Tweet
السلام عليكم
عصر الجاهلية الحديث يبدأ الآن
إليكم هذه المقارنة البسيطة
العرب قديماً
كانوا يعرفون القراءة والكتابة
وأول المكتشفين في مجالات الطب والفلك و العلوم و هم المبدعين في مجال البناء والتشييد والهندسة والاختراعات وغيرها
إذا ما هو الشئ الذي كانوا يجهلونه ؟ حتى أطلق على ذلك العصر بعصر الجاهلية
أنهم يجهلون الله – سبحانه وتعالى -
نعم
ونحن هل نجهل الله – سبحانه وتعالى –
لا أعرف !!!
لكن إليكم بعض الأمثلة البسيطة
في عصر الجاهلية يعبدون بقلوبهم وأرواحهم الأصنام والشمس والقمر والنجوم والشيطان ولديهم الفراغ الروحي والديني
في عصرنا الآن نحن نعبد الله بدون روح بدون قلب بدون تفكير بدون تدبير !!!!!! قلوبنا فارغة مزعزعة الإيمان !!!!!!
في عصر الجاهلية كانت عندهم نوادي للفسق والفجور والممارسات الغير أخلاقية .
في عصرنا الآن عندنا النوادي على كل شكل ولون وحسب الطلب كمان ولن احدد أي دولة لشمولية الموضوع!!!!!!!!!!!! .
في عصر الجاهلية كانت عندهم المعازف والأغاني والراقصات .
في عصرنا الآن عندنا قنوات تلفزيونية بها جميع أنواع الآلات الموسيقية وكمية هائلة من الأغاني وأكثر من مليون راقصة تعرض مفاتنها في كل لحظة وبكل الطرق الوسائل المتاحة والغير متاحة وبشكل جماعي ومفرد !!!!!!!!
في عصر الجاهلية كانت منتشرة عندهم الزنة والزواج المتعدد وحالات الطلاق والظهار وغيرها
في عصرنا الآن الزنة منتشرة بشكل سري وعلاني والزواج والطلاق حدث ولا حرج !!!!!!!!
في عصر الجاهلية كانوا يشربون الخمر ويلعبون القمار .
في عصرنا الآن البعض وليس الكل يشربون الخمر ويتعاطون المخدرات ويدخنون الحشيش بأنواع جديدة وحديثة وفتاكة واللعب في عصرنا الآن على كل شكل ولون غير ألعب بــــــــــــــــــــــــــــــس !!!!!!!!!!!!
ولن أقول عن الرشوة والرباء والقتل والسرقة والمراءون والمنافقون والمدعون وغيره وغيره
*
*
*
قائمة المقارنة طويلة
*
*
*
ولن تكتمل أبدا
أخيراً سأقول أن الله سبحانه وتعالى أنقذ ذلك العصر بأن أرسل إليهم وإلينا حبيبنا ورسولنا – محمد صلى الله عليه وسلم – يهديهم يرشدهم يوجههم إلى طريق الحق إلى طريق الله سبحانه وتعالى ويجعل القرآن الكريم منهجاً وقانوناً وشريعة يسيرون به .
في عصرنا الآن كأن رسالة رسولنا الكريم كانت مقتصرة على ذلك العصر عصر الجاهلية فقط حيث إلى هذه اللحظة لم أرى أي دولة تطبق شريعة القرآن الكريم كاملة بحذافيرها وأن أدعت أنها تفعل ذلك .
أخواني
أخواتي
يأيها المسلمون
يأيها المؤمنون
من الذي سينقذنا نحن ؟؟؟؟؟؟؟
ماذا ننتظر ؟؟؟؟؟؟؟
لايوجد سوء المسيح الدجال سوف يأتي إلى عصر الجاهلية الحديث لا محال ولا شك في ذلك !!!!!!!! كما جاء محمد – صلى الله عليه وسلم – على عصر الجاهلية القديم ؟؟؟؟؟؟؟
هل سوف نفتن به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ((((( اللهم أني أعوذ بك من عذاب القبر ومن فتنة المسيح الدجال ))))))
هل من منقذ ينقذ عصر أمتنا الإسلامية التي تدعي الحداثة والرقي والعصرنة وهي من الداخل تكاد تكون في مستواها أقل من مستوى عصر الجاهلية القديم ؟؟؟؟؟؟
إذا أخترت منهج عصر الجاهلية الحديث السائد فأنك لامحــــــــــــــــــــــــــــــال من أتباع المسيح الدجال إلى طريق جهنم خالداً مخلداً معه يوم القيامة .
أو أن تختار منهج عصر الجاهلية القديم وتحاول أن تتعايش معه ربما يكون أفضل من عصر الجاهلية الحديث وبذلك تكون خسرت نفسك وروحك ودنيتك ودينك !!!!!!!!
أو أن تختار أن تعيش عصر دين محمد – صلى الله عليه وسلم – وتطبق شريعته وسنته وتتبع طريق الله وبذلك تكون قد فزت بالدنيا والآخرة ،،،،،،،،،،،،
********تحياتي لكم أخواني ********
أتمنى أن لا أكون قد أخطأت والله أعلم ماهو قصدي من الموضوع
عصر الجاهلية الحديث يبدأ الآن
إليكم هذه المقارنة البسيطة
العرب قديماً
كانوا يعرفون القراءة والكتابة
وأول المكتشفين في مجالات الطب والفلك و العلوم و هم المبدعين في مجال البناء والتشييد والهندسة والاختراعات وغيرها
إذا ما هو الشئ الذي كانوا يجهلونه ؟ حتى أطلق على ذلك العصر بعصر الجاهلية
أنهم يجهلون الله – سبحانه وتعالى -
نعم
ونحن هل نجهل الله – سبحانه وتعالى –
لا أعرف !!!
لكن إليكم بعض الأمثلة البسيطة
في عصر الجاهلية يعبدون بقلوبهم وأرواحهم الأصنام والشمس والقمر والنجوم والشيطان ولديهم الفراغ الروحي والديني
في عصرنا الآن نحن نعبد الله بدون روح بدون قلب بدون تفكير بدون تدبير !!!!!! قلوبنا فارغة مزعزعة الإيمان !!!!!!
في عصر الجاهلية كانت عندهم نوادي للفسق والفجور والممارسات الغير أخلاقية .
في عصرنا الآن عندنا النوادي على كل شكل ولون وحسب الطلب كمان ولن احدد أي دولة لشمولية الموضوع!!!!!!!!!!!! .
في عصر الجاهلية كانت عندهم المعازف والأغاني والراقصات .
في عصرنا الآن عندنا قنوات تلفزيونية بها جميع أنواع الآلات الموسيقية وكمية هائلة من الأغاني وأكثر من مليون راقصة تعرض مفاتنها في كل لحظة وبكل الطرق الوسائل المتاحة والغير متاحة وبشكل جماعي ومفرد !!!!!!!!
في عصر الجاهلية كانت منتشرة عندهم الزنة والزواج المتعدد وحالات الطلاق والظهار وغيرها
في عصرنا الآن الزنة منتشرة بشكل سري وعلاني والزواج والطلاق حدث ولا حرج !!!!!!!!
في عصر الجاهلية كانوا يشربون الخمر ويلعبون القمار .
في عصرنا الآن البعض وليس الكل يشربون الخمر ويتعاطون المخدرات ويدخنون الحشيش بأنواع جديدة وحديثة وفتاكة واللعب في عصرنا الآن على كل شكل ولون غير ألعب بــــــــــــــــــــــــــــــس !!!!!!!!!!!!
ولن أقول عن الرشوة والرباء والقتل والسرقة والمراءون والمنافقون والمدعون وغيره وغيره
*
*
*
قائمة المقارنة طويلة
*
*
*
ولن تكتمل أبدا
أخيراً سأقول أن الله سبحانه وتعالى أنقذ ذلك العصر بأن أرسل إليهم وإلينا حبيبنا ورسولنا – محمد صلى الله عليه وسلم – يهديهم يرشدهم يوجههم إلى طريق الحق إلى طريق الله سبحانه وتعالى ويجعل القرآن الكريم منهجاً وقانوناً وشريعة يسيرون به .
في عصرنا الآن كأن رسالة رسولنا الكريم كانت مقتصرة على ذلك العصر عصر الجاهلية فقط حيث إلى هذه اللحظة لم أرى أي دولة تطبق شريعة القرآن الكريم كاملة بحذافيرها وأن أدعت أنها تفعل ذلك .
أخواني
أخواتي
يأيها المسلمون
يأيها المؤمنون
من الذي سينقذنا نحن ؟؟؟؟؟؟؟
ماذا ننتظر ؟؟؟؟؟؟؟
لايوجد سوء المسيح الدجال سوف يأتي إلى عصر الجاهلية الحديث لا محال ولا شك في ذلك !!!!!!!! كما جاء محمد – صلى الله عليه وسلم – على عصر الجاهلية القديم ؟؟؟؟؟؟؟
هل سوف نفتن به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ((((( اللهم أني أعوذ بك من عذاب القبر ومن فتنة المسيح الدجال ))))))
هل من منقذ ينقذ عصر أمتنا الإسلامية التي تدعي الحداثة والرقي والعصرنة وهي من الداخل تكاد تكون في مستواها أقل من مستوى عصر الجاهلية القديم ؟؟؟؟؟؟
إذا أخترت منهج عصر الجاهلية الحديث السائد فأنك لامحــــــــــــــــــــــــــــــال من أتباع المسيح الدجال إلى طريق جهنم خالداً مخلداً معه يوم القيامة .
أو أن تختار منهج عصر الجاهلية القديم وتحاول أن تتعايش معه ربما يكون أفضل من عصر الجاهلية الحديث وبذلك تكون خسرت نفسك وروحك ودنيتك ودينك !!!!!!!!
أو أن تختار أن تعيش عصر دين محمد – صلى الله عليه وسلم – وتطبق شريعته وسنته وتتبع طريق الله وبذلك تكون قد فزت بالدنيا والآخرة ،،،،،،،،،،،،
********تحياتي لكم أخواني ********
أتمنى أن لا أكون قد أخطأت والله أعلم ماهو قصدي من الموضوع
تعليق