أخواتى فى الله :
قرأت هذه القصه فأعجبتنى ورحت انقلها لكم
لعل الالسنه تنطق بحمد الله
الحمد لله مليون مرة وزيادة
في حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل , عاشت الأرملة الفقيرة مع طفلها الصغير حياة متواضعة في ظروف صعبة . . .. إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى . .
لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء , فالغرفة عبارة عن أربعة جدران , و بها باب خشبي, غير أنه ليس لها سقف! .
و كان قد مر على الطفل أربعة أربع سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة و ضعيفة من المطر, إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم و امتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة . . . .
و مع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها , فاحتمى الجميع في منازلهم , أما الأرملة و الطفل فكان عليهم مواجهة موقف عصيب ! ! . .
لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء , فالغرفة عبارة عن أربعة جدران , و بها باب خشبي, غير أنه ليس لها سقف! .
و كان قد مر على الطفل أربعة أربع سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة و ضعيفة من المطر, إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم و امتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة . . . .
و مع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها , فاحتمى الجميع في منازلهم , أما الأرملة و الطفل فكان عليهم مواجهة موقف عصيب ! ! . .
<EM><FONT face="Microsoft Sans Serif"><FONT size=5>
تعليق