ذلك :
هـل وجدوها ؟؟!!!!
هـل وجدوا السعادة التى يسعون وراءها ؟؟!!!!
هـل نالوا منها شيئاً ؟؟!!!!
لا أظن ذلك ...
فكل هذه الأفعال و غيرها شهواتٌ للنفس ،، لا أكثر .
،،،،،
إذا كان الأمر هو ما ذكرت :
فما السبيل لتحقيق السعادة إذاً ؟؟؟
و أين نجد السعادة الحقيقية ؟؟؟
و هل من الصعب الوصول إليها ؟؟؟
كل هذه أسئلةٌ قد تدور بخاطرك ،،
و قد تبحث لهـا عن إجابـة .
فأقـول :
السعادةُ الحقيقية ليست فى فِعل الحرام ..
ليست فى السرقة و الزنـا ..
و ليست فى مُحادثة الرجال ..
و ليست فى العقارات و الأموال ..
و ليست فى الأغانى و الأفلام ..
...
إنها فى مـاذا .... ؟!!!
إنها فى [[[[ طاعة الله عَـزَّ و جَـلّ ]]]] ...
السعادةُ الحقيقية لا يمكن أن تتحقق بمخالفة شرع
الله ...
السعادةُ الحقيقية يمكنكِ إيجادها لنفسك و بنفسك ،،،
يمكنك تحقيقها بخمس صلوات لله فى اليوم و الليلة ،،،
بصيام شهر رمضان ، صيام عبادةٍ لا صيام عادة ،،،
بإيتاء الزكاة إنْ كان لديك مالٌ وصل للنِّصاب
و حال عليه الحَوْل ،،،
بحج بيت الله الحرام إن كنتَ تقدرُ على الحج ،،،،
و قبل ذلك كله بـ شهادة أن لا إله إلا الله ،
و أنَّ محمداً رسولُ الله .
هذه هى السعادةُ الحقيقية .
إنها بـــ [[[[ تحقيق العبودية لله جَلَّ و عَلا ]]]] .
ليست فى الرصيد و المال ،،
و ليست فى الزوجة و الأولاد .
،،،،،،
فيا أيها الباحثون عن السعادة :
أريحوا أنفسكم ،، لا تُتعبوها ،،،
فقد عرفتم طريق السعادة ...
كفاكم لهثاً وراء الدنيا ،،
فقد أتعبتم أنفسكم ،،
لقد كَلَّت و مَلَّت .
[[[[ سعادتكم فى الاستقامة على دين الله ]]]] ..
[[[[ سعادتكم فى الائتمار بأمره سبحانه و تعالى ،،
و فى الانتهاء بنهيه ]]]] .
فـ الزموا عتبـة العبـوديـة ،،
تمسكوا بها فإنها النجاة .
تمسكوا بها فإنها النجاة .
منقووووول
تعليق