قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
٭دعــــاء قرآني٭
أخي إنتــبه
» فضل الإســـــــتغفار «
٭ دعاء سيد الإستغفار٭
قال الله تعالى :
رواه الترمذى
رواة الترمذى
رواه مسلم
﴿ إن الله عز و جل يقبل توبة العبد مالم يغرغر ﴾
رواه الترمذى
رواه البخارى و مسلم (متفق عليه )
" إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلى ركعتين "
رواه مسلم
٭دعــــاء قرآني٭
]اللهم مالك الملك تؤتى الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتزل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شي قدير تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل وتخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي وترزق من تشاء بغير حســاب.(
أخي إنتــبه
قال تعالى :
] ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحاً وقال إنني من المسلمين [.
] ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحاً وقال إنني من المسلمين [.
» فضل الإســـــــتغفار «
" من لزم الإستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيقٍ مخرجا ورزقه من حيثُ لا يحتسب"
٭ دعاء سيد الإستغفار٭
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" سيد الاستغفار أن يقول العبد اللهم أنت ربى لا إله إلا أنت خلقتنى وانا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما إستطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوءُ لك بنعمتك على وأبوءُ بذنبى فاغفر لى فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ".
رواه البخاري* فضل الذكر *
قال الله تعالى :
) والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرةً وأجراً عظيما (
*فضل قراءة القرآن الكريم *
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
»من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها ، لا أقول ( الـم ) حرف , ولكن ألفٌ حرف , ولامٌ حرف , وميمٌ حرف«
رواه الترمذى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
«ما جلس قومٌ مجلساً لم يذكروا الله فيه , ولم يصلوا على نبيهم إلا كان عليهم ترة فإن شاء عذبهم , وإن شاء غفر لهم ».
رواة الترمذى
انتبه
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
﴿الدنيا سجن المؤمن و جنة الكافر﴾
رواه مسلم
انتبه
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم﴿لو أن الدنيا تعدل عند الله (تساوى) جناح بعوضة ما سقى منها الكافر شربة ماء﴾
رواه الترمذى"التوبه"
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
﴿ من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه ﴾
رواه مسلم ﴿ من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه ﴾
"التوبه"
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
﴿ إن الله عز و جل يقبل توبة العبد مالم يغرغر ﴾
* الغرغرة : هى وصول الروح الى الحلقوم عند الموت.
رواه الترمذى
"فضل الأنـفاق"
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
﴿ ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما:اللهم أعط منفقاً خلفا.
و يقول الأخر:الله أعط ممسكاً تلفاً ﴾
﴿ ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما:اللهم أعط منفقاً خلفا.
و يقول الأخر:الله أعط ممسكاً تلفاً ﴾
رواه البخارى و مسلم (متفق عليه )
"حديث قدسى"
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم – فيما يبلغه عن رب العزة عز وجل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم – فيما يبلغه عن رب العزة عز وجل
﴿ لو يعلم المعرضون عنى كيف إنتظارى لهم ورفقى بهم لتقطعت أوصالهم من محبتى ولماتوا شوقاً إلىّ ، إذا كان هذا حالى بالمعرضين عنى فكيف بالمقبلين علىّ. ﴾
عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري رضي الله عنه قال
: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) :
"الطهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ بين السماء والأرض، والصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر ضياء، والقرآن حجة لك أو عليك. كل الناس يغدو؛ فبائع نفسه، فمعتقها، أو موبقها".
قوله صلى الله عليه وسلم : (( كل الناس يغدو فبائع نفسه )) معناه كل إنسان يسعى لنفسه ، فمنهم من يبيعها لله بطاعته فيعتقها من العذاب ، ومنهم من يبيعها للشيطان والهوى باتباعهما ((فيوبقها )). (رواه مسلم): قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) :
"الطهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ بين السماء والأرض، والصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر ضياء، والقرآن حجة لك أو عليك. كل الناس يغدو؛ فبائع نفسه، فمعتقها، أو موبقها".
من كتاب الأحاديث الأربعون النوويةللإمام أبو زكريا يحيى بن شرف النووي
عن أبى هريرة رضى الله عنه أن
رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال:
(( ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ، ويرفع به الدرجات)) قالوا:بلى يا رسول الله ، قال:( إسباغ الوضوء على المكاره و كثرة الخطا إلى المساجد ، و إنتظار الصلاة بعد الصلاة ؛ فذلكم الرباط ،فذلكم الرباط ،فذلكم الرباط)
رواه مالك و مسلم و الترمذى و النسائى
عن أبى هريرة رضى الله عنه أن
رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال:
(( ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ، ويرفع به الدرجات)) قالوا:بلى يا رسول الله ، قال:( إسباغ الوضوء على المكاره و كثرة الخطا إلى المساجد ، و إنتظار الصلاة بعد الصلاة ؛ فذلكم الرباط ،فذلكم الرباط ،فذلكم الرباط)
رواه مالك و مسلم و الترمذى و النسائى
شعبان وحصاد العام
عن أسامة بن زيد رضى الله عنهما قال: قلت: يا رسول الله، لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان ؟ قال: " ذلك شهر يغفل الناس عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين. فأحب أن يرفع عملى وأنا صائم " .
رواه أبو داود والنسائى وصححه ابن خزيمة .
تعليق