ماذا تَألَفْ ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن أكثرت من تلاوة القرآن ألفته
وإن أكثرت من الصيام ألفته
وإن أكثرت من الصدقة ألفتها
وإن أكثرت من الذكر ألفته
وإن طلبت العلم ألفته
وإن أكثرت من قيام الليل ألفته
وبالمقابل
إن أكثرت من المباحات ألفتها وشَقّت عليك الطاعات السالفة الذكر
المجالس ، السوالف، السفر ، كثرة المأكل والمشرب ، تضييع الأوقات ، النوم ،،
قال ابن القيم رحمه الله. ،،
لا يزال المرء يعاني الطاعة حتى يألفها ويحبها ، فيُقيض الله له ملائكة تؤزه إليها أزاً ، توقظه من نومه إليها .. ومن مجلسه إليها .
قال تعالى :
{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا } [العنكبوت:69]
جاهد - حاول- اصبر - صابر - وادع الله ؛
كلما ازداد العبد قربا من الله أذاقه من اللذة والحلاوة مايجد طعمها في يقظته ومنامه وطعامه حتى يتحقق ماوعده الله فيه
"فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً"النحل:97
قال الشيخ بن عثيمين رحمه الله :
وكلما ازداد العبد قربا من الله كلما كان ذلك أقرب لإجابة دعاءه .
الحديث
ولا يزالُ عبدي يتقربُ إليّ بالنوافلِ حتى أحبَّه ، فإذا أحببتُه كنتُ سمعَه الذي يسمعُ به وبصرَه الذي يُبصِرُ به ويدَه التي يَبطشُ بها ورجلَه التي يمشي بها ، فبي يسمعُ وبي يُبصرُ وبي يَبطشُ وبي يمشي ، ولئن سألني لأُعطينه ولئن استعاذني لأُعيذنه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن تيمية | المصدر : مجموع الفتاوى
الصفحة أو الرقم: 25/316 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن أكثرت من تلاوة القرآن ألفته
وإن أكثرت من الصيام ألفته
وإن أكثرت من الصدقة ألفتها
وإن أكثرت من الذكر ألفته
وإن طلبت العلم ألفته
وإن أكثرت من قيام الليل ألفته
وبالمقابل
إن أكثرت من المباحات ألفتها وشَقّت عليك الطاعات السالفة الذكر
المجالس ، السوالف، السفر ، كثرة المأكل والمشرب ، تضييع الأوقات ، النوم ،،
قال ابن القيم رحمه الله. ،،
لا يزال المرء يعاني الطاعة حتى يألفها ويحبها ، فيُقيض الله له ملائكة تؤزه إليها أزاً ، توقظه من نومه إليها .. ومن مجلسه إليها .
قال تعالى :
{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا } [العنكبوت:69]
جاهد - حاول- اصبر - صابر - وادع الله ؛
كلما ازداد العبد قربا من الله أذاقه من اللذة والحلاوة مايجد طعمها في يقظته ومنامه وطعامه حتى يتحقق ماوعده الله فيه
"فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً"النحل:97
قال الشيخ بن عثيمين رحمه الله :
وكلما ازداد العبد قربا من الله كلما كان ذلك أقرب لإجابة دعاءه .
الحديث
ولا يزالُ عبدي يتقربُ إليّ بالنوافلِ حتى أحبَّه ، فإذا أحببتُه كنتُ سمعَه الذي يسمعُ به وبصرَه الذي يُبصِرُ به ويدَه التي يَبطشُ بها ورجلَه التي يمشي بها ، فبي يسمعُ وبي يُبصرُ وبي يَبطشُ وبي يمشي ، ولئن سألني لأُعطينه ولئن استعاذني لأُعيذنه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن تيمية | المصدر : مجموع الفتاوى
الصفحة أو الرقم: 25/316 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
تعليق