بسم الله الرحمن الرحيم
و به ثقتي و استعين
إن الإمراض النفسية أصبحت متفشية جدا في مجتمعاتنا الإسلامية خلال السنوات الأخيرة مماادى الى ازدياد الإقبال على الأطباء النفسين و هاهي ذي الوصفات الطبية مشبعة بالعقاقير و الأدوية المسكنة والمساعدة على النوم و المهدئات....
و أصبح المسلم يعاني من نفس حالات الاكتئاب و العجز التي يعاني منها مجتمعات الغرب
الجواب هو (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا)الابتعاد عن طريق الله وعن ا لهداية و الطاعات و الانشغال بالدنيا و متاعبها التي لا تنتهي كالسعي وراء المال و المناصب ,الخيانات الزوجية , الربا .الشعور بعدم الرضا عن النفس بدون سبب واضح ..........
باختصار على المسلمين الانقطاع عن الجري في طريق مسدودة لن تؤدي بهم إلا إلى المتاعب و الإمراض’و عليهم بالرجوع إلى الله .و قبل البحث عن الراحة النفسية و الاطمئنان الوجداني في عيادات الأطباء النفسيين ماذا لو أزاحوا الهم و الغم و الضنك بذكر الله (الابذكر الله تطمئن القلوب) =
*التوبة و الانقطاع عن المحرمات لأنها مصدر الوساوس و الاكتئاب و محق النعم....
*الإكثار من الاستغفار’ و عدم اليأس من رحمة الله
*تقوية العلاقة بالله بالدعاء
*قراءة القرآن( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا)
*الصلاة في وقتها(ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا)
*صيام التطوع (الدعاء مستجاب عند الإفطار)
*أذكار الصباح و المساء (لتحصين النفس من الشيطان)
*الصدقة فهي تطفئ غضب الله
*غلق كل أبواب سخط الله =مقاطعة أصحاب السوء,سحب الأموال من البنوك الربوبية,ترك النميمة و الغيبة و سوء الظن بالآخرين, عدم استعمال التلفاز و النت في ما يغضب الله
* صلة الرحم
*قيام الليل و لو بركعتين
إن الذين يعانون من مرض نفسي كالاكتئاب,الوساوس,اضطراب في السلوك..و من ثم يدعون أنهم تعافوا في عيادات الأطباء النفسيين من دون الالتجاء إلى الله ,إما أن يعاودهم المرض بعد مدة, و إما أن يصبحوا رهن الأدوية و العقاقير لبقية حياتهم’
في الختام , ان الله جعل لكل داء دواء ’ و إن دواء النفس العليلة هو الاستقامة و طاعة الله سبحانه
و به ثقتي و استعين
إن الإمراض النفسية أصبحت متفشية جدا في مجتمعاتنا الإسلامية خلال السنوات الأخيرة مماادى الى ازدياد الإقبال على الأطباء النفسين و هاهي ذي الوصفات الطبية مشبعة بالعقاقير و الأدوية المسكنة والمساعدة على النوم و المهدئات....
و أصبح المسلم يعاني من نفس حالات الاكتئاب و العجز التي يعاني منها مجتمعات الغرب
الجواب هو (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا)الابتعاد عن طريق الله وعن ا لهداية و الطاعات و الانشغال بالدنيا و متاعبها التي لا تنتهي كالسعي وراء المال و المناصب ,الخيانات الزوجية , الربا .الشعور بعدم الرضا عن النفس بدون سبب واضح ..........
باختصار على المسلمين الانقطاع عن الجري في طريق مسدودة لن تؤدي بهم إلا إلى المتاعب و الإمراض’و عليهم بالرجوع إلى الله .و قبل البحث عن الراحة النفسية و الاطمئنان الوجداني في عيادات الأطباء النفسيين ماذا لو أزاحوا الهم و الغم و الضنك بذكر الله (الابذكر الله تطمئن القلوب) =
*التوبة و الانقطاع عن المحرمات لأنها مصدر الوساوس و الاكتئاب و محق النعم....
*الإكثار من الاستغفار’ و عدم اليأس من رحمة الله
*تقوية العلاقة بالله بالدعاء
*قراءة القرآن( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا)
*الصلاة في وقتها(ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا)
*صيام التطوع (الدعاء مستجاب عند الإفطار)
*أذكار الصباح و المساء (لتحصين النفس من الشيطان)
*الصدقة فهي تطفئ غضب الله
*غلق كل أبواب سخط الله =مقاطعة أصحاب السوء,سحب الأموال من البنوك الربوبية,ترك النميمة و الغيبة و سوء الظن بالآخرين, عدم استعمال التلفاز و النت في ما يغضب الله
* صلة الرحم
*قيام الليل و لو بركعتين
إن الذين يعانون من مرض نفسي كالاكتئاب,الوساوس,اضطراب في السلوك..و من ثم يدعون أنهم تعافوا في عيادات الأطباء النفسيين من دون الالتجاء إلى الله ,إما أن يعاودهم المرض بعد مدة, و إما أن يصبحوا رهن الأدوية و العقاقير لبقية حياتهم’
في الختام , ان الله جعل لكل داء دواء ’ و إن دواء النفس العليلة هو الاستقامة و طاعة الله سبحانه
تعليق