
إذا كثرت همومك و ضاقت بك الدنيا ، فلا تحزن بل إجعل الأمل نصب عينيك
فربك و رب الهموم فوقك يراك و يسمعك ...
إياك أن تبخل على نفسك بالدعاء
و اعلم أنه سيستجيب لك مادمت واثق بذلك
فكم مرت علينا أوقات صعبة حسبنا بأنها لن تزول و لن تبقي لنا في هذه الحياة شيء جميل ...
و لكن مع الصبر و الدعاء و التوكل على رب الأرباب ، إلتحمت الجروح بعد صبر و شقاء ...
بعد حزن و آلام ...
بعد دموع و آهات ...
عاد بصيص الأمل إلى حياتنا و غمرنا بدفئ الفرح ...
فحمدا لك ياربي



تعليق