رد: أعينونى أعانكم الله وكان الله فى عون العبد ماكان العبد فى عون أخيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يفرج كربك وييسر لك الامر
هى مشكلتك للاسف مشكله يعانى منها الكثير لان الواحد ممكن يتحكم فى تصرفاته لكن يتحكم فى الاخرين ومحاولة اقناعهم بتبقى صعبة ولكن إن شاء الله ربنا ييسر لىك ولاهلك طريق الهدايه
وبالنسبة للغلو فى الدين معناه والله اعلم ان الواحد ميلزمش نفسه بعمل فوق طاقته لان الانسان بطبيعته يمل يعنى مثلا اكون لسه ملتزمة جديد وألزم نفسى بالقيام ب21 ركعة يوميا هييجى عليا وقت أشعر بالفتور
وذلك كما جاء فى الصحيحين أن النبى "صلى الله عليه وسلم "قال :
" أحب الأعمال الى الله أدومها وان قل "رواه البخارى ومسلم .
بعض الأحاديث-على سبيل المثال لا الحصر- التى تفييد أن الاقتصاد فى النوافل مع المداومه عليها أفضل من الاقبال والادبار .
فعن أبى هريره "رضى الله عنه" عن النبى "صلى الله عليه وسلم " قال :
"ان الدين يسر ، ولن يشاد الدين أحد الا غلبه فسددوا وقاربوا وأبشروا ، واستعينوا بالغدوه والروحه وشئ من الدلجه " رواه البخارى .
( " فالغدوه : سير أول النهار" ، " الروحه : أخر النهار " ، " الدلجه آخر: النهار" ) .
وفى روايه أخرى له :" سددوا و قاربوا واغدوا وروحوا وشئ من الدلجه ، القصد القصد تبلغوا " .
أى أننا نستعين على طاعه الله -عزوجل- بالأعمال فى وقت النشاط ، وفى وقت فراغ القلب حتى نتلذذ بالعباده ولا تسأم أنفسنا وحتى نبلغ مقصدنا-"والله أعلم " .
* * وعن أنس "رضى الله عنه " قال :
"دخل النبى "صلى الله عليه وسلم " المسجد فاذا حبل ممدود بين الساريتين فقال : " ما هذا الحبل ؟ " قالوا : هذا حبل لزينب فاذا فترت تعلقت به " . فقال النبى "صلى الله عليه وسلم " : "حلوه ليصل أحدكم نشاطه ، فاذا فتر فليرقد " رواه البخارى ومسلم .
أى يجب علينا أن نأخذ ما نطيق الدوام عليه ليدوم ثوابه لنا وفضله علينا ، بمعنى أن" قليل دائم خير من كثير منقطع "
وليس معنى التيسير فى الدين انى اعمل حاجه على يقين انها حرام واقول الناس كلها كده يعنى واحد يقول انا مش هصلى لان عندى شغل كتير ويقولك اصل الشغل عباده فهذا لا يجوز ابدا
واسال الله العظيم ان ييسر لك الامر واستعينى بالدعاء وقيام الليل ولو بركعتين صدقينى هيفرق معاكى كتير
ففي الصحيحين ، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :.((ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة , حين يبقى ثلث الليل الأخير ,فيقول من يدعوني فأستجيب له ,من يسألني فأعطيه ,من يستغفرني فأستغفر له))..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يفرج كربك وييسر لك الامر
هى مشكلتك للاسف مشكله يعانى منها الكثير لان الواحد ممكن يتحكم فى تصرفاته لكن يتحكم فى الاخرين ومحاولة اقناعهم بتبقى صعبة ولكن إن شاء الله ربنا ييسر لىك ولاهلك طريق الهدايه
وبالنسبة للغلو فى الدين معناه والله اعلم ان الواحد ميلزمش نفسه بعمل فوق طاقته لان الانسان بطبيعته يمل يعنى مثلا اكون لسه ملتزمة جديد وألزم نفسى بالقيام ب21 ركعة يوميا هييجى عليا وقت أشعر بالفتور
وذلك كما جاء فى الصحيحين أن النبى "صلى الله عليه وسلم "قال :
" أحب الأعمال الى الله أدومها وان قل "رواه البخارى ومسلم .
بعض الأحاديث-على سبيل المثال لا الحصر- التى تفييد أن الاقتصاد فى النوافل مع المداومه عليها أفضل من الاقبال والادبار .
فعن أبى هريره "رضى الله عنه" عن النبى "صلى الله عليه وسلم " قال :
"ان الدين يسر ، ولن يشاد الدين أحد الا غلبه فسددوا وقاربوا وأبشروا ، واستعينوا بالغدوه والروحه وشئ من الدلجه " رواه البخارى .
( " فالغدوه : سير أول النهار" ، " الروحه : أخر النهار " ، " الدلجه آخر: النهار" ) .
وفى روايه أخرى له :" سددوا و قاربوا واغدوا وروحوا وشئ من الدلجه ، القصد القصد تبلغوا " .
أى أننا نستعين على طاعه الله -عزوجل- بالأعمال فى وقت النشاط ، وفى وقت فراغ القلب حتى نتلذذ بالعباده ولا تسأم أنفسنا وحتى نبلغ مقصدنا-"والله أعلم " .
* * وعن أنس "رضى الله عنه " قال :
"دخل النبى "صلى الله عليه وسلم " المسجد فاذا حبل ممدود بين الساريتين فقال : " ما هذا الحبل ؟ " قالوا : هذا حبل لزينب فاذا فترت تعلقت به " . فقال النبى "صلى الله عليه وسلم " : "حلوه ليصل أحدكم نشاطه ، فاذا فتر فليرقد " رواه البخارى ومسلم .
أى يجب علينا أن نأخذ ما نطيق الدوام عليه ليدوم ثوابه لنا وفضله علينا ، بمعنى أن" قليل دائم خير من كثير منقطع "
وليس معنى التيسير فى الدين انى اعمل حاجه على يقين انها حرام واقول الناس كلها كده يعنى واحد يقول انا مش هصلى لان عندى شغل كتير ويقولك اصل الشغل عباده فهذا لا يجوز ابدا
واسال الله العظيم ان ييسر لك الامر واستعينى بالدعاء وقيام الليل ولو بركعتين صدقينى هيفرق معاكى كتير
ففي الصحيحين ، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :.((ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة , حين يبقى ثلث الليل الأخير ,فيقول من يدعوني فأستجيب له ,من يسألني فأعطيه ,من يستغفرني فأستغفر له))..
تعليق