[IMG]http://www.*********/img2/3ilepr13.gif[/IMG]السلام عليكن ورحمة الله وبركاته [IMG]http://www.*********/img2/3ilepr13.gif[/IMG]
بسم الله الرحمن الرحيم
الاثنين 21 أبريل 2008
استيقضت من نوم عميق على تغريد العصافير في شباك غرفتي على منبه الموبايل تحت وسادتي . استيقضت وكلي حيوية ونشاط وسعادة.. وكان استقاضي على الساعة الثامنة لانه وقت ذهابي الى المدرسة وتوجهت الى أمي التي كانت في المطبخ لأسلم عليها فقابلتني قائلة أهلا ابنتي حبيبتي , وسألتها عن أبي فقالت : لقد ذهب ليشتري قطعة أرض لبناء مسجد في قرية فقيرة في نواحي المدينة , فاستغربت لما سمعت وقلت في نفسي سبحان الله وبقيت صامتة . ثم قالت لي : سأذهب اللى صديقاتي وجاراتي , قلت لماذا ؟ ما بكي ابنتي انه يوم درس التجويد , وقلت لها ألن تحضري الغذاء ؟ قالت بتعجب : اليوم الاثنين والكل صائم ما بكي ؟ فقلت لها لا سلامتك أماه لا شيئ , لكن في داخلي استغربت لما سمعت وقلت سبحان الله . بعد ذلك توجهت الى غرفتي لأرتدي حجابي وأخرج لدراستي وأنا أغلق باب الغرفه واذا بأخي يناديني من حجرته بصوت مرتفع دون ان يظهر لي نفسه , قلت : نعم , فقال : لا تتأخري فأنا أنتظرك , وقلت له باستغراب , لماذا ؟ قال : لأوصلكي , قلت له الى أين توصلني ؟ قال بتعجب منه لسؤالي : ما بكي أختي ألا تريدينني أن أوصلك أنت اختي وأنا أخاف عليك أن تذهبي لوحدك . استغربت لما أسمع وقلت في نفسي : سبحان الله يوصلني مع العلم ان المدرسة لا تبعد عن المنزل الا ب 5 أو 10 دقائق , وقلت له بعد ان شعرت أنه ينتظر اجابة مني : بلى أخي اريد
استيقضت من نوم عميق على تغريد العصافير في شباك غرفتي على منبه الموبايل تحت وسادتي . استيقضت وكلي حيوية ونشاط وسعادة.. وكان استقاضي على الساعة الثامنة لانه وقت ذهابي الى المدرسة وتوجهت الى أمي التي كانت في المطبخ لأسلم عليها فقابلتني قائلة أهلا ابنتي حبيبتي , وسألتها عن أبي فقالت : لقد ذهب ليشتري قطعة أرض لبناء مسجد في قرية فقيرة في نواحي المدينة , فاستغربت لما سمعت وقلت في نفسي سبحان الله وبقيت صامتة . ثم قالت لي : سأذهب اللى صديقاتي وجاراتي , قلت لماذا ؟ ما بكي ابنتي انه يوم درس التجويد , وقلت لها ألن تحضري الغذاء ؟ قالت بتعجب : اليوم الاثنين والكل صائم ما بكي ؟ فقلت لها لا سلامتك أماه لا شيئ , لكن في داخلي استغربت لما سمعت وقلت سبحان الله . بعد ذلك توجهت الى غرفتي لأرتدي حجابي وأخرج لدراستي وأنا أغلق باب الغرفه واذا بأخي يناديني من حجرته بصوت مرتفع دون ان يظهر لي نفسه , قلت : نعم , فقال : لا تتأخري فأنا أنتظرك , وقلت له باستغراب , لماذا ؟ قال : لأوصلكي , قلت له الى أين توصلني ؟ قال بتعجب منه لسؤالي : ما بكي أختي ألا تريدينني أن أوصلك أنت اختي وأنا أخاف عليك أن تذهبي لوحدك . استغربت لما أسمع وقلت في نفسي : سبحان الله يوصلني مع العلم ان المدرسة لا تبعد عن المنزل الا ب 5 أو 10 دقائق , وقلت له بعد ان شعرت أنه ينتظر اجابة مني : بلى أخي اريد
...
وبعد انتهائي من لبس حجابي أخذت كتبي ووضعتها في حقيبتي وتوجهت الى الصالة أنتظر أخي واذا به يخرج من غرفته بوجه جميل ولحية اجمل , قلت له من أين لك بهذه ؟قال لي ماذا ؟ قلت هذه اللحية من أين لك بها ؟ قال في استغراب منه : بسم اله عليك أختي ما بك هل فيك شيئ أم أنا دراجت حرارتك مرتفعة ؟ وأخذت أشد لحيته وأقول يا الله من اين لك بها وهو يتعجب , ثم أمسكتها بقوة حتى تألم وصرخ في وجهي : ماذا تفعلين هل جننتي ؟ لم أجد جوابا أقوله له فأنا مستغربة مما أرى , هل بين ليلة وضحاها تنبت لحية أخي ؟ فنظرت اليه فوجدته مستغربا لحالي وما أفعل لكن الحقيقة أنني انا المستغربة لما أرى , فقلت له لأوقف استغرابه : لا تنزعج أخي أنا فقط أمازحك , وأخذ يبتسم وقال: الظاهر انكي ستعطليني عن الدرس في المسجد هيا نذهب بسرعة , قلت مرة أخرى باستغراب ماذا ؟ ونظر الي بنظرة تبشر بغضب , لكنه ابتسم وقال: هيا بنا , ولم أجد ما أقوله له لكن سبحان الله قلتها في نفسي ...
وخرجنا من البيت واذا بي أسمع أصوات القرآن , ليس صوتا واحدا فقد كان كل بيت من بيوت الجيران يسمع منه قراءة القرآن , فقلت لأخي : هل اليوم الجمعة؟ قال: لا , وقلت له: هل مات أحد؟ فأجاب: لا . فهممت أسأله لكني تذكرت أنه سيقول لي ما بك ؟ ماذا تقولين ؟ فصمت .
واذا بنا نكمل طريقنا , لكنني لاحظت شيئ ألا وهو: ما من بنت او امرأة نظرت اليها الا وجدتها متحجبة وما من شاب مررنا به الا لاحظت شيئ غريب ألا وهو كونه ملتحي , وما من شاب او رجل مررنا به الا وقرا على أخي السلام ..
استغربت للموضوع وأكملت صمتي ولكن في داخل نفسي مليئة بسبحان الله وسبحان مبدل الأحوال
وأكملنا طريقنا وأخي على محياه ابتسامة عريضة أما أنا فمنبهرة ومنذهلة لما أراه حولي , وفجاة لمحت رجلا عجوزا يبدو عليه الفقر يتقدم بخطوات بطيئة فرق قلبي لحاله وما ان وصلنا امامه حتى أخذ أخي يسلم عليه ويصافحه بكل حب ويسأله عن أحواله وأخباره كانه يعرفه ووضع اخي يده اليمنى في جيبه وما كاذ يخرجها حتى وجدت امامه ثلاث او أربع شبان ورجلان يسلمون على العجوز ويسألون عن حاله وأخذ كل واحد منهم يعزمه ليظيفه في بيته ... اما أخي فابتسم اليهم وقال وما أكاد اسمع ما يقول لبعد مكاني عنهم : لا اخواني أنا أولى به منكم ... وقال العجوز : لا يا أبنائي أنا اشكركم لكني و الحمد لله لست بحاجة الى شيئ , ان حصل واحتجت لشيئ ما ستكونون اول من ألجئ اليهم , واخذ أخي ما في جيبه من مال دون ان ينظر اليهم وقال للعجوز: تقبل مني هذه الهذية , وقال العجوز مبتسما: جزاك الله خيرا يا ابني ..
ثم التفت اخي الي من وراءه وانا في تعجب لما ارى وأسمع وأقول في نفسي الحمد لله ما زال هناك خير في الناس... وأشار الي بأن هيا نذهب , فاخذت أسرع في خطواتي حتى وصلت اليه , وقال لي ووجهه يحمل ابتسامة عريظة : سامحيني اختي تركتك تنتظرين طويلا , لم اجد ما أي كلمة أقولها له , فأنا لحد الآن لم أخرج بعد من المفاجآت التي شاهدتها منذ الصباح .
ها نحن قد وصلنا قالها لي اخي وسلم علي وفارقني ...
واخذت أصعد سلالم عمارة المدرسة لكن اوقفني صوت يناديني باسمي , التفت ورائي واذا هي فتاة مرتدية حجابها تناديني وتقول لي : ألا تنتظريني ؟ وسلمت عليها , وقالت كيف حالك؟ قلت : الحمد لله ... لكني المفاجاة بعد تدقيقي بوجهها وجدت ان تلك الفتاة هي زميلة لي في المدرسة , نعم انها هي لكن...؟ لكن أنا لم يسبق لي أن رأيتها بحجاب قط , متى ارتدت الحجاب ؟ لكن قلت في نفسي الحمد لله الله يهدي من يشاء , ثم أكملنا صعودنا حتى وصلنا الى طابق المدرسة واذا بي أشم رائحة جميلة منبعثة من باب المدرسة فقلت لزميلتي : ما هذه الرائحة الجميلة ؟ فاجابتني : انه عطر المدرسة , فاستغربت وقلت في نفسي سبحان الله تحولت رائحة دخان السجائر الى عطر ذو رائحة طيبة ...سبحان الله!!!
واصلنا وواصلت استغرابي وتعجبي من كل ما اراه ....
لكن ايضا لاحظت شيئ غريب في المدرسة الا وهو : عدم وجود جنس ذكوري فيها , فسألت زميلتي عن ذلك فقالت لي باستغراب كبير وابتسامة أكبر : أخيتي منذ سنتين وهذه المدرسة تستقبل الاناث فقط , والآن فقط جاء على بالك ان تسألي ...!!وأخذت تمازحني وتقول : الظاهر انكي لم تنامي جيدا ...!!! , وبعد أن أنهينا الحديث توجهنا الى مكتب السكرتيرا لنسلم عليها وقوبلت بشيئ فيه ما فيه من الغرابة . السكرتيرا أيضا تلبس حجاب !!! سبحان الله وتستمع للأناشيد عوضا عن الأغني سبحان الله ....
ها هي ذا انتهت الحصة وخرجنا لنستريح قليلا ثم نكمل حصصنا . وشعرت بعطش شديد فذهبت لأشرب ماء وفي طريقي لفتت انتباهي غرفة مكتوب على بابها مسجد واستغربت للأمر وجعلني فضولي أفتح باب تلك الغرفة واذا بي أجده حقا مسجدا ... أعجبني ما رأيت وسررت كثيرا وحمدت الله فبعد أن كنت أذهب للصلاة في البيت بين الحصص لأنني لا أجد مكانا أصلي فيه . وقلت وأنا أكلم نفسي لكن هذه المرة بصوت خارجي سبحان الله ,سبحان الله , سبحان الله ..كل شيئ تبدل وتغير في يوم وليلة.. سبحان مبدل الأحوال وشكرت الله على ما رأيت مع أنها كانت مفاجأة غريبة لكنها مفرحة , فقد ملأت نهاري بتسبيح لله لما رأيت من تغيرات يعمل الكثيرون منا ليحققوها في أعوام وأنا لمحتها و عشتها في يوم واحد فقط , فسبحان الله...
وبعد انتهائي من لبس حجابي أخذت كتبي ووضعتها في حقيبتي وتوجهت الى الصالة أنتظر أخي واذا به يخرج من غرفته بوجه جميل ولحية اجمل , قلت له من أين لك بهذه ؟قال لي ماذا ؟ قلت هذه اللحية من أين لك بها ؟ قال في استغراب منه : بسم اله عليك أختي ما بك هل فيك شيئ أم أنا دراجت حرارتك مرتفعة ؟ وأخذت أشد لحيته وأقول يا الله من اين لك بها وهو يتعجب , ثم أمسكتها بقوة حتى تألم وصرخ في وجهي : ماذا تفعلين هل جننتي ؟ لم أجد جوابا أقوله له فأنا مستغربة مما أرى , هل بين ليلة وضحاها تنبت لحية أخي ؟ فنظرت اليه فوجدته مستغربا لحالي وما أفعل لكن الحقيقة أنني انا المستغربة لما أرى , فقلت له لأوقف استغرابه : لا تنزعج أخي أنا فقط أمازحك , وأخذ يبتسم وقال: الظاهر انكي ستعطليني عن الدرس في المسجد هيا نذهب بسرعة , قلت مرة أخرى باستغراب ماذا ؟ ونظر الي بنظرة تبشر بغضب , لكنه ابتسم وقال: هيا بنا , ولم أجد ما أقوله له لكن سبحان الله قلتها في نفسي ...
وخرجنا من البيت واذا بي أسمع أصوات القرآن , ليس صوتا واحدا فقد كان كل بيت من بيوت الجيران يسمع منه قراءة القرآن , فقلت لأخي : هل اليوم الجمعة؟ قال: لا , وقلت له: هل مات أحد؟ فأجاب: لا . فهممت أسأله لكني تذكرت أنه سيقول لي ما بك ؟ ماذا تقولين ؟ فصمت .
واذا بنا نكمل طريقنا , لكنني لاحظت شيئ ألا وهو: ما من بنت او امرأة نظرت اليها الا وجدتها متحجبة وما من شاب مررنا به الا لاحظت شيئ غريب ألا وهو كونه ملتحي , وما من شاب او رجل مررنا به الا وقرا على أخي السلام ..
استغربت للموضوع وأكملت صمتي ولكن في داخل نفسي مليئة بسبحان الله وسبحان مبدل الأحوال
وأكملنا طريقنا وأخي على محياه ابتسامة عريضة أما أنا فمنبهرة ومنذهلة لما أراه حولي , وفجاة لمحت رجلا عجوزا يبدو عليه الفقر يتقدم بخطوات بطيئة فرق قلبي لحاله وما ان وصلنا امامه حتى أخذ أخي يسلم عليه ويصافحه بكل حب ويسأله عن أحواله وأخباره كانه يعرفه ووضع اخي يده اليمنى في جيبه وما كاذ يخرجها حتى وجدت امامه ثلاث او أربع شبان ورجلان يسلمون على العجوز ويسألون عن حاله وأخذ كل واحد منهم يعزمه ليظيفه في بيته ... اما أخي فابتسم اليهم وقال وما أكاد اسمع ما يقول لبعد مكاني عنهم : لا اخواني أنا أولى به منكم ... وقال العجوز : لا يا أبنائي أنا اشكركم لكني و الحمد لله لست بحاجة الى شيئ , ان حصل واحتجت لشيئ ما ستكونون اول من ألجئ اليهم , واخذ أخي ما في جيبه من مال دون ان ينظر اليهم وقال للعجوز: تقبل مني هذه الهذية , وقال العجوز مبتسما: جزاك الله خيرا يا ابني ..
ثم التفت اخي الي من وراءه وانا في تعجب لما ارى وأسمع وأقول في نفسي الحمد لله ما زال هناك خير في الناس... وأشار الي بأن هيا نذهب , فاخذت أسرع في خطواتي حتى وصلت اليه , وقال لي ووجهه يحمل ابتسامة عريظة : سامحيني اختي تركتك تنتظرين طويلا , لم اجد ما أي كلمة أقولها له , فأنا لحد الآن لم أخرج بعد من المفاجآت التي شاهدتها منذ الصباح .
ها نحن قد وصلنا قالها لي اخي وسلم علي وفارقني ...
واخذت أصعد سلالم عمارة المدرسة لكن اوقفني صوت يناديني باسمي , التفت ورائي واذا هي فتاة مرتدية حجابها تناديني وتقول لي : ألا تنتظريني ؟ وسلمت عليها , وقالت كيف حالك؟ قلت : الحمد لله ... لكني المفاجاة بعد تدقيقي بوجهها وجدت ان تلك الفتاة هي زميلة لي في المدرسة , نعم انها هي لكن...؟ لكن أنا لم يسبق لي أن رأيتها بحجاب قط , متى ارتدت الحجاب ؟ لكن قلت في نفسي الحمد لله الله يهدي من يشاء , ثم أكملنا صعودنا حتى وصلنا الى طابق المدرسة واذا بي أشم رائحة جميلة منبعثة من باب المدرسة فقلت لزميلتي : ما هذه الرائحة الجميلة ؟ فاجابتني : انه عطر المدرسة , فاستغربت وقلت في نفسي سبحان الله تحولت رائحة دخان السجائر الى عطر ذو رائحة طيبة ...سبحان الله!!!
واصلنا وواصلت استغرابي وتعجبي من كل ما اراه ....
لكن ايضا لاحظت شيئ غريب في المدرسة الا وهو : عدم وجود جنس ذكوري فيها , فسألت زميلتي عن ذلك فقالت لي باستغراب كبير وابتسامة أكبر : أخيتي منذ سنتين وهذه المدرسة تستقبل الاناث فقط , والآن فقط جاء على بالك ان تسألي ...!!وأخذت تمازحني وتقول : الظاهر انكي لم تنامي جيدا ...!!! , وبعد أن أنهينا الحديث توجهنا الى مكتب السكرتيرا لنسلم عليها وقوبلت بشيئ فيه ما فيه من الغرابة . السكرتيرا أيضا تلبس حجاب !!! سبحان الله وتستمع للأناشيد عوضا عن الأغني سبحان الله ....
ها هي ذا انتهت الحصة وخرجنا لنستريح قليلا ثم نكمل حصصنا . وشعرت بعطش شديد فذهبت لأشرب ماء وفي طريقي لفتت انتباهي غرفة مكتوب على بابها مسجد واستغربت للأمر وجعلني فضولي أفتح باب تلك الغرفة واذا بي أجده حقا مسجدا ... أعجبني ما رأيت وسررت كثيرا وحمدت الله فبعد أن كنت أذهب للصلاة في البيت بين الحصص لأنني لا أجد مكانا أصلي فيه . وقلت وأنا أكلم نفسي لكن هذه المرة بصوت خارجي سبحان الله ,سبحان الله , سبحان الله ..كل شيئ تبدل وتغير في يوم وليلة.. سبحان مبدل الأحوال وشكرت الله على ما رأيت مع أنها كانت مفاجأة غريبة لكنها مفرحة , فقد ملأت نهاري بتسبيح لله لما رأيت من تغيرات يعمل الكثيرون منا ليحققوها في أعوام وأنا لمحتها و عشتها في يوم واحد فقط , فسبحان الله...
أرجو ألا أكون قد أطلت عليكم بقصتي الغريبة هذه أو بالأحرىالحلم الجميل الذي تمنيت ألا أستيقظ منه أبدا , هكذا حلمي بأن تكون حياتي.. وأظن أن حلمكم يشبه حلمي , أليس كذلك..؟
تخيلو لو أن ما حلمت به يتحقق...؟؟!!!
تخيلو لو أن هذا الحلم يتجسد في واقعنا ونلمسه في حياتنا..؟!!
ان شاء الله يحققي أحلامي وأحلامكم وأحلامنا جميعا ..
بقلم أختكم *قلب ينبض بحب الله*
تخيلو لو أن ما حلمت به يتحقق...؟؟!!!
تخيلو لو أن هذا الحلم يتجسد في واقعنا ونلمسه في حياتنا..؟!!
ان شاء الله يحققي أحلامي وأحلامكم وأحلامنا جميعا ..
بقلم أختكم *قلب ينبض بحب الله*
[IMG]http://www.*********/img2/3bxrek13.gif[/IMG]
تعليق