Tweet
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته
أذن للصلاه
فهل يااختى تستعدى لمقابله الله؟
وهل تسعدى بهذه المقابله؟
ام انها مجرد شيئ ثقيل!!!
تودى ان تلقيه عن عاتقك وترتاحى!!!
ولا تصدقين انكى اخيرا
رميتيه عن كاهلك
قبل أن تؤدي الصلاه
هل فكرت يوماً
وأنت تسمعى الآذان
بأن جبار السماوات والأرض يدعوكى للقائه في الصلاة
وأنتى تتوضئى
بأنك تستعدى لمقابلة ملك الملوك
وأنت تكبرى تكبيرة الإحرام
بأنك ستدخلى في مناجاة ربك السميع العليم
وأنت تقرأى سورة الفاتحة في الصلاة
بأنكى في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين
وأنتى تؤدي حركات الصلاة
بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة راكعون وآخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أطَّت السماء بهم
وأنت تسجدى
بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد
وأنت تسلمى في آخر الصلاة
بأنك تتحرقى شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم
الشوق إلى الله ولقائه
نسيم يهب على القلب ليذهب وهج الدنيا
المستأنسه بالله
جنتها في صدرها
وبستانها في قلبها
ونزهتها في رضى ربها
أرق القلوب قلب يخشى الله
وأعذب الكلام ذكر الله
وأطهر حب الحب في الله
من وطن قلبه عند ربه
سكن واستراح
ومن أرسله في الناس
اضطرب واشتد به القلق
إذا أحسستى بضيق او حزن ، رددى دائماً
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
هي طب القلوب
نورها سر الغيوب
ذكرها يمحو الذنوب
لا إله إلا الله
اللهم حرم وجه
من يقرأ هذه الرسالة
على النار
واسكنه الفردوس الأعلى
بغير حساب آمين
اللهم اامييين يارب
اللهم انفعنا واجعلنا ممن يقيمن الصلاة فى اوقاتها
أذن للصلاه
فهل يااختى تستعدى لمقابله الله؟
وهل تسعدى بهذه المقابله؟
ام انها مجرد شيئ ثقيل!!!
تودى ان تلقيه عن عاتقك وترتاحى!!!
ولا تصدقين انكى اخيرا
رميتيه عن كاهلك
قبل أن تؤدي الصلاه
هل فكرت يوماً
وأنت تسمعى الآذان
بأن جبار السماوات والأرض يدعوكى للقائه في الصلاة
وأنتى تتوضئى
بأنك تستعدى لمقابلة ملك الملوك
وأنت تكبرى تكبيرة الإحرام
بأنك ستدخلى في مناجاة ربك السميع العليم
وأنت تقرأى سورة الفاتحة في الصلاة
بأنكى في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين
وأنتى تؤدي حركات الصلاة
بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة راكعون وآخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أطَّت السماء بهم
وأنت تسجدى
بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد
وأنت تسلمى في آخر الصلاة
بأنك تتحرقى شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم
الشوق إلى الله ولقائه
نسيم يهب على القلب ليذهب وهج الدنيا
المستأنسه بالله
جنتها في صدرها
وبستانها في قلبها
ونزهتها في رضى ربها
أرق القلوب قلب يخشى الله
وأعذب الكلام ذكر الله
وأطهر حب الحب في الله
من وطن قلبه عند ربه
سكن واستراح
ومن أرسله في الناس
اضطرب واشتد به القلق
إذا أحسستى بضيق او حزن ، رددى دائماً
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
هي طب القلوب
نورها سر الغيوب
ذكرها يمحو الذنوب
لا إله إلا الله
اللهم حرم وجه
من يقرأ هذه الرسالة
على النار
واسكنه الفردوس الأعلى
بغير حساب آمين
اللهم اامييين يارب
اللهم انفعنا واجعلنا ممن يقيمن الصلاة فى اوقاتها
تعليق