بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي قال:
ثلاث مهلكات، وثلاث منجيات، وثلاث كفارات، وثلاث درجات
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي قال:
ثلاث مهلكات، وثلاث منجيات، وثلاث كفارات، وثلاث درجات
فأما
المهلكات فشح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه.
وأما المنجيات: فالعدل في الغضب والرضا، والقصد في الفقر والغنى، وخشية الله في السر والعلانية.
وأما الكفارات: فانتظار الصلاة بعد الصلاة، وإسباغ الوضوء في السبرات، ونقل الأقدام إلى الجماعات.
وأما المنجيات: فالعدل في الغضب والرضا، والقصد في الفقر والغنى، وخشية الله في السر والعلانية.
وأما الكفارات: فانتظار الصلاة بعد الصلاة، وإسباغ الوضوء في السبرات، ونقل الأقدام إلى الجماعات.
وأما
الدرجات: فإطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصلاة بالليل والناس نيام
المهلكات: أي الموقعات لفاعلها في المهلكات
المهلكات: أي الموقعات لفاعلها في المهلكات
فشح مطاع: والشح في حرص النفس على ما ملكت وبخلها به
هوى متبع: أي يتبعه صاحبه في كل ما يأمر به، حتى إنه ليطيعه في معصية الله
والعجب: داء عضال وهو نظر العبد إلى نفسه بعين العز
والعجب: داء عضال وهو نظر العبد إلى نفسه بعين العز
الكفارات: فهي الخصال التي من شأنها أن تكفّر (أي تستر) الخطيئة وتمحوها
إسباغ الوضوء على السبرات
والمراد شدة البرد، فإسباغ الوضوء في شدة البرد من كفارات الخطايا.
والمراد شدة البرد، فإسباغ الوضوء في شدة البرد من كفارات الخطايا.
تعليق