Tweet
يا الله ما أجملكِ يا فتاة الإسلام..
يا طائعةَ ربً العالمين ..
ما أجملكـِ و أطهرَ قلبك ..
العفاف و ما أدركِ ما العفاف ..
زينة للنفس و طهارةٌ من كل رجسٍ عظيم ..
الكثير يظنون أن العفاف هو حبسٌ للروح و العزلةِ عن العالم الخارجي
و لكنهم لا يدرون أن العفاف هو زينتكِ يا غالية
أختي الحبيبة
أنتِ كاللؤلؤة داخل المحار ، مصونــة
داخل هذا المحار توجد لؤلؤة ثمينــة ألا و هي أنتِ
نعم أنت ، فـ أنتِ نجــمةٌ مضيئـة في زمنٍ قد قُلً فيه العفة
إصمدي يا غاليتي فأنتِ على صواب و أدركِ مع صبركِ هذا وعفتكِ
تنتظرُكِ جنــــــة فيها كلما تشتهي الأنفس و تهوى
العفـــــة طوقُ نجــاةٍ من النار
ولا عليكِ من هؤلاءِ الذين يحاربون عفتكِ فـ هي حريتكِ الحقيقية
عــاهدي نفسكِ على العفــة من قلبكـ و بحسن النيـــة
فإنكِ أنورُ من البدر.. و لا تغركِ هذهِ الدنيا المليئة بالشهوات و الملذات
و إليــكِ موقف يوسف عليه السلام حين راوتدتهُ إمرأةُ العزيز عن نفسه
إعتصم بالله تعالى و قال "ربِ السجنُ أحب إلي مما يدعونني إليه وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن وأكن من الجاهلين "
إنظـري يا حبيبة إلى عفةِ الأنبيــاءِ و المرسلين ، و صبرهـم رغم كل الشدائدِ و الصعاب
إحذري !!
من الشهواتِ و رفاقِ الســوء فـ الأصدقاء دائما الأقرب إليكِ فقد يضولكِ
و لا تتبعي هواكِ فتهلكـِ ..
تـــــــــذكرة
العفـــة تـاج لا تراهُ إلا عيون النــدم
يتبع>>
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }النور31
اختي وحبيبتي في الله
ان المراة المسلمة يجب عليها ان تكون قدوة لمن حولها بكل شئ
بايمانها بالله الواحد الصمد واتباع سنة نبيه المصظفى محمد ( صلى الله عليهِ وسلم )
لذا فعليها ان تكون طاهرة القلب وغنية الروح والعفة في القلب وفي الشكل
فان العفة هي
سمة من سمات الاعمال الصالحة للمراة المسلمة بالذات
وانها خلق ايماني رائع
وهي تأتي معناه بالحشمة والستر
اختاه
كوني عفيفة
اجعلِ من الحجاب الشرعي لباسا لكِ
كوني كالدرة المصونة واللؤلؤة المكنونة
كوني عفيفة ايضا بكل شئ
باللسان بذكر الله كثيرا
بالقلب النقاء والحب الطاهر الحب في الله
بالعين غضَِ بصركِ عن ماحرّم الله
بالنفس بعدة امور
الصبر على المصائب
مساعدة الاخرين
بالحياء
المشي باحترام وعدم جذب الاخرين للنظر اليكِ بتصرف غير لائق
واخفضِ صوتكِ لانه عورة
وكلها امور تجعلكِ عفيفة
وماقيل في العفاف
قال حكيم:
اراد الله بعبد ألهمه الطاعة والزمة القناعة وفقه في الدين وعضده باليقين, فاكتفي بالكفاف واكتسي بالعفاف.
وهذهِ خاطرة لاحدى الاخوات
علمتني الورود :
أن أكون مثلها وان أرتدى ثوب الطهر والعفاف
وأن أصنع لنفسى ساترا اجعل منه شوكة فى وجه من يحاولى أن يقترب منى..
اختاه
كوني المتميزة
وكوني خير قدوة لمن حولكِ
يتبع >>
يا الله ما أجملكِ يا فتاة الإسلام..
يا طائعةَ ربً العالمين ..
ما أجملكـِ و أطهرَ قلبك ..
العفاف و ما أدركِ ما العفاف ..
زينة للنفس و طهارةٌ من كل رجسٍ عظيم ..
الكثير يظنون أن العفاف هو حبسٌ للروح و العزلةِ عن العالم الخارجي
و لكنهم لا يدرون أن العفاف هو زينتكِ يا غالية
أختي الحبيبة
أنتِ كاللؤلؤة داخل المحار ، مصونــة
داخل هذا المحار توجد لؤلؤة ثمينــة ألا و هي أنتِ
نعم أنت ، فـ أنتِ نجــمةٌ مضيئـة في زمنٍ قد قُلً فيه العفة
إصمدي يا غاليتي فأنتِ على صواب و أدركِ مع صبركِ هذا وعفتكِ
تنتظرُكِ جنــــــة فيها كلما تشتهي الأنفس و تهوى
العفـــــة طوقُ نجــاةٍ من النار
ولا عليكِ من هؤلاءِ الذين يحاربون عفتكِ فـ هي حريتكِ الحقيقية
عــاهدي نفسكِ على العفــة من قلبكـ و بحسن النيـــة
فإنكِ أنورُ من البدر.. و لا تغركِ هذهِ الدنيا المليئة بالشهوات و الملذات
و إليــكِ موقف يوسف عليه السلام حين راوتدتهُ إمرأةُ العزيز عن نفسه
إعتصم بالله تعالى و قال "ربِ السجنُ أحب إلي مما يدعونني إليه وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن وأكن من الجاهلين "
إنظـري يا حبيبة إلى عفةِ الأنبيــاءِ و المرسلين ، و صبرهـم رغم كل الشدائدِ و الصعاب
إحذري !!
من الشهواتِ و رفاقِ الســوء فـ الأصدقاء دائما الأقرب إليكِ فقد يضولكِ
و لا تتبعي هواكِ فتهلكـِ ..
تـــــــــذكرة
العفـــة تـاج لا تراهُ إلا عيون النــدم
يتبع>>
~ العفـــــــــــــــــــافــــــــــــــــــــــــ ~
اخاطبك انتِ يا توأمـ الروحـ يا شقيقة القلبـ يا قطعة منى ويا فلذة كبدي
اخاطبك ِ انتِ
لم اكتب واخط هذه الكلمات إلا لأنى احبكـ
فعلا والله احبك فى الله
واخاف عليك
ِ
فأنا اعلمـ انك ِ ستحاسبين وانتِ ايضا تعلمين ذلك
ِ
فأنا اعلمـ انك ِ ستحاسبين وانتِ ايضا تعلمين ذلك
فلمـا العناد يا حبيبــــــة ؟ لمـا العنـاد يا حفيدة عائشة وخديجـة
اتخجلين من دينك اتخجلين من حجابك ؟؟ ..؟؟
اتخجلين من عـفــتــك وطهـارتـك
اتعتزين بتقليد الغرب وتخجلين من قدوتك وامهاتك
... لمـاذا .. ألم يعزك الاسلام يا فتاة الإسلام ....
الم يعزك بعد الذل
اما كنت ِ رخيصة يومـا كالمتاع وربما اقل
تباعين وتشترين هنـاك وهنـاك وبمن يدفع اقل
ليس لك ِ اى قيمـة ولا وزن بل حتى اذل
فجاء الإسلام الحنيف
الذى رفعك وجعل لك قيمـة فى مجتمع لا يقدرك
انه الاسلام
فمـا واجبك تجاهه
فما الذى امرك به
يتبع >>>
[
يامسلمة ياقوتة أنت ولؤلؤة وجوهرة
يامسلمة بحجابك وحياؤك أنت مبهرة
لا شرقية لعوبة لا غربية مستهترة
فقط أنت مسلمة وكفى بها من مفخرة
يامسلمة بحجابك وحياؤك أنت مبهرة
لا شرقية لعوبة لا غربية مستهترة
فقط أنت مسلمة وكفى بها من مفخرة
*************************
أنا مسلمة
أنا الزبرجد اأنا الآليء والدرر
أنا الزبرجد اأنا الآليء والدرر
أنا العفيفة انا الحياء والطهر
أنا بحجابي طائعة لرب البشر
ورسول ربي جاءني بما يسر
قدوتي فاطمةوعائشةفي الأثر
أبعد أمر ربي يحار مني الفكر
وأكون طعما سائغا لأهل الغدر
حرية مزعومة مكذوبة تحتضر
لا ترتقي و في الحضيض تستقر
حرية ازياء ومجموعة من صور
خوت أرواحهم والاجساد تنتحر
******************************
اختاه الحجاب أمر رباني والله سبحانه وتعالى لا يأمر بأمر إلا كان الخير فيه
ولا ينهانا عن منكر الا كان الشر والهلاك في اتباعه
أختاه
الجواهر والاليء الحقيقية غالية الثمن والوصول اليها صعب
الجواهر والاليء الحقيقية غالية الثمن والوصول اليها صعب
وإذا حصل عليها البعض أحاطها بحراسة وأغلق عليها بإحكام
ومنع الناظرين من لمسها إلا من يملك ثمنها
أختي المسلمة
أنت تلك اللؤلؤة فقد حماك الله بإسلامك وجعل من حجابك
حارسا لك لا تصلك الأيدي ولا تتلصص عليك الأعين ولا تكوني الا لمن
قدر قيمتك فأنت المسلمة العفيفة نصف المجتمع ومربية الاجيال وصانعة الابطال
أنت الفقيهة المحدثة والمعلمة الفاضلة أنت المحافظة على وقتك فيما ينفع نفسك
وغيرك في الدنيا والآخرة وأنت ابنة الاسلام تعملين بجد لنشره وتدعين إليه بالقول
والفعل فأنت بأخلاقك وحجابك وحياؤك سفيرة لدينك تمثلينه خير تمثيل فتكونين
المتميزة التي يحترمها الغرب قبل الشرق وتكونين الأم الناجحة فتتمنى نساء الغرب
أن يصلن إلى نصف ما وصلت إليه وأنت قبل ذلك مكرمة معززة أوامرك مجابة
كالملكة في بيتك قد ملئته بهجة وسرورا فإذا خرجت تلك الملكة أحاطت نفسها بسياج
الحراسة ووضعت تاج الحجاب فوقها فزادها هيبة ومنع عنها كل ريبة
أختاه
الحجاب أمر الله ورسوله فإذا كنت تحبين الله ورسوله فإن المحب لمن يحب مطيع
أسعدك الله ورفع شأنك وأعلى قدرك في الدنيا والآخرة
وصل اللهم وسلم على نبينا محمد وآله
يتبع >>>
أختاهـ
يا رمـز العفة و الطهر ..
يا حفيدة أبي بكر و عمر و سعـد
**
ارجعي إلى الله , توبي توبة نصوحاً
ألا تخافين مننار وقودها الناس والحجارة ؟
ألا تخافين من عقوبة الله ؟
هل نسيتيالموت وسكراته ؟ و القبر وظلمته ؟
هل نسيتي سؤال منكر ونكير لكِ ؟
عودي أخية .. عودي قبل فوات الأوان !
عودي قبل أن تصل الروح إلى الحلقوم !
ووالله وبالله لن ينفعك أحـد ؟؟ لا أهل ولا أقارب ولا صويحبات !
ولن يغني عنكِ من الله شيئاً
عودي إلى خالقك وابدأي حياة جديدة هادفة , واندمي على ما مضى وبإذن الله سيقبل ربكـ توبتك :
قال تعالى :( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً )
وقال صلى الله عليه وسلم : ( لولا أنكم تُذنبون , لخلق الله خلقاً يذنبون , فيستغفر لهم ) رواه مسلم
**
إلى كم تمادي في غرور وغفـلة
وكم هكذا نوم إلى غير يقـظـة
بقد ضاع عمر ساعة منه تشتـرى
بملئ السماء والأرض أية ضيـعة
أأنت صديق أم عود لنفســـه
فإنك ترميها بكل مصيــــبة
لقد بعتها هوناً عليك رخيــصة
وكانت بهذا منك غير حقيقـــة
**
فيا أخية ,, راجعي نفسك أولاً بأول ليستقيم دربك وتنالين رضا الله
يتبع>>
أنا درة مكنونة .. أنا مسلمة ..
أخيتي .. غاليتي ..
يا ابنة أمة محمد (صلى الله عليه وسلم) ..
يا حفيدة خديجة وعائشة .. فاطمة وزينب (رضي الله عنهن) ..
يا سليلة المجد ..
ليكن لسان حالكِ دائماً يا حبيبة ..
أنا درة مكنونة .. انا لؤلؤة مصونة .. أنا مسلمة ..
وافخري بذلك يا غالية ..
نعم افخري !!
لأنكِ سليلة المجد ..
لأنكِ درة بعفافكِ ..
لؤلؤة بعباءتكِ .
،؛
غاليتي ..
،؛
غاليتي ..
عفافكِ هو تاجك ..
فهل هناك من يتخلى عن تاجه ؟؟!!
فحافظي أنتِ على تاجكِ ..
دعي يا غالية تلك المغريات التي يضعونها عقبات في طريقكِ ..
طنشي شعارات الحرية التي يرفعونها ..
قولي لهم : عذراً !! حريتي بعفافي .. حريتي بحجابي .. حريتي بعباءتي ..
كوني يا غالية كاللتي قالت : صحت فيهم أن دعوني ..
نعم يا حبيبة !!
اصرخي في وجههم ، نادي بأعلى صوتكِ :
أن دعـــوني ..
اتركوني فديني من يصونني لستم أنتم أيها الأوغاد ..
قولي لهم بأعلى صوتكِ:..
أنا في أمتي ملكـــة ..
تاجي هو عفافي ..
،؛
،؛
همسة أخيرة في أذنكِ أخيتي ..
من القلب إلى القلب ..
كوني كالجبل الثابت الذي يثبت أمام العواصف الهوجاء ..
كوني بعفافكِ كاللؤلؤة المصونة في محارتها ..
امشي بعباءتكِ بكل فخر وقولي :
أنــا درة مكنونة .. أنا مسلمة ..
يتبع>>
اختاري طريقك من الآن
أختاه
اذا كان اليوم هو آخر يوم من عمرك وعلمت أن الحجاب
اذا كان اليوم هو آخر يوم من عمرك وعلمت أن الحجاب
أمر ربك فماذا ستختارين الحجاب أم التبرج
إذا أدخلت قبرك وتركت وحدك و غاب تحت الأرض جسدك
ولم يبقى معك إلا عملك فماذا ستختارين الحجاب أم التبرج
إذا جاء يوم الحساب ووقف العباد ينتظرون نشر كتبهم
ووزن أعمالهم فما هو موقفك إن كنت متبرجة وما عذرك من الله
إذا تمنيت أن تكوني مع خديجة وفاطمة الزهراء في جنة
لا نصب فيها ولا وصب فلماذا لا تقتدي بهم وتكوني حفيدة الإسلام
التي تحمل راية الحجاب ولا تتنازل عنها حتى تفنى دونها
تذكري :: أختاه
نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ومتى ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله
وحجابنا من ثوابت ديننا ونحن مطالبون بل مفروض علينا حماية ديننا والوقوف بوجه من أراد به
سوءا وتشويها وهاهم أعداء الإسلام كانوا ومازالوا يكيدون ويدبرون الخطط للوقوع بنا
فلنكن متيقظات حريصات واعيات
لا تخدعنا ولا تغرنا بهرجتهم الفاسدة ولنقل بصدق
نية وحب عقيدة إلا حجااااااابي
اليك يا...تاج العفة
[اليكِ ياتاج العفة
فلاش عن العفاف >> اضغطي على الصورة
وبعض البطاقات لكِ يالؤلؤة الاسلام
ـــــــ ـــــــ ــــــ ــــــ ـــــــ
ختاماً:
نرجوا أن يكون ما كتبناه شاهداً لنا لا علينا
تقبل الله منّا ومنكم صالح الأعمال
..
تقبلوا خالص التحايا وأعطرها
من أخواتكم المحبات لكم في الله
المتسابقات نحو الجنان
نرجوا أن يكون ما كتبناه شاهداً لنا لا علينا
تقبل الله منّا ومنكم صالح الأعمال
..
تقبلوا خالص التحايا وأعطرها
من أخواتكم المحبات لكم في الله
المتسابقات نحو الجنان
إليكِ ..
تعليق