بسم الله الرحمن الرحيم
اول حاجة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرات الموضوع دة في كتاب اسمه (الى مؤمنة) والكاتب اسمه
(محمد رشيد العويد) هو الجزء التاني عجبني
ومهنش عليا مكتبهوش ليكم مع اني تعبت اوي والله ايدي
وجعتني بس فداكم انتوا حبايبي وانا بحب افيدكم وافرحكم
بيا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
زواج الحب........ونسب الطلاقث المرتفعة
مما ابتليت به مجتمعاتنا المسلمة ، تلك المسلسلات الاذاعية
والتلفزيونية التي تزين الحب بين الفتى والفتاه ، وتصور
العشق مقدمة لابد منها للزواج . الذي لايمكن ان ينجح اذا
لم يسبقه ذلك الحب والعشق .... كما يزعم اولائك الذين
يكتبون تلك المسلسلات ويخرجونها .... فترسخ في اذهان
الفتيات الصغيرات .... اوهام وخيالات تجعلهن عرضة
للخطا .... وصيدا سهلا لشباك الشباب الزائغ الضائع.
حتى مع افتراض ان ما يسمونه بالحب قد انتهى الى
الزواج .... فان هذا الزواج عرضة للنزاعات الزوجية
الكثيرة ، والشقاقات الشديدة .... وذلك لان العاطفة هي
وحدها التي ساقت اليه .... دون اعمال العقل .... وذلك لان
العاطفة هي وحدها التي ساقت اليه .... دون اعمال
العقل .... ودون الاختيار القائم على الدين .... وهذه هي
نسب الطلاب المرتفعة يوميا بعد اخر تؤكد صدق ماذهبنا
اليه .... بل ان الدراسات الاجتماعية الحديثة في الغرب
تؤكد هذا ايضا .... ففي جامعة (سيراكوز)الاميريكية ،
اجريت دراسة تبين منها - بما لايقبل الشك اطلاقا – ان
الحب او العشق .... ليش ضمانة لزواج ناجح .... بل – في
الاغلب – يؤدي الى اخفاق هذا الزواج.
قد يستغرب الكثيرون كيف ان الزواج المبني على حب
ينتهي بالطلاق او الانفصال .... وفي احسن الحالات الى
الجحيم من الشجار المستمر والخلافات الزوجية.
يلاحظ الخبراء في شؤون الزواج .... ان الحياه العصرية
تنجح الكثير من وسائل التعارف والقاء وبالتالي يمكن
القول ان جيل اليوم ينتقي شريك الحياه اكثر مما كان متاحا
لجيل الاباء والاجداد .... ومع ذلك فان الحياه الزوجية
تعاني الكثير .... فنسبة حواذث الطلاق في ازدياد مستمر
مع ازدياد حالات الزواج بعد حب عنيف .... كما يقول
الدكتور (صول غوردن) الاستاذ المحاضر في جامعة
(سيراكوز) في دراسات حول الاسرة والطفل والتربية .
يقول هذا الباحث:" انك حين تكون في حالة حب .... فان
العالم كله بالنسبة اليك يدور حول شخص من تحب ....
وياتي الزواج ليثبت عكس ذلك وليهدم تصوراتك كلها لانك
تكتشف ان هناك عوالم اخرى لابد ان تنتبه لوجودها ليس
عوالم البشر فقط بل عوالم المفاهيم والقيم والعادات التي
لم تكن لتنتبه لوجودها من قبل ..."
ويضيف" ان من علائم الحب المندفع بشل يعمى البصر
عن رؤية حقائق الحياه ان يسعى المرء ليمضي كل دقيقة
من وقته مع الانسان الذي يحب ، ويعد الدقائق التي تفصله
عن لقاء من يحب ، حتى انه لايستطيع التركيز في عمله او
دراسته ، او يتجاهل اقرب اصدقائه او اهله ليمضي وقته
مع من يحب " ويورد الدكتور غوردن عدة اسباب
وتفسيرات لاخفاق الزواج الناتج عن الحب :
1-مع الحب الشديد .... ولايستطيع ان يتعامل معه
بعقلانية ، لانه دوما يجد التبريرات لما يفعله الاخر وفي
احسن الحالات يامل ان يتغير الحال الى الافضل بعد
الزواج .
لكن الواقع اثبتت ان ذلك التغيير بعد الزواج لا يتحقق ....
لان الانسان – رجل او امراة – حين يتعود الاستحسان من
الاخر ....
لايمكنه ان يتحمل الانتقاد او اللوم منه بعد الزواج ، حول
موضوع يعرف يقينا انه لم يكن يضايقه من قبل ..... بدليل
انه لم يسبق له انهلم يسبق له ان اعترض او ابدى أي
ملاحظة.
2-حين يسيطر الحب.... لايرى الواحد الاخر في اطار
الحقيقة انما في اطار المثاليات ولهذا يتجنب اثارة أي
موضوع يشعر انه لايروق الاخر وهكذا يستمر ستار
الاحلام والاماني في حجب شخصية الاخر وتصرفاته اذ لم
ينظر اليها بمنظار العقلانية.
3-الحياه الزوجية حياه مسؤولة زاخرة بالاعباء بينما
العاشقان يتصوران ان حياه الحب كلها سعادة ومباهج
وكلمات شاعرية فهما يعيشان في ابراج عاجية لايران في
خلالها الحياه على حقيقتها لان عاطفة الحب الجامحة تصر
على الا ترى الاشياء بالوانها وباحجامها الحقيقية.
ويختم الباحث حديثه بقوله:
"المطلوب ان نميز بين حب يقوم على التفهم والتفاهم
وحب يقوم على التسليم المطلق بان العالم كله يدور حول
شخصية الاخر وان الشمس لا تشرق ان لم يبتسم الاخر.
هذا النوع من الحب مسؤول الى حد كبير عن بروز موجة
الطلاق والانفصال في العالم كله دون تمييز "الا بالشكل
الخارجي".
اخــــــــــــــــــــــــــــــتي المسلمة،،،
لاحظي ان مايصلوم اليه من حقائق ، بعد الدراسات
والابحاث ، سبقهم اليها الاسلام قبل اربعة عشر قرنا .
لماذا؟ لان الذي اكمل دين الاسلام ، ورضيه لنا، هو
سبحانه خالق الانسان ، فكيف لايختار له مايصلحه وينفعه!
اليس هذا الدين نعمة كبـــــــرى لا يعرف قدرها كثير من
الناس؟ ولقد وصفه سبحانه بالنعمة... والنعمةالتامة وفي
اية من اواخر الايات التي نزلت على النبي الرسول-صلى
الله عليه وسلم-:"اليوم اكملت لكم دينكم،واتممت عليكم
نعمتي،ورضيت لكم الاسلام دينا" انه دين كامل ، ونعمة
تامة فليس لاحد بعده ان يزيد عليه شيئا.
ولنعد الان الى بحث الدكتور(صول غوردن) الذي يقول فيه
ان القاعدة الصلبة للزواج هي قاعدة التفاهم والتعاون
وتقاسم المسؤوليات وليست قاعدة العشق والهيام والهيام
والصبابة والغرام.
ولقد كتبت في هذا المكان عن وصفه سبحانه للعلاقة بين
الازواج بانها علاقة (مودة ورحمة) وليست علاقة صبابة
وهيام .. وعشق وغرام وذلك في قوله تعالى :"...... خلق
لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها ، وجعل بينكم مودة
ورحمة" سبحان الله :"مودة ورحمة" لامشاعر قيسية
خيالية ولا اوهام عشقية لاتثبت على ارض الواقع ،
ولاخيالات غرامية لم يقم عليها أي زواج ناجح..!
والحق اننا في غنى عن دراسات الغرب وابحاثه، ولا
نحتاجها لبيان حكمة ديننا وصلاحه ، انما ماذا نفعل بؤلائك
المفتونين والمفتونات بالغرب ويخضعون لما يسمونه
(عقدة الخواجة)...؟
الا يحسن ان ننقل لهم نتائج هذه الدراسات ليعلموا يقينا انه
ليس هناك ماينفعهم ويصلح حالهم ويضمن لهم الحياه
الطيبة في الدنيا والجنة الناعمة في الاخرة غير........
الاسلام
وتبقى كلمة لؤلائك الذين يكتبون تلك المسلسلات واؤلائك
الذين يسمحون بعرضها ان يكفوا يكف الكاتبون عن كتابتها
ويكف المسؤولون في التلفزيونات العربية عن عرضها
لانها –بصراحة- تعمل على هدم المجتمع ...وترفع نسب
الطلاق
تهدم المجتمع باثارة عواطف الفتيات والفتيان وتزين
العشق والغرام لهم وافهامهم خطا ان الزواج الناجح انما
يكون نتيجة عشق وهيام وترتفع نسبة الطلاق حين تحسب
الفتاه بعد الزواج ان زوجها قد اخفق لا مشاعر العشق
توقفت وواقعية الزواج ظهرت والمسؤوليات تسارعت
فتحسب المخدوعة ان زواجها اخفق وكذلك يحسب الفتى
يجد زوجته قد انشغلت ببيتها واولادها وماعادت تظهر له
العواظف القديمة ومشاعر العشق الوالهة اة زواجه قد
اخفق
فينشا الجشجار وتشتد الخلافات ويحتدم الشقاق فيقع
الطلاق او يستمر الزواج فاشلا لا راحة فيه بل هو هم
وعبء على طرفيه
نظموا حياتكم كما امر الاسلام .. وكفاكم جهلا وتقليدا اعمى
وهدما لبيوتكم ومجتمعاتكم بايديكم
يااااااااااااه اخيرا خلص يارب بقى تكونوا استفدتوا زيي كدة واكتر ومحدش يزهق ماشي ؟
مع تحياتي،،،،،
اول حاجة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرات الموضوع دة في كتاب اسمه (الى مؤمنة) والكاتب اسمه
(محمد رشيد العويد) هو الجزء التاني عجبني
ومهنش عليا مكتبهوش ليكم مع اني تعبت اوي والله ايدي
وجعتني بس فداكم انتوا حبايبي وانا بحب افيدكم وافرحكم
بيا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
زواج الحب........ونسب الطلاقث المرتفعة
مما ابتليت به مجتمعاتنا المسلمة ، تلك المسلسلات الاذاعية
والتلفزيونية التي تزين الحب بين الفتى والفتاه ، وتصور
العشق مقدمة لابد منها للزواج . الذي لايمكن ان ينجح اذا
لم يسبقه ذلك الحب والعشق .... كما يزعم اولائك الذين
يكتبون تلك المسلسلات ويخرجونها .... فترسخ في اذهان
الفتيات الصغيرات .... اوهام وخيالات تجعلهن عرضة
للخطا .... وصيدا سهلا لشباك الشباب الزائغ الضائع.
حتى مع افتراض ان ما يسمونه بالحب قد انتهى الى
الزواج .... فان هذا الزواج عرضة للنزاعات الزوجية
الكثيرة ، والشقاقات الشديدة .... وذلك لان العاطفة هي
وحدها التي ساقت اليه .... دون اعمال العقل .... وذلك لان
العاطفة هي وحدها التي ساقت اليه .... دون اعمال
العقل .... ودون الاختيار القائم على الدين .... وهذه هي
نسب الطلاب المرتفعة يوميا بعد اخر تؤكد صدق ماذهبنا
اليه .... بل ان الدراسات الاجتماعية الحديثة في الغرب
تؤكد هذا ايضا .... ففي جامعة (سيراكوز)الاميريكية ،
اجريت دراسة تبين منها - بما لايقبل الشك اطلاقا – ان
الحب او العشق .... ليش ضمانة لزواج ناجح .... بل – في
الاغلب – يؤدي الى اخفاق هذا الزواج.
قد يستغرب الكثيرون كيف ان الزواج المبني على حب
ينتهي بالطلاق او الانفصال .... وفي احسن الحالات الى
الجحيم من الشجار المستمر والخلافات الزوجية.
يلاحظ الخبراء في شؤون الزواج .... ان الحياه العصرية
تنجح الكثير من وسائل التعارف والقاء وبالتالي يمكن
القول ان جيل اليوم ينتقي شريك الحياه اكثر مما كان متاحا
لجيل الاباء والاجداد .... ومع ذلك فان الحياه الزوجية
تعاني الكثير .... فنسبة حواذث الطلاق في ازدياد مستمر
مع ازدياد حالات الزواج بعد حب عنيف .... كما يقول
الدكتور (صول غوردن) الاستاذ المحاضر في جامعة
(سيراكوز) في دراسات حول الاسرة والطفل والتربية .
يقول هذا الباحث:" انك حين تكون في حالة حب .... فان
العالم كله بالنسبة اليك يدور حول شخص من تحب ....
وياتي الزواج ليثبت عكس ذلك وليهدم تصوراتك كلها لانك
تكتشف ان هناك عوالم اخرى لابد ان تنتبه لوجودها ليس
عوالم البشر فقط بل عوالم المفاهيم والقيم والعادات التي
لم تكن لتنتبه لوجودها من قبل ..."
ويضيف" ان من علائم الحب المندفع بشل يعمى البصر
عن رؤية حقائق الحياه ان يسعى المرء ليمضي كل دقيقة
من وقته مع الانسان الذي يحب ، ويعد الدقائق التي تفصله
عن لقاء من يحب ، حتى انه لايستطيع التركيز في عمله او
دراسته ، او يتجاهل اقرب اصدقائه او اهله ليمضي وقته
مع من يحب " ويورد الدكتور غوردن عدة اسباب
وتفسيرات لاخفاق الزواج الناتج عن الحب :
1-مع الحب الشديد .... ولايستطيع ان يتعامل معه
بعقلانية ، لانه دوما يجد التبريرات لما يفعله الاخر وفي
احسن الحالات يامل ان يتغير الحال الى الافضل بعد
الزواج .
لكن الواقع اثبتت ان ذلك التغيير بعد الزواج لا يتحقق ....
لان الانسان – رجل او امراة – حين يتعود الاستحسان من
الاخر ....
لايمكنه ان يتحمل الانتقاد او اللوم منه بعد الزواج ، حول
موضوع يعرف يقينا انه لم يكن يضايقه من قبل ..... بدليل
انه لم يسبق له انهلم يسبق له ان اعترض او ابدى أي
ملاحظة.
2-حين يسيطر الحب.... لايرى الواحد الاخر في اطار
الحقيقة انما في اطار المثاليات ولهذا يتجنب اثارة أي
موضوع يشعر انه لايروق الاخر وهكذا يستمر ستار
الاحلام والاماني في حجب شخصية الاخر وتصرفاته اذ لم
ينظر اليها بمنظار العقلانية.
3-الحياه الزوجية حياه مسؤولة زاخرة بالاعباء بينما
العاشقان يتصوران ان حياه الحب كلها سعادة ومباهج
وكلمات شاعرية فهما يعيشان في ابراج عاجية لايران في
خلالها الحياه على حقيقتها لان عاطفة الحب الجامحة تصر
على الا ترى الاشياء بالوانها وباحجامها الحقيقية.
ويختم الباحث حديثه بقوله:
"المطلوب ان نميز بين حب يقوم على التفهم والتفاهم
وحب يقوم على التسليم المطلق بان العالم كله يدور حول
شخصية الاخر وان الشمس لا تشرق ان لم يبتسم الاخر.
هذا النوع من الحب مسؤول الى حد كبير عن بروز موجة
الطلاق والانفصال في العالم كله دون تمييز "الا بالشكل
الخارجي".
اخــــــــــــــــــــــــــــــتي المسلمة،،،
لاحظي ان مايصلوم اليه من حقائق ، بعد الدراسات
والابحاث ، سبقهم اليها الاسلام قبل اربعة عشر قرنا .
لماذا؟ لان الذي اكمل دين الاسلام ، ورضيه لنا، هو
سبحانه خالق الانسان ، فكيف لايختار له مايصلحه وينفعه!
اليس هذا الدين نعمة كبـــــــرى لا يعرف قدرها كثير من
الناس؟ ولقد وصفه سبحانه بالنعمة... والنعمةالتامة وفي
اية من اواخر الايات التي نزلت على النبي الرسول-صلى
الله عليه وسلم-:"اليوم اكملت لكم دينكم،واتممت عليكم
نعمتي،ورضيت لكم الاسلام دينا" انه دين كامل ، ونعمة
تامة فليس لاحد بعده ان يزيد عليه شيئا.
ولنعد الان الى بحث الدكتور(صول غوردن) الذي يقول فيه
ان القاعدة الصلبة للزواج هي قاعدة التفاهم والتعاون
وتقاسم المسؤوليات وليست قاعدة العشق والهيام والهيام
والصبابة والغرام.
ولقد كتبت في هذا المكان عن وصفه سبحانه للعلاقة بين
الازواج بانها علاقة (مودة ورحمة) وليست علاقة صبابة
وهيام .. وعشق وغرام وذلك في قوله تعالى :"...... خلق
لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها ، وجعل بينكم مودة
ورحمة" سبحان الله :"مودة ورحمة" لامشاعر قيسية
خيالية ولا اوهام عشقية لاتثبت على ارض الواقع ،
ولاخيالات غرامية لم يقم عليها أي زواج ناجح..!
والحق اننا في غنى عن دراسات الغرب وابحاثه، ولا
نحتاجها لبيان حكمة ديننا وصلاحه ، انما ماذا نفعل بؤلائك
المفتونين والمفتونات بالغرب ويخضعون لما يسمونه
(عقدة الخواجة)...؟
الا يحسن ان ننقل لهم نتائج هذه الدراسات ليعلموا يقينا انه
ليس هناك ماينفعهم ويصلح حالهم ويضمن لهم الحياه
الطيبة في الدنيا والجنة الناعمة في الاخرة غير........
الاسلام
وتبقى كلمة لؤلائك الذين يكتبون تلك المسلسلات واؤلائك
الذين يسمحون بعرضها ان يكفوا يكف الكاتبون عن كتابتها
ويكف المسؤولون في التلفزيونات العربية عن عرضها
لانها –بصراحة- تعمل على هدم المجتمع ...وترفع نسب
الطلاق
تهدم المجتمع باثارة عواطف الفتيات والفتيان وتزين
العشق والغرام لهم وافهامهم خطا ان الزواج الناجح انما
يكون نتيجة عشق وهيام وترتفع نسبة الطلاق حين تحسب
الفتاه بعد الزواج ان زوجها قد اخفق لا مشاعر العشق
توقفت وواقعية الزواج ظهرت والمسؤوليات تسارعت
فتحسب المخدوعة ان زواجها اخفق وكذلك يحسب الفتى
يجد زوجته قد انشغلت ببيتها واولادها وماعادت تظهر له
العواظف القديمة ومشاعر العشق الوالهة اة زواجه قد
اخفق
فينشا الجشجار وتشتد الخلافات ويحتدم الشقاق فيقع
الطلاق او يستمر الزواج فاشلا لا راحة فيه بل هو هم
وعبء على طرفيه
نظموا حياتكم كما امر الاسلام .. وكفاكم جهلا وتقليدا اعمى
وهدما لبيوتكم ومجتمعاتكم بايديكم
يااااااااااااه اخيرا خلص يارب بقى تكونوا استفدتوا زيي كدة واكتر ومحدش يزهق ماشي ؟
مع تحياتي،،،،،
تعليق