إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فكرة فى كتاب ....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: فكرة فى كتاب ....

    بجد انا قرأت كتاب
    استمتع بحياتك
    للشيخ محمد العريفي
    و الكتاب كان بيتكلم عن ازاي تعيش حياتك و تغيرها و كيفية معاملة الناس و التأثير في شخصيتهم
    بجد كتاب اكتر من رائع هحاول ادور على لينك ليه
    شكوت إلى وكيع سوء حفظي
    فأرشدني إلى ترك المعاصى
    وقـال إن العــلم نــــــــــــــــور
    ونور الله لا يؤتاه عاصي

    تعليق


    • #17
      رد: فكرة فى كتاب ....

      بجد جزااااكم الله كل خير يابنات
      استفدت جدا بجد يارب كلنا نستفيد من بعض

      بالنسبة لكتاب استمتع بحياتك اختى نور لو مش يضايقك انا جبت اللينك
      http://www.factway.net/vb/uploaded/3595_01215967268.rar

      تعليق


      • #18
        رد: فكرة فى كتاب ....

        اكيد لاء مش هزعل الاهم ان احنا نستفيد
        و جزاكم الله خيرا
        شكوت إلى وكيع سوء حفظي
        فأرشدني إلى ترك المعاصى
        وقـال إن العــلم نــــــــــــــــور
        ونور الله لا يؤتاه عاصي

        تعليق


        • #19
          رد: فكرة فى كتاب ....

          بارك الله فيكم

          بجد الموضوع تميز وتخطي حدود التميز

          ربنا يبارك فيكم
          ولنا تنبيه بسيط .. ان المواقع المسموح الرفع عليها هنا في المنتدى هى
          قائمة المواقع المسموح بها : ( يحدث باستمرار )
          archive.org
          islamup.com
          rapidshare.com
          http://www.salafishare.com/arabic
          http://upload.islam2all.com
          http://www.4jna.com/up//index.php
          http://www.fowzan.net/up/
          http://www.malfati.com
          http://www.sunqtr.com



          ولى عودة مع كتيبات من مكتبتي

          تقديرااااا لجهود الأخوات بالموضوع

          تم تصميم بوستر خاص بالموضوع
          هتلاقوه في الصفحة الاولى .. في الموضوع نفسه



          الحمد لله رزقني الله بـ "رقية"
          اللهم اجعلها قرة عين لي ولوالدها واجعلها من عبادك الصالحين واشفها شفاءا لا يغادر سقما

          يارب اهد امتك آية واغفر لها وقها شر الفتن ما ظهر منها وما بطن وثبتها وقوي ايمانها
          اللهم اشفها شفاءا لا يغادر سقماً

          اللهم طهر قلوبنا واحسن خاتمتنا وامح ذنوبنا
          رباااه اغفر وارحم إنك أنت الأعز الأكرم


          إلاهي أنت تعلم كيف حالي فهل يا سيدي فرج قريب

          تعليق


          • #20
            عشر نجمات تضيء بها حياتك

            عشر نجمات اضيء بها حياتك
            بسم الله الرحمن الرحيم

            عشر نجمات اضئ بها حياتك


            *النجمة الاولى*
            .. تذكَّر أن ربَّك يغفر لمن يستغفر، ويتوب على من تاب، ويقبل من عاد ..


            *النجمة الثانية *

            .. ارحم الضعفاء تسعد، وأعطِ المحتاجين تُشافَى، ولا تحمل البغضاء تُعافَى ..


            *النجمة الثالثة *

            .. تفاءل فالله معك، والملائكة يستغفرون لك، والجنة تنتظرك ..


            *النجمة الرابعة *

            امسح دموعك بحسن الظن بربك، واطرد همومك بتذكُّر نعم الله عليك ..

            *النجمة الخامسة *

            .. لا تظن بأن الدنيا كَمُلت لأحدٍ، فليس على ظهر الأرض مَنْ حصل له كلُّ مطلوبٍ، وسلِم من أيِّ كدر ..

            *النجمة السادسة *

            .. كن كالنخلةِ عاليَ الهمَّة، بعيد عن الأذى، إذا رُمِيت بالحجارة ألقتْ رطبها ..


            * النجمة السابعة *

            .. هل سمعتَ أنَّ الحزنَ يُعيدُ ما فات، وأن الهمَّ يُصْلِح الخطأ، فلماذا الحزن والهم ؟!

            * النجمة الثامنة *

            .. لا تنتظر المحن والفتنَ، بل انتظر الأمن والسلامَ والعافية إن شاء الله ..


            * النجمة التاسعة *

            .. طفيء نار الحقد من صدرك بعفوٍ عام عن كلِّ من أساء لك من الناس ..


            *النجمة العاشرة *

            .. الغسلُ والوضوءُ والطيبُ والسواكُ والنظامُ أدويةٌ ناجحةٌ لكلِّ كدرٍ وضيق

            مما اعجبني فأحبتت ان انقله لكم


            إذا أعجبك موضوعى فأدعو لى بحفظ القرآن الكريم والآخلاص فى القول والعمل
            اللهم اجعل أعمالي كلها صالحة و لوجهك الكريم خالصة و لا تجعل للناس منها شيئا ولا للشيطان منها نصيبا و تقبلها ربنا بقبول حسن

            تعليق


            • #21
              رد: عشر نجمات تضيء بها حياتك

              بارك الله فيكي اختى
              موضوع رااااائع جدا
              بارك الله فيكي

              لكن مكانه فكرة في كتاب
              طالما حاجة قرأتيها وعجبتك .. بارك الله في جهدك الدائم
              ما شاء الله عليكي
              انتظرى مسابقة جامدة جدا قريب
              في عيشيها صح ..
              الحمد لله رزقني الله بـ "رقية"
              اللهم اجعلها قرة عين لي ولوالدها واجعلها من عبادك الصالحين واشفها شفاءا لا يغادر سقما

              يارب اهد امتك آية واغفر لها وقها شر الفتن ما ظهر منها وما بطن وثبتها وقوي ايمانها
              اللهم اشفها شفاءا لا يغادر سقماً

              اللهم طهر قلوبنا واحسن خاتمتنا وامح ذنوبنا
              رباااه اغفر وارحم إنك أنت الأعز الأكرم


              إلاهي أنت تعلم كيف حالي فهل يا سيدي فرج قريب

              تعليق


              • #22
                رد: فكرة فى كتاب ....

                "أحجار على رقعة الشطرنج"


                (كالعادة طبعا مش فاكرة اسم الكاتب)


                بداية الكتاب بجد ممتع لابعد الحدود مشكلته الوحيدة بالنسبة لى التواريخ و الاسامى اللى فيه كتير
                غير كده الكتاب بجد ياريت الكل يقراه لانه فعلا بيثبت ان التاريخ بيعيد نفسه
                هيبقى صعب شوية انى اقول فكرة عن الكتاب لانى مش هعرف صراحة بس هحاول


                من الكتاب ممكن نتخيل العالم كله لعبة شطرنج اتنين بيلعبو قصاد بعض
                اول واحد المرابين العالميين يهود بس همهم الاول و الاخير مصلحتهم و تحقيق اطماع ليهم ممكن تبقى مخططة من سنين كتيييييير جدا
                اللاعب التانى بقى
                هو باقى العالم
                بس للاسف لعبة الشطرنج العالمية دى مافيش التزام فيها بقوانين
                يعنى ممكن الوزير يتاكل من غير سبب
                و ممكن يبقى فى عسكرى بيتحكم فى الوزير
                ممكن كل حاجة
                الكتاب حسيته شوية مدى اليهود اكبر من حجمهم
                بين حقايق كتير برده فى التاريخ ..و ثورات و احداث تاريخية


                نرجع تانى للعبة الشطرنج العالمية
                اللى بيلعب شطرنج عارف انه ممكن يضحى بطابية عشان يوصل العسكرى للاخر و يبدله بوزير
                و ممكن يضحى بفيل عشان ياكل الطابية و هكذا...
                بالضبط اللعبة العالمية
                بس الجدير بالذكر
                ان فى اللعبة العادية اذا اللى ادامنا عرف خطتنا للعب او خمنها بنغيرها او بنجدد فيها
                بس فى اللعبة العالمية بيبقى مصيره الاغتيال و الكتاب موضح حالات كتير كده
                الكاتب بيدين بالمسيحية و تقريبا شكله متدين بس اللى يركز اوى يحس ان الكلام بيتقالنا احنا
                الجملة اللى بجد لفتت نظرى و مش هنساها
                انه و هو بيتكلم ع قضية فلسطين و ان بريطانيا ساعدتها
                كتب بمساعدة العرب
                هل ياترى ساعدناهم بسكوتنا ؟ و لا الغرب فى حاجة مش واضحة عندهم ؟ و لا احنا اللى مازلنا عايشين الوهم ؟
                الله اعلم
                بكرر تانى بجد انا ماعرفتش اقولكم فكرة كاملة لان الكتاب شوية صعب
                بس ياريت بجد تقروه
                و كمان نصيحة ياريت تستخدمو الجوجل فى حاجات كتير هتلاقو حاجات كتير اوى ماسمعناش عنها قبل كده و حاجات مش هنفهمها غير بتوسع شوية لما نعرف القضية كاملة

                التعديل الأخير تم بواسطة aya; الساعة 01-07-2009, 08:22 PM. سبب آخر: رجاء الرفع على موقع اسلامي

                تعليق


                • #23
                  رد: فكرة فى كتاب ....

                  جزاكي الله كل خير

                  على الفكرة الروعه

                  و مهما قرأت

                  مالقيتش أحلى

                  من القرآن الكريم

                  تعليق


                  • #24
                    رد: فكرة فى كتاب ....

                    بارك الله فيكي اختنا شموخ مسلمة على معلوماتك
                    بس انا لم أكمل قرائتها لإنشغالي شيئا ما
                    بارك الله في مجهودك .. واصلي وصلك الله
                    واختى .. دعاء الاستغفار صدقتى اختاه

                    لكن احنا مطالبين ايضا بالعلم .. والتثقيف ومحو الجهل عن انفسنا اولا ثم عن الآخرين

                    فهنا في قسمنا ننظر لكل شئ بمنظور آخر .. ونتعلم ونعمل حاجة جديدة

                    يالا شاركينا بكتاب من مكتبتك

                    وان شاء الله يكون في خطة للتحدث في خواطر حول الآيات
                    ان شاء الله هتكون فكرة رااائعة
                    الحمد لله رزقني الله بـ "رقية"
                    اللهم اجعلها قرة عين لي ولوالدها واجعلها من عبادك الصالحين واشفها شفاءا لا يغادر سقما

                    يارب اهد امتك آية واغفر لها وقها شر الفتن ما ظهر منها وما بطن وثبتها وقوي ايمانها
                    اللهم اشفها شفاءا لا يغادر سقماً

                    اللهم طهر قلوبنا واحسن خاتمتنا وامح ذنوبنا
                    رباااه اغفر وارحم إنك أنت الأعز الأكرم


                    إلاهي أنت تعلم كيف حالي فهل يا سيدي فرج قريب

                    تعليق


                    • #25
                      رد: فكرة فى كتاب ....

                      جزاكم الله خيرا

                      تعليق


                      • #26
                        رد: فكرة فى كتاب ....


                        اليوم بدي اكتب لاخواتي
                        مطويه (صرخه في مطعم الجامعه )
                        للعريفي




                        مدخل
                        في جزيرة الكنز لم تكن سارة تختلف كثيراً عن بنات جنسها .. وجه جميل .. وقوام رائع .. وطلعة بهية .. منذ صغرها كانت متميزة .. وكانت أمها حريصة على أن تتميز في كل شيء .. كانت غالية على قلبها .. تخاف عليها من نسمات الهواء ..
                        ولم تكن الأوضاع في جزيرة الكنز تختلف كثيراً عن الأوضاع في كثير من بلاد المسلمين .. فإذا سرت في الشارع .. رأيت المساجد شاهقة المآذن .. ووجوه المسلمين المشرقة تملأ الشوارع بهجة وجمالاً ..
                        كانت قلوب الرجال مليئة غيرة ومروءة .. فلم يكن أحد يجرؤ أن يلطخ سمعته بالتعرض لامرأة في طريق أو حافلة .. وكانت النساء كذلك يلفهن غطاء الحياء .. وينشأن عليه ..
                        كانت أكثر النساء يلتزمن الحجاب الشرعي .. يحمين أنفسهن من النظرات الزائغة .. والأيدي الطويلة .. والأرقام المشبوهة .. والكلمات الجارحة ..
                        كان في الجزيرة عالم مشهور يحبه الناس كباراً وصغاراً .. يحبه الملوك والأمراء .. والكبراء والوزراء ..
                        كان قد أوتي من القبول ما يجعل الجميع يصدرون عن رأيه .. ولا يخالفون قوله ..
                        كان عالماً ورعاً جليلاً .. يمضي ليله ونهاره فيما يقربه إلى من في السماء جل جلاله ..
                        في جزيرة الكنز .. لو قدر لك أن تفتح التلفاز .. لما رأيت مغنية تشدوا : يا ليل يا عين !! ولا رأيت فيديو كليب يتمايل فيها مطرب راقص قد أسدل شعرات ناعمة على عينيه ونمص حاجبيه وحَقَنَ " السيليكون " في شفتيه !! لا .. لا ترى ذلك في تلفاز جزيرة الكنز .. بل حتى الدعايات التلفازية لا تكاد ترى فيها امرأة !! لا متبرجة ولا غيرها ..
                        كانت الحياة في جزيرة الكنز جميلة وادعة ..
                        لم يكن الناس يختلفون في مسائل الدين .. كان العالم إذا أفتى قبل الناس فتواه وانساقوا إليها راضين .. وخطيب الجمعة إذا وجه .. تلقى المصلون توجيهه بالقبول .. والداعية إذا وعظ .. تأثر الناس وأصلحوا أحوالهم ..
                        لم يكن يصل إلى هذه الصفوة من الناس أي تأثير خارجي .. إلا دعوات خافتة تنبعث من أفواه من تشربوا بأسلوب حياة آخر .. وفكر عدو !!
                        نعم كانت بعض الوسائل الإعلامية تؤثر على استحياء لزرع الفساد .. من خلال مجلة فاسدة .. أو قنوات ماجنة .. لكن تأثيرها كان قليلاُ .. أو قل : كان سطحياً ..
                        مرت السنوات .. وتطورت وسائل الاتصال .. وصار يصل إلى الناس في جزيرة الكنز بث فضائي مباشر .. ينقل إلى أهلها الوادعين العفيفين .. ثقافات أقوام لا يحكمهم دين ولا عرف ولا مروءة ..
                        بدأ أصحاب الجزيرة يشاهدون قوماً يعيشون كالبهائم .. بل هم أضل !!
                        أكل وشرب ونوم .. لا صلاة ولا صيام ولا غض بصر ولا حفظ فرج ..
                        بدأت النساء العفيفات في جزيرة الكنز يرين نساءً لم يكتفين بالسفور عن وجوههن بل سفرن عن سوقهن وأفخاذهن .. بل وربما في بعض الأحيان سفرن عن غير ذلك ..
                        كان ذاك العالم الجليل يصرخ بقومه : اتقوا الله .. غضوا أبصاركم عن هؤلاء .. احذروا من تقليدهم .. تمسكوا بدينكم ..
                        كان يركز على النساء أكثر .. لا تهتكي حجابك .. هو والله عزك .. أنت جوهرة لا ينبغي لكل أحد أن ينظر إليك .. أنت ملكة .. أنت أمنا وأختنا وابنتنا .. أنت ..
                        كان – رحمه الله – يمسك بحجزهم عن السقوط في الهاوية ..
                        وكان غيره من العلماء يفعلون ذلك .. من خلال أحاديث إذاعية .. ولقاءات تلفازية .. وخطب جمعة .. وكتب وأشرطة ..
                        يخافون أن تنخرق السفينة .. فتغرق ..
                        كان الناس يتقبلون منهم .. ويحبونهم ..
                        مرت السنوات .. ولحق ذاك العالم بربه .. ومات آخر .. وثالث .. ورابع ..
                        وبقي العلماء الأحياء يكملون المسيرة المباركة .. ويحرسون السفينة من الغرق ..
                        ظل الأعداء يصرخون .. أيها الناس التفتوا إلينا .. نحن في متعة وسرور .. الشاب بجانب الفتاة .. وهي تتمتع بتكشفها !! في كل مكان .. انظروا إليها بـ " البكيني " على شاطئ البحر !! تتمتع بالجو الجميل .. وأشعة الشمس تداعب جلد فخذيها !! انظروا إليها في الطائرة تتمتع بحريتها فتخدم المسافرين .. انظروا إليها في مطاعمنا .. تبرز مفاتنها .. وتخدم الزبائن .. انظروا إليها في ..
                        كانت هذه الدعوات الماجنة تصل إلى النساء في جزيرة الكنز .. لكنها لا تلقى قبولاً ..
                        لأن الذين أطلقوها أغبياء .. لا يعلمون من أين تؤكل الكتف ..
                        فنساء عفيفات طاهرات محصنات .. تربت الواحدة منهن منذ أن كانت في مهدها على أن لا تبدي زينتها للرجال .. ولو خرج طرف أصبعها لرجل أجنبي عنها .. لضاق صدرها .. واضطرب مزاجها .. فكيف بالله تريدونها أن تخرج وجهها أو ترمي عنها عباءتها .. أووووه يا للهول !!

                        تكسير الموجة
                        رأى الأعداء أن أساليبهم للإفساد ونزع الحجاب لم تنجح .. فأدركوا أن مواجهة التيار لا تفيد .. فعمدوا إلى سياسة تكسير الموجة !! تدري ما تكسير الموجة !! أي تفكيك حزمة العيدان وكسر كل عود على حدة ..
                        نظروا فإذا عباءات النساء واسعة ساترة .. إذا مشت فيها المرأة لم يكتشف أحد زينتها .. فقالوا لها : نحن لا نقول لك : انزعي عباءتك !!.. لا .. لا .. حرااام ..
                        ولكن جددي في موديل عباءتك ..
                        فبدأ مصممو الأزياء يخترعون أشكالاً للعباءة أضيق من العباءة الساترة .. فأعجبت بها مجموعة من النساء ولبسنها .. فهي على كل حال عباءة !! لبستها بعض النساء .. فصارت العباءة كأنها فستان تزداد به زينة وجاذبية .. فبدل أن كانت العباءة تلبس لستر الزينة صارت هي في نفسها زينة ..
                        استبشر الأعداء وشعروا أن الموجة بدأت تتكسر ..
                        فاخترعوا عباءات تلبس على الكتفين .. فانطلق وراءها جماعات من النساء ..
                        فاستبشروا ..
                        ثم عباءات تربط من الجنب ..
                        ثم عباءات ضيقة جداً تبرز مفاتن المرأة ..
                        ثم ..
                        حتى صارت المرأة بهذه العباءات تلفت النظر أكثر مما لو نزعت العباءة!!
                        بدأ المجتمع يضطرب .. والسفينة تتهاوى للغرق .. فلم يسكت المصلحون .. أصدر العلماء الفتاوى .. واهتزت المنابر بالخطب الرنانة .. وانطلق الدعاة يعظون وينصحون ..
                        وخوفوا لابسة هذه العباءات من عاقبة فعلها .. وأنها بذلك تبرز زينتها التي أمر الله بسترها ..
                        وكان التحريم في هذه العباءات الضيقة والشفافة المبرزة لمفاتن المرأة واضحاً لكل عاقل .. فبدأ يقل وينحسر .. وبدأت النساء تعود إلى العباءات الساترة .. وإن كان لا يزال يوجد أعداد من النساء يتساهلن بلبس هذه الأشكال من العباءات ..
                        إلا أن هذه الأعداد من النساء تبقى قليلة في المجتمع .. ويشعرن بخطئهن دائماً ..
                        أدرك الأعداء ذلك .. ورأوا أنهم يتعبون لإفساد الحجاب .. وزرع الاختلاط .. ويمضون في ذلك السنة والسنتين .. فإذا تأثرت بذلك ألف امرأة .. وفرحوا بهذا الإنجاز .. أقبل داعية ناصح مفوّه فتلا عليهن الآيات وسرد الأحاديث .. فتبن كلهن في لحظة واحدة ..
                        فإذا رأى المفسدون النساء التائبات .. عضوا أصابعهم وتهامسوا : ياااا خساااارة ..!!
                        نعم عرفوا أن الدين متمكن من القلوب .. وأن المسلمة وإن تساهلت يوماً فتكشفت إلا أنها سرعان ما تعود .. فمعدنها ذهب خالص .. بأدنى مسحة بيد رقيقة .. يذهب عنه الغبار .. ويعود إلى بريقه ولمعانه ..
                        وبعد تفكير طوييييل ..
                        جاءت الطامة .!!

                        المسألة فيها خلاف !!
                        بدأ المفسدون يقلبون صفحات التاريخ .. وينظرون كيف مات الحجاب في بلاد المسلمين الأخرى .. فرأوا أنه بدأ بالدعوة إلى كشف الوجه .. ثم لما انتشر ذلك وأصبح أمراً عادياً .. بدأ الوجه يصبغ بأنواع الزينة .. ثم أصبح الحجاب يتلون بألوان زاهية .. فصار الوجه أجمل .. ثم صار قماش الحجاب مزركشاً مزيناً بصور الورود .. فازداد الوجه بهاءً .. ثم بدأ الحجاب يتسع فظهرت الجبهة كاملة .. ثم أطراف الشعر .. ثم ..
                        فبدؤوا في تطبيق هذه الخطة في جزيرة الكنز ..
                        كانت النساء في جزيرة الكنز يسترن وجوههن ..
                        فظهر لهن من خلال القنوات الفضائية ووسائل الإعلام الأخرى من صحف ومجلات من يقول لهن : أصلاً تغطية الوجه غير واجب !! وأن المرأة يجوز لها أن تكشف وجهها !! وهناك علماء يفتون بجواز كشف الوجه !! والمسألة فيها خلاف !!
                        ثم ظهر من أفتى النساء العفيفات المحصنات بجواز إلقاء الحجاب عن وجوههن .. والخروج إلى الشوارع والأسواق سافرات عنه محاسن وجوههن .. فمن نظر إليها تمتع بجمال خديها .. وسحر عينيها .. ونعومة شفتيها .. ودلال بسمتها .. كل ذلك جائز على اعتبار أن كشف الوجه جائز !! ولا يدخل في قوله تعالى " ولا يبدين زينتهن " !!
                        ما علينا ..
                        كانت سارة من بين النساء اللاتي تسلط عليهن هذه السهام .. لكنها كانت بعيدة عن التساهل بحجابها .. سعيدة بعباءتها .. تمشي بين الناس ملكة في عرشها .. الكل معجب بقوة شخصيتها وثباتها ..
                        في كل صباح تزدحم الشوارع بالناس .. ومن بينهم ترى أخوات مسلمات .. لكنهن متساهلات بالحجاب .. وقد حسرت مجموعات منهن عن محاسن وجوههن ..
                        كانت سارة تمر بهذه المناظر وهي ذاهبة إلى مكان دراستها .. لكنها كانت مع عدد كبير من الطالبات ترتدي حجاباً يغطي وجهها وبقية جسدها .. كانت بعض الطالبات يكشفن عن وجوههن .. وبعضهن يرتدين عباءات كالفساتين .. وكان عدد من الشباب يتجمهرون عند رؤية الطالبات .. ليصطادوا من تقع في شباكهم ..
                        وكانت سارة تلاحظ أنها تمر أمامهم .. وهي بكامل حجابها .. فلا يجرؤ أحد أن يلقي عليها رقم هاتفه .. أو يسمعها كلمة جارحة .. كانت عليها جلالة ومهابة .. وكأن الملائكة تحرسها من كل جانب ..


                        في المستشفى!!
                        كانت أم سارة حاملاً في الشهر التاسع .. والبيت كله يترقب مقدم هذا الضيف الصغير إلى الدنيا ..
                        اشتاق هذا الجنين إلى الدنيا .. وتحرك دافعاً الرحم من حوله .. أحست أم سارة بآلام المخاض .. وصلت للمستشفى .. وولدت غلاماً جميلاً أسموه خالد ..
                        الجميع فرح بمقدمه ..
                        وفي المساء ذهبت سارة مع أبيها لزيارة أمها ..
                        كان الزائر المعافى الذي يدخل المستشفى يتحسس تاج الصحة فوق رأسه الذي لا يكاد يراه إلا المرضى .. المرضى يملئون الغرف .. هذا مصاب بحادث .. وذاك بمرض في القلب ..
                        وهذه امرأة نفساء .. وتلك عندها أمراض في الرحم ..
                        دخلت سارة على أمها .. واطمأنت عليها ..
                        كانت في الغرفة مع أمها أربع نساء كلهن والدات ..
                        لمحت سارة من بين الزائرات فتاة وقوراً .. يبدو عليها الذكاء والأدب .. قد لبست عباءة فضفاضة .. غير مزينة .. ولا مزركشة .. لكنها كشفت وجهها .. فبدا كالقمر ليلة البدر .. يراه الأطباء والممرضون والزوار ..
                        جعلت سارة تتعجب .. كيف تبدي زينتها!! والله يقول " ولا يبدين زينتهن"!!
                        كانت سارة جريئة بأدب .. أقبلت إليها وسلمت عليها بلطف .. وعرفت أن اسمها أريج .. ثم اكتشفت أنها جاءت زائرة لأختها الوالدة .. فدعت لهم جميعاً بالبركة والتوفيق .. ثم استأذنتها قائلة : لي معك حديث خاص .. هل يمكن أن نجلس في غرفة الاستراحة المجاورة ..
                        جلست الفتاتان جلسة هادئة .. دارت فيها أحاديث مختصرة .. اكتشفت خلالها سارة أن أريج كثيرة القراءة في الكتب الداعية إلى التبرج والسفور باسم : تحرير المرأة .. وكأن المرأة رقيقة مملوكة تحتاج لمن يحررها ..
                        كانت معلومات سارة لا بأس بها .. مما شجعها إلى فتح نقاش طويل مع أريج ..


                        بين سارة وأريج
                        قالت سارة : تعلمين يا أريج أن الله تعالى خلق الرجل والمرأة شطرين للنوع الإنساني :
                        ذكراً وأنثى قال تعالى " وأنـّـه خلَق الزوجين الذكر والأنثى " [النجم: 45] ، والزوجان هما المقترنان اللذان لا يستغني أحدهما عن الآخر .. فالرجل والمرأة مقترنان لتسيير عجلة الحياة ..
                        نعم .. الذكر والأنثى مخلوقان يشتركان في عِمارة الكون كلٌّ فيما يخصه .. بلا فرق بين الرجال والنساء في عموم الدين ..
                        فهما متساويان في المسئولية ..
                        فرسول الله (صلى الله عليه وسلم)دعا النساء كما دعا الرجال .. وبايع النساء على الدخول في الإسلام كما بايع الرجال .. وصلى إماماً بالرجال والنساء .. وأفتى الرجال والنساء .. وكان الرجال والنساء يشيرون عليه ويقبل منهم .. وكان الـ ..
                        عندها صرخت أريج : كان يقبل مشورة النساء!! عجباً !! وأبو بكر وعمر موجودان ؟!!
                        سارة : نعم .. واستمعي إلى أم سلمة وهي تحكي بكل عزة ثقتها بنفسها .. وشعورها بنظرة المجتمع المشرقة لها .. وهي تقضي برأيها على مشكلة كانت قد تعصف بجيش كامل !!
                        أريج : كيف ؟!
                        لما خرج رسول الله (صلى الله عليه وسلم)إلى مكة معتمراً ..
                        وهذا كله قبل قرون من اعتراف العالم الحديث للمرأة بحقها في التعبير عن رأيها الخاص بها ..

                        خرج مع ألف وأربعمائة من أصحابه ليعتمروا .. وذلك قبل فتح مكة .. فكان قريش هم أهل مكة يمنعون من شاءوا ويأذنون لمن شاءوا ..
                        وصل (صلى الله عليه وسلم) مع أصحابه لا يريدون قتالاً بل سيعتمرون كبقية الناس ..
                        منعتهم قريش من دخول مكة .. وكاد (صلى الله عليه وسلم) أن يدخلها بالقوة .. لكنه عدل عن ذلك وأراد أن يكتب بينه وبينهم صلحاً ..
                        أرسلت قريش إليه عدة أشخاص للتفاوض معه حول بنود الصلح .. حتى جاءه سهيل بن عمرو ليكتب الصلح معه ..
                        فدعا النبي (صلى الله عليه وسلم) الكاتب فجعل يملي عليه قال : اكتب : بسم الله الرحمن الرحيم ..
                        فاعترض سهيل قائلاً : أما الرحمن .. فوالله ما أدري ما هو ؟ ولكن اكتب باسمك اللهم كما كنت تكتب ..
                        فغضب المسلمون وقالوا : والله لا نكتبها إلا باسم الله الرحمن الرحيم ..
                        فقال النبى (صلى الله عليه وسلم): اكتب باسمك اللهم ..
                        ثم قال (صلى الله عليه وسلم) اكتب : هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله ..
                        فقال سهيل : والله لو كنا نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن البيت ولا قاتلناك ، ولكن اكتب محمد بن عبد الله
                        فقال(صلى الله عليه وسلم) : والله إني لرسول الله وان كذبتموني ، اكتب محمد بن عبد الله
                        فقال (صلى الله عليه وسلم) اكتب : على أن تخلوا بيننا وبين البيت فنطوف به .
                        فقال سهيل : والله لا تتحدث العرب أنا أخذنا ضغطة ، ولكن ذلك من العام المقبل ..
                        فوافق النبي (صلى الله عليه وسلم)على ذلك .. وكتبه ..
                        فأراد سهيل أن يضيق على المسلمين .. فاشترط : أنه لا يخرج من مكة مسلم يريد المدينة .. إلا رُدَّ إلى مكة .. أما من خرج من المدينة وجاء إلى مكة مرتداً إلى الكفر .. فيُقبل في مكة ..
                        فقال المسلمون : من جاءنا مسلماً نرده إلى الكافرين !! سبحان الله كيف نرده إلى المشركين وقد جاء مسلماً ..
                        فقال )صلى الله عليه وسلم): أما من ذهب منا إليهم فأبعده الله ..
                        ثم سكت والنبي (صلى الله عليه وسلم)مفكراً ..
                        وكان قد أسلم فعذبه أبوه وحبسه .. فلما سمع بالمسلمين .. تفلت من الحبس وأقبل يجر قيوده .. تسيل جراحه دماً .. وعيونه دمعاً ..
                        ثم رمى بجسده المتهالك بين يدي النبي )صلى الله عيه وسلم)..والمسلمون ينظرون إليه ..
                        فلما رآه سهيل .. غضب !! كيف تفلت من حبسه .. ثم صاح بأعلى صوته : هذا يا محمد أول من أقاضيك عليه أن ترده إلي ..
                        فقال (صلى الله عليه وسلم): إنا لم نقض الكتاب بعد ..
                        قال : فوالله إذاً لا أصالحك على شيء أبداً ..

                        فقال (صلى الله عليه وسلم) : فأجزه لي .. قال : ما أنا بمجيزه لك .. قال : بلى فافعل .. قال : ما أنا بفاعل ..
                        فسكت النبي (صلى الله عليه وسلم) ..
                        وقام سهيل سريعاً إلى ولده يجره بقيوده .. وأبو جندل يصيح ويستغيث بالمسلمين .. يقول :
                        أي معشر المسلمين أرد إلى المشركين وقد جئت مسلماً .. ألا ترون ما قد لقيت من العذاب .. ولا زال يستغيث حتى غاب عنهم ..
                        والمسلمون تذوب أفئدتهم حزناً عليه ..
                        فصالح النبي (صلى الله عليه وسلم) على أن يعودوا إلى المدينة..ويعتمروا في العام القادم..
                        كان المسلمون قد جاؤوا بإحرامهم من المدينة متحمسين للعمرة .. ثم تفاجئوا أن قريشاً تمنعهم هكذا بكل بساطة !!..
                        كان الحزن يسيطر على نفوسهم ..
                        فلما فرغ النبي (صلى الله عليه وسلم) من كتابة المعاهدة التفت إلى أصحابه ثم أمرهم أن ينحروا الـهَدْي .. وهو ما جاؤوا به معهم ليذبحوه في عمرتهم من غنم وإبل .. وأمرهم أن يحلقوا رؤوسهم ..
                        فتفاجأ الناس .. الأصل أن يفعلوا ذلك بعد العمرة .. ولا تزال نفوسهم معلقة بها .. فتباطئوا عن الاستجابة لأمره رجاء أن يتراجع عنه ..
                        لكنه لم يتراجع .. وأخذ ينظر إليهم ينتظر تنفيذ الأمر .. فلم يقم أحد !! فأعاد عليهم .. فلم يقم أحد !!
                        فغضب..(صلى الله عليه وسلم) ودخل على زوجه أم سلمة .. فذكر لها أنه يأمرهم ولا يطيعون !!
                        فقالت أم سلمة : يا نبي الله أتحب ذلك ؟ أي تحب أن يطيعوك ؟ اخرج إليهم .. ثم لا تكلم أحداً منهم كلمة .. حتى تنحر هَدْيك .. وتدعو حالقك فيحلقك ..
                        فخرج(صلى الله عليه وسلم) ومضى يمشي ساكتاً لم يكلم أحداً منهم حتى فعل ما اقترحته عليه أم سلمة .. نحر هديه .. ودعا حالقه فحلقه .. فلما رأى الناس ذلك قاموا فنحروا هديهم ..
                        فانظري كيف أن امرأة واحدة .. واثقة بقدراتها .. معتزة بفكرها .. لم تحتقر نفسها بل أبدت رأيها .. وهم لم يحتقروها .. بل أخذوا بالرأي .. وعملوا به ..
                        أريج : والله كلام رائع ..
                        سارة : نعود إلى ما كنا فيه :
                        فأقول لك - أريج – إن الله تعالى ساوى بين الجنسين الرجل والمرأة في كل شيء .. إلا فيما تقتضي طبيعة الرجل والمرأة الافتراق فيه ..
                        فقال تعالى عن الرجال " إن الذين يبايعونك إنما .. " وقال عن النساء " يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على .." ..
                        وكذلك ساوى بينهما في المسئولية عن البيت .. فقال(صلى الله عليه وسلم) ( .. الرجل راع على أهل بيته .. والمرأة راعية على بيت زوجها وولده .. فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ) متفق عليه ..
                        وساوى بينهما في العبادة والتكاليف الشرعية :
                        فأوجب الله على الرجل والمرأة تكاليف متماثلة .. ساوى بينهما فيها ..
                        فالصلاة واجبة على الرجل وواجبة على المرأة على السواء خمس مرات ..
                        وصوم رمضان واجب عليهما جميعاً ..
                        والزكاة واجبة عليهما جميعاً ..
                        والحج واجب عليهما جميعاً ..
                        بل إن الله خفف على المرأة أكثر من الرجل ..
                        فأسقط عنها الصلاة والصيام أيام حيضها ونفاسها ..
                        وساوى بين الرجل والمرأة في عمارة الأرض .. فكلاهما مأموران بالجد والعمل .. كما قال تعالى " فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه " .. وهذا خطاب للرجال والنساء ..
                        وكلاهما مأموران بأنواع الطاعات .. قال تعالى " إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين
                        والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد لهم مغفرة وأجرا عظيما ) ..
                        والرجل والمرأة على السواء مأموران بطاعة الله ورسوله قال تعالى ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله أمرا أن يكون لهما الخيرة من أمرهم ) ..
                        بل إن نساء صالحات ضربن أروع الأمثال في الحرص على الطاعة وطلب العمل .. والتحبب إلى الله تعالى بأنواع القربات
                        حياتي هدف مو عبث

                        ثابته على قيمي
                        والله لو يمحوا الزمان فضائلا
                        وتبدلت شيم الكرام رذائلا
                        سأظل وحدي طول عمري ثابتا
                        لا ارتضى للمكرمات بدائلا

                        تعليق


                        • #27
                          رد: فكرة فى كتاب ....

                          اخواتي
                          انا كتبت شوي من المطويه

                          ممكن اكمل كل المطويه هون
                          حتى الكل يستفيد
                          او طبعا
                          الي شجعني اختي الفاضلة (جنه الخلد مطلبي )
                          التعديل الأخير تم بواسطة aya; الساعة 14-07-2009, 05:06 AM.
                          حياتي هدف مو عبث

                          ثابته على قيمي
                          والله لو يمحوا الزمان فضائلا
                          وتبدلت شيم الكرام رذائلا
                          سأظل وحدي طول عمري ثابتا
                          لا ارتضى للمكرمات بدائلا

                          تعليق


                          • #28
                            رد: فكرة فى كتاب ....

                            سلمت يمينك
                            فلسطينية
                            بارك الله فيك وجعل ما خطته يداك فى ميزان حسناتك
                            ان شاء الله كل الاخوات يستفدن

                            إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
                            ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

                            شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
                            لها بالشفاء العاجل

                            تعليق


                            • #29
                              رد: فكرة فى كتاب ....

                              ولكن اختى
                              لى تنبيه
                              لا يجوز كتابة اى كلمات مثل
                              قمر
                              حبيبتى
                              ههههه
                              او احبك فى الله
                              خارج الخاص
                              بارك الله فيك
                              وفى مجهودك
                              اسال الله تعالى ان يجعلك من عتقاء النار
                              وان يدخلك الجنة مع الابرار
                              التعديل الأخير تم بواسطة aya; الساعة 14-07-2009, 05:07 AM.

                              إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
                              ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

                              شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
                              لها بالشفاء العاجل

                              تعليق


                              • #30
                                رد: فكرة فى كتاب ....

                                ارجوا منك اختى الفاضلة
                                اكمال المطوية
                                جعلها الله فى ميزان حسناتك

                                إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
                                ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

                                شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
                                لها بالشفاء العاجل

                                تعليق

                                يعمل...
                                X