السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجنة مطلب يستحق المنافسة ، أفق يستحق السباق.
- قال رجل لابن سماك : عظني. فقال: احذر أن تقدم على جنة عرضها السماوات والأرض وليس لك فيها موضع قدم.
- قال يحيى بن معاذ: في طلب الدنيا ذل النفوس، وفي طلب الآخرة عز النفوس، فيا عجباً لمن يختار المذلة في طلب ما يفنى ويترك العز في طلب ما يبقى.
- إياك أن تكون ممن قال فيهم يحيى بن معاذ: عمل كالسراب.. وقلب من التقوى خراب، وذنوب بعدد الرمل والتراب، ثم تطمع في الكواعب الأتراب.. ما أكملك لو بادرت أملك، ما أجلّك لو بادرت أجلك، ما أقواك لو خالفت هواك..
- كان عمير يقاتل وهو يقول: ركضاً إلى الله بغير زاد إلا التقى وعمل المعاد.
- من رضي بالحظ الخسيس من عاجل الدنيا بقي عن نفيس الآخرة.
- إن من شاء التفاوت الحق والتفاضل الضخم فهناك في الآخرة وفي ذلك فليتنافس المتنافسون لا في متاع .
- إن مستوى النعيم في هذه الدنيا معروف، ومستوى النعيم هناك يليق بالخلود، فأين مجال من مجال، وأين غاية من غاية..
- إن مفاوز الدنيا تقطع بالأقدام، ومفاوز الآخرة تقطع بالقلوب.
- إنها الجنة.. دار كرامة الرحمن، فهل من مشمر لها.
- اخطب الحوراء من سيدها ومولاها، وقدم مهرها ما دمت ذا إمكان..
- أتلهو بالكرى عن طيب عيش مع الخيرات في غرف الجنان
تعيش مخلدا عن طيب عيش وتنعم في الجنان مع الحسـان
- وقال أيضاً: الدنيا خراب، وأخرب منها قلب من يعمرها، والآخرة دار عمران، وأعمر منها من يطلبها.
- قيل: إن كنت ذا قلبين، فدونك اجعل أحدهما للدنيا وأحدهما للآخرة، وإن كنت ذا قلب واحد فاجعله لأولى الدارين بالنعيم والمقام ، والإبقاء والإنعام.
- قال أحمد بن حرب: أحدنا يؤثر الظل على الشمس فما بالنا لا نؤثر الجنة على النار.
- قالت أخت عمر بن عبد العزيز: البخيل من بخل عن نفسه بالجنة.
المصدر: كتاب " صلاح الأمة في علو الهمة " .
الجنة مطلب يستحق المنافسة ، أفق يستحق السباق.
- قال رجل لابن سماك : عظني. فقال: احذر أن تقدم على جنة عرضها السماوات والأرض وليس لك فيها موضع قدم.
- قال يحيى بن معاذ: في طلب الدنيا ذل النفوس، وفي طلب الآخرة عز النفوس، فيا عجباً لمن يختار المذلة في طلب ما يفنى ويترك العز في طلب ما يبقى.
- إياك أن تكون ممن قال فيهم يحيى بن معاذ: عمل كالسراب.. وقلب من التقوى خراب، وذنوب بعدد الرمل والتراب، ثم تطمع في الكواعب الأتراب.. ما أكملك لو بادرت أملك، ما أجلّك لو بادرت أجلك، ما أقواك لو خالفت هواك..
- كان عمير يقاتل وهو يقول: ركضاً إلى الله بغير زاد إلا التقى وعمل المعاد.
- من رضي بالحظ الخسيس من عاجل الدنيا بقي عن نفيس الآخرة.
- إن من شاء التفاوت الحق والتفاضل الضخم فهناك في الآخرة وفي ذلك فليتنافس المتنافسون لا في متاع .
- إن مستوى النعيم في هذه الدنيا معروف، ومستوى النعيم هناك يليق بالخلود، فأين مجال من مجال، وأين غاية من غاية..
- إن مفاوز الدنيا تقطع بالأقدام، ومفاوز الآخرة تقطع بالقلوب.
- إنها الجنة.. دار كرامة الرحمن، فهل من مشمر لها.
- اخطب الحوراء من سيدها ومولاها، وقدم مهرها ما دمت ذا إمكان..
- أتلهو بالكرى عن طيب عيش مع الخيرات في غرف الجنان
تعيش مخلدا عن طيب عيش وتنعم في الجنان مع الحسـان
- وقال أيضاً: الدنيا خراب، وأخرب منها قلب من يعمرها، والآخرة دار عمران، وأعمر منها من يطلبها.
- قيل: إن كنت ذا قلبين، فدونك اجعل أحدهما للدنيا وأحدهما للآخرة، وإن كنت ذا قلب واحد فاجعله لأولى الدارين بالنعيم والمقام ، والإبقاء والإنعام.
- قال أحمد بن حرب: أحدنا يؤثر الظل على الشمس فما بالنا لا نؤثر الجنة على النار.
- قالت أخت عمر بن عبد العزيز: البخيل من بخل عن نفسه بالجنة.
المصدر: كتاب " صلاح الأمة في علو الهمة " .
تعليق