إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نصائح من الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نصائح من الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم

    بســم الله الـرحمــن الرحيــم
    اختي الحبيبة المسلمة
    اختي الحبيبة المِؤمنة
    اليك اجمل الكلام واطيب النصائح من الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم صلاة وسلاما لا يحصى عددا
    اليك هذه الوصايا التي قمت بنقلها من احد المنتديات الاسلامية
    واتمنى من الله ان نكون من اللواتي يتبعن احسن القول وان نكون من اتباع محمد صلى الله عليه وسلم دنيا واخرة ان شاء الله


    الوصية الأولى .. الإيمان والعمل توأمان

    قال تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ) " يونس : 9 "
    وقال سبحانه : (وَالْعَصْر إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ) " العصر".

    وقال سبحانه : (وَبَشِّرِ الَّذِين آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقاً قَالُواْ هَـذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) " البقرة : 25 "

    وجميع الآيات الكريمة التي وردت في القرآن قرنت الإيمان المؤدي إلى الخير و الجنة بالعمل و اعتبرت أنه لا انفصال أبداً بين الإيمان و العمل ، من هنا جاء تعريف العلماء للإيمان بأنه ما وقر في القلب و صدقه العمل .

    فإذا شعرت بالإيمان غضاً طرياً يداعب قلبك و عقلك و رأيت نفسك و قد وقفت على بوابات التصديق بما أمر الله أن نصدق به ، و أحسست بدبـيب اليقين يتسرب إلى روحك فاعلمي أن أولى درجات القبول لهذا اليقين أن يقترن بالعمل ، و العمل هنا معروف و واضح تماماً ، فالقرآن و السنة حافلان بالأوامر والنهي ، و الإسلام جعل تشريعاً لكل صغيره و كبيره في حياة المسلم . و ما عليه سوى أن يشد العزم ويدفع بمهمته نحو البحث و المعرفة والسؤال وطلب النصيحة ليجد الطريق أمامه مفتوحاً . و أنت يا أخت الإسلام لا تتحرجي من دفع همتك نحو العلم و المعرفة والسؤال ، و اسألي أهل الذكر إن كنت لا تعلمين ، فإذا فعلت ذلك و عملت بعلمك انطبق عليك قول الله عز وجل : (وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا)

    و لو نظرت قليلاً في الكتب التي تحدثت عن المسلمين و المسلمات في عهد النبوة ، عهد الرسول صلى الله عليه وسلم و الرجال الذين من حوله وهم خير القرون في تاريخ البشرية ، و رأيت سيرتهم وسيرتهن لوجدتهن انه لم يرد ولا أي خبر عن أي مسلم أو مسلمة حدث أن آمن دون عمل أو وصلة حكم من الأحكام ولم يسارع إلى تطبيقه مهما كانت الصعوبات التي تواجهه و الرغبات التي تحول دونه و دون تنفيذ هذا الحكم أو ذاك ، و إلا كيف يمكن أن ينطبق عليهم لفظ الإسلام ؟ أي الاستسلام لأحكام الله و هم لا يطبقون أحكام الله و لا يقيمون شرائعه؟ .

    وإن لك في مسلمات القرن الأول قدوة حسنة بعد النبي صلى الله عليه وسلم و زوجاته الطاهرات




    الوصية الثــانيـــة .. طلب العلــم والحـــرص علىالتعلم
    قالت النساء يوماً للنبي صلى الله عليه وسلم : { يا رسول الله ، لقد غلبنا عليك الرجال ، فاجعل لنا يوماً من نفسك ، فوعدهن يوماً يلقاهن فيه فأمرهن بالصدقة ، فجعلت المرأة تلقي القرط والخاتم ، و بلال يأخذ بطرف ثوبه . . . } (رواه البخاري ومسلم)
    وقال تعالى : (يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) " المجادلة"

    إن الدرجات التي يرتفع بها المسلم والمسلمة عند الله ليست كدرجات الدنيا و ترقياتها .. إنما يرفع الله هؤلاء المؤمنين بما عملوا من أمور في دينهم و ما استقاموا على أصوله و التزموا شرائعه ، ولا يمكن للمرء أن يلتزم إلا بشيء قد جاءه العلم به ، لذا حث الإسلام الناس على العلم و التعلم و جعل الذين يعلمون أعلى درجة من الذين لا يعلمون بل و تساءل سبحانه و تعالى مؤكداً الجواب في ذات السؤال بقوله : (هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ) " الزمر : 9 "

    و لا يمكن لمسلم ولا مسلمة أن يرتقي بإيمانه و يرتفع في معارج التقى والصلاح ما لم يكن عالماً بأمور دينه باحثاً ، و بإلحاح لا يتوقف عن تفاصيل الأحكام التي تهمه في حياته و أخرته ، يؤمن بها و يتعلم منها و يلتزم بها و يكون من الذين لا يستوون مع الذين لا يعلمون ..

    لذا فعندما حدثهن عن الصدقة و اقترن إيمانهن بالعلم اتجهن الاتجاه الطبيعي في تنفيذ أحكام الصدقة وقمن بالتبرع بأقراطهن و حيلهن

    واعلمي يـا أختي المسلمة أن العلم الذي نتحدث عنه ليس علم الدين فقط ، و علوم القرآن و الفقه فحسب ، بل كل علم يوصل إلى مزيد من اليقين و الإيمان لأن الله عز وجل يأمر بذلك ، أو ليس هو القائل جل شأنه : (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ، الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ) " آل عمران"

    إن التفكر في خلق الله يعني دراسة هذا الخلق والتعرف عليه عن قرب ، هذا التفكر يوجد العلم الذي يعرفك بمقدار هذا الخالق سبحانه في خلقه ، لذا لا مانع من أن تدرسي الكيمياء و الفيزياء و الأحياء والزراعة وغيرها من العلوم التي تزيدك معرفة بخلق الله و كائناته فتزدادين علماً وإيماناً و تقرباً إلى الله ..



    الوصية الثــالـثـة .. أين شخصيتــك القويـــة ؟

    قال تعالى: (وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ) " آل عمران : 139 " لقد جاء الإسلام ليخرج الناس من الظلمات إلى النور ، و من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ، و من ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة ، و إن دينا هذا شأنه ليهتم أول ما يهتم بتربية اتباعه على العزة والكرامة والشخصية القوية التي تثبت في مواجهة التحديات أثناء الصراع المحتدم بين جيش الإيمان وجيش الكفر .. لذا وصف سبحانه و تعالى الكافرين بقوله : (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُواْ إِلاَّ بِحَبْلٍ مِّنْ اللّهِ وَحَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ وَبَآؤُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ) " آل عمران : 112 " ..

    كما وصف المؤمنين بقوله: (أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ) " المائدة : 54 ".

    و جعل الله نفسه جل جلاله ولياً للمؤمنين ونصيراً ومؤيداً لا يستعينون إلا به و لا يتمسكون إلا بحبله و لا يخافون إلا منه ، و لا يحسبون حساباً لغيره ..

    إن هذه الشخصية المتماسكة المتينة القوية هي صفة ثابتة و أكيدة في المسلمين جميعاً ، ذكوراً وإناثاً .. لذا فإن المسلمة لا تقل عن شقيقها المسلم في شخصيتها القوية وتمسكها بموقفها الذي تؤمن به وتتحمل في سبيله المشاق .. و كم حدثتنا السيرة النبوية عن نساء وقفن بشموخ أمام طغيان القرشيين ورفضن الانصياع لمطالبهم ، فتعذبهن عذاباً شديداً وأفضى بعضهن إلى الاستشهاد في سبيل الله ..

    وأنت يا أختي المسلمة تذكرين أسماء بنت أبى بكر و سمية أم عمار بن ياسر الشهيدة وصبر السيدة خديجة على ما فعله الكفار بزوجها صلى الله عليه وسلم

    أختي المسلمة ..

    أرايت كيف يحرص الإسلام على بناء شخصيتك بالعلم و الثقة و اليقين و التماسك و يحرص على أن تبذلي كل جهدك للحفاظ على هذه الشخصية بعيدة عن الذل و الهوان و لا تستسلم لأية ضغوط و تحتمل في سبيل دينها ما لا يستطيعه الرجال أحياناً ، و يجب أن تكون كذلك لأنها المكلفة بنقل هذه الشخصية القوية إلى أبنائها الذين ستنجبهم وتربيهم على تعاليم العزة و الكرامة و تنمي فيهم شخصيتهم القوية التي تقف في مواجهة الخصوم ... و ها نحن نردد مع الرسول صلى الله عليه وسلم قوله: (المؤمن القوي خير و أحب إلى الله من المؤمن الضعيف) ..

    فهل تحبين أن تكوني أحب إلى الله؟ اعلمي أنك لن تهني و لن تحزني وأنت من المؤمنين ، من الأعلين ، والله وليك يحميك و يقف معك و يرعى خطوك الواثق في طريق الإيمان..








    منقول


  • #2
    رد: نصائح من الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم

    الوصية الــرابعــة .. لا تنسي أن لك حقوقاً

    قال صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : (إن لجسدك عليك حقاً و لقلبك عليك حقاً و لأهلك عليك حقاً ، فأعط لكل ذي حقاً حقه) ..

    الظلم والعدوان صفة بشرية سائدة في الناس ، لهذا السبب توضع القوانين والشرائع لكي تحول بين الناس و بين الأعداء على الآخرين ، فتعاقب المعتدي و تعيد الحق للمعتدي عليه ، و لكن كيف يمكن للقانون أن يتدخل إذا لم يشك المعتدي عليه؟ وكيف سيعرف الناس أن هناك ظلماً إذا كان صاحب الحق لا يطالب بحقه و لا يهتم به؟

    لقد وضع الإسلام قوانينه و أحكامه و شرائعه لتطبق ويحول دون اعتداء الناس على بعضهم البعض ، وعلم المسلم أن لا يسكت عن حقه إذا حاول أحد أن يعتدي عليه ، و عندما نظم العلاقة بين الرجل والمرأة جعل للرجل على المرأة حقوقاً يجب على المرأة يجب عليها أن تؤديها ، لكنه في ذات الوقت جعل للمرأة على الرجل حقوقاً يجب على الرجل بدوره أن يؤديها ، واعتبر التقصير من الطرفين في أداء الحقوق هذه اعتداء إثماً من أحدهما على الآخر
    و قد حدثتنا سيرة هؤلاء النسوة عن امرأة رفضت رأي أبيها في تزويجها من رجل لا تعرفه ، و شكت إلى النبي عليه السلام ذلك فأنصفها ، وأظنك تذكرين قصة المرأة التي اعترضت على عمر بن الخطاب حين أراد أن يحدد لهن المهور ، وواجهته بقوة ، مدافعه عن حقوق النساء فقال عمر : أصابت المرأة وأخطأ عمر

    اعلمي يا أختي المسلمة ، إن الحقوق التي أعطيت للرجل لا تختلف كثيراً عن تلك التي أعطيت للمرأة ، وإن الدرجة التي ذكرها القرآن الكريم بقوله: (وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ) "البقـرة228" ..





    الوصية الخــامسـة .. العقــل زينــة

    قال تعالى :

    (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا) " الحج : 46 "

    وقال سبحانه :

    (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) " يوسف : 2 "

    وجاء في الأثر :

    أول ما خلق الله العقل ، فقال له أقبل فأقبل ، ثم قال له أدبِر فأدبر ، فقال سبحانه : وعزتي وجلالي ما خلقت أفضل منك .

    بين الإنسان والحيوان فرق واحد تنبثق عنه كافة الفروق . ألا وهو العقل . أعظم مخلوقات الله على الإطلاق . هو مناط العلم والتكليف والحساب . بدونه يصبح الإنسان حيواناً تسيره غرائزه الحيوانية وبه يتنقل الإنسان إلى المرتبة الأعلى بين مخلوقات الله ، والعقل آلة المعرفة ومنشؤها ومبدلها ومطورها . وكبقية الأعضاء وضع الإسلام له قوانين وتشريعات و أنظمة تليق بمستواه وتضعه عند حدوده وتستفيد من كل طاقاته المخبوءة فيه .

    لذا فالعقل زينة الإنسان وهو دليله في البحث والعمل وسراجه في الظلمات ونجمته الهادية في عتمات الليالي الدهماء .

    والمسلم الذي يوصله عقله على أسمى المعارف وأشرفها ، ويدله على خالقه دلالة اليقين و الاهتداء ، يجعل من عقله هذا وسيلته للسير على الطريق القويم لأنه يعلم أن هذا العقل هو مناط التكليف وان المسلم سوف يؤاخذ إذا لم يستخدم عقله استخداماً كاملاً ليصل به إلى النتائج المرجوة لزيادة الإيمان وتعميق اليقين . لذا قرن القرآن عملية التفكر في خلق الله بالنتيجة المحتومة وهي الإيمان وجعل هذه العملية دلالة العقل السليم وانه ما لم يصل المرء إلى هذه النتيجة فهو لم يستخدم عقله بالشكل السليم ..

    قال تعالى :

    (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) " آل عمران : 190 - 191 "

    إنهم أولوا الألباب الذين يتفكرون في خلق السماوات والأرض ويصلون إلى نتيجة واحدة هي : ربنا ما خلقت هذا باطلاً ..


    فليكن عقلك زينتك وهاديك إلى دروب الهدى واليقين ..




    التعديل الأخير تم بواسطة يمامة المسجد; الساعة 08-06-2009, 09:18 AM.

    تعليق


    • #3
      رد: نصائح من الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم

      جزاك الله خيرا
      وجعله فى ميزان حسناتك يارب
      بارك الله فيكى وزادك حبا للمصطفى صلى الله عليه وسلم
      :akbr:ايا عبد كم يراك الله عاصيا حريصا على الدنيا وللموت ناسيا انسيت لقاء الله واللحد والثرى ويوما عبوسا تشيب فيه النواصيا لو ان المرء لم يلبس لباسا من التقى تجرد عريانا ولو كان كاسيا ولو ان الدنيا تدوم لاهلها لكان رسول الله حيا وباقيا لكنها تفنى ويفنى نعيمها وتبقى الذنوب والمعاصى كما هى

      تعليق


      • #4
        رد: نصائح من الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم

        جزاكم الله خيرا ً وبارك الله فيكم أختنا أم سارة

        تعليق


        • #5
          رد: نصائح من الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم

          جزانا الله وأياكم احبتي في الله

          تعليق

          يعمل...
          X