Tweet
)))قصة.... منتقبة في الخفاء(((
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ،،
كيف حالكن اخواتي في الله ،،
اخت ضالة ، حائرة ، همتها بين علو و دنو لترجح كفة الدنو في الاخير
احسست منذ دخولي صفحة الموقع و بالضبط صفحة مسلسل "" حبيبة بابا عايزة ... "" اني احتاج لفتح قلبي و إفراغي ما بجعبتي من كلام علني اجد من يريحني و يوجهني إلى الصواب .
فتاة لها من الماضي المتبرج نصيب و الحمد لله مرت الايام بسرعة لاجد نفي مختمرة ثم بعد ذلك منقبة لكن اين انا من النقاب ؟؟ اين انا من مواصفات المسلمة الثابثة الصالحة .
منذ ان لبست النقاب و همتي في فتور ، في تراجع ، في تكاسل ، اتقدم خطوة و اعود عشرات .
قبل الخوض في مسالة الفتور اسلط الضوء قليلا على قصة نقابي :
اختمرت بفضل من الله ثم بمعونة من صديقتي " سلمى " جزاها الله عني خيرا ، يا الله حياة جديدة و رغبة شديدة للتقرب من الله و همة و نشاط و و و .....
رمضان الماضي روادتني فكرة النقاب ، احببته پشدة و قررت لبسه ، فاتحت امي في الموضوع فرفضت و قرعت مسامعي بشديد اللفظ و نفسه بعدما لبسته و كشف امري و هآنذي متخفية كاللصوص ادلف و اخرج خلسة بعيون مترقبة ، بقلب ينبض خوفا وجزعا ،مم ؟؟ لا ادري ....
و مع رفضهم ومع الرهبة التي اعيشها تملكني عدم الاستقرار النفسي الذي اثر على إنتاجي و عطاءي سواء في دراستي التي طلما حلمت بها ـ شعبة الدراسات الإسلامية ـ
و على هدوءي و على معاملاتي مع غيري .
نعود إلى الفتور ثانية ، و الله لا اخفيكن انني اصبحت لا اصلي الفجر الا هي مرة يتيمة من الله علي بها وهذا لمدة شهر تقريبا الى الآن
حاولت مرار حفظ كتاب الله لكن تبوء محاولاتي بالفشل الذريع
لست هنا لاسال عن الاسباب التي اعرفها كامل المعرفة :
1 نزغات الشيطان لعنه الله
2 افتقادي للصحبة الصالحة ، فللآن لم اجد صاحبة تشد بيدي الى طريق الله الحق ـ باستتناء صديقتي التي ذكرتها آنفا لكنها مشغولة حاليا ـ
3 افتقادي للراحة النفسية اولا بسبب النقاب و الخوف، ثانيا في البيت الذي لا يمت بصلة الى الاسرة المسلمة عدا تلك الركعات التي نؤديها فلا جلسات دينية ، لا جسر تواصل ، لا صلاة جماعية ، لا لا لا ......
و احمد الله ان من على بالزوج الصالح ، فادعولي بان يتم زواجي على خير و انعم بجو الاسرة المسلمة
اود فعلا ان اكون مثالا للفتاة المسلمة المؤمنة الصالحة
اود ان ادعي الى الله
اود ان اكون ورة طيبة للمنقبات
فما الحل ؟؟؟
ادري اني قد اطلت جدا و اطللت عليكن بجوي التراجيدي الكئيب ، لكن فضلا استحملوني فما اطلب منكن سوى دعوة صادقة و معونة حقيقية و صحبة صالحة و إلى الله المشتكى
و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته .
كيف حالكن اخواتي في الله ،،
اخت ضالة ، حائرة ، همتها بين علو و دنو لترجح كفة الدنو في الاخير
احسست منذ دخولي صفحة الموقع و بالضبط صفحة مسلسل "" حبيبة بابا عايزة ... "" اني احتاج لفتح قلبي و إفراغي ما بجعبتي من كلام علني اجد من يريحني و يوجهني إلى الصواب .
فتاة لها من الماضي المتبرج نصيب و الحمد لله مرت الايام بسرعة لاجد نفي مختمرة ثم بعد ذلك منقبة لكن اين انا من النقاب ؟؟ اين انا من مواصفات المسلمة الثابثة الصالحة .
منذ ان لبست النقاب و همتي في فتور ، في تراجع ، في تكاسل ، اتقدم خطوة و اعود عشرات .
قبل الخوض في مسالة الفتور اسلط الضوء قليلا على قصة نقابي :
اختمرت بفضل من الله ثم بمعونة من صديقتي " سلمى " جزاها الله عني خيرا ، يا الله حياة جديدة و رغبة شديدة للتقرب من الله و همة و نشاط و و و .....
رمضان الماضي روادتني فكرة النقاب ، احببته پشدة و قررت لبسه ، فاتحت امي في الموضوع فرفضت و قرعت مسامعي بشديد اللفظ و نفسه بعدما لبسته و كشف امري و هآنذي متخفية كاللصوص ادلف و اخرج خلسة بعيون مترقبة ، بقلب ينبض خوفا وجزعا ،مم ؟؟ لا ادري ....
و مع رفضهم ومع الرهبة التي اعيشها تملكني عدم الاستقرار النفسي الذي اثر على إنتاجي و عطاءي سواء في دراستي التي طلما حلمت بها ـ شعبة الدراسات الإسلامية ـ
و على هدوءي و على معاملاتي مع غيري .
نعود إلى الفتور ثانية ، و الله لا اخفيكن انني اصبحت لا اصلي الفجر الا هي مرة يتيمة من الله علي بها وهذا لمدة شهر تقريبا الى الآن
حاولت مرار حفظ كتاب الله لكن تبوء محاولاتي بالفشل الذريع
لست هنا لاسال عن الاسباب التي اعرفها كامل المعرفة :
1 نزغات الشيطان لعنه الله
2 افتقادي للصحبة الصالحة ، فللآن لم اجد صاحبة تشد بيدي الى طريق الله الحق ـ باستتناء صديقتي التي ذكرتها آنفا لكنها مشغولة حاليا ـ
3 افتقادي للراحة النفسية اولا بسبب النقاب و الخوف، ثانيا في البيت الذي لا يمت بصلة الى الاسرة المسلمة عدا تلك الركعات التي نؤديها فلا جلسات دينية ، لا جسر تواصل ، لا صلاة جماعية ، لا لا لا ......
و احمد الله ان من على بالزوج الصالح ، فادعولي بان يتم زواجي على خير و انعم بجو الاسرة المسلمة
اود فعلا ان اكون مثالا للفتاة المسلمة المؤمنة الصالحة
اود ان ادعي الى الله
اود ان اكون ورة طيبة للمنقبات
فما الحل ؟؟؟
ادري اني قد اطلت جدا و اطللت عليكن بجوي التراجيدي الكئيب ، لكن فضلا استحملوني فما اطلب منكن سوى دعوة صادقة و معونة حقيقية و صحبة صالحة و إلى الله المشتكى
و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته .
تعليق