فَـيَا طَالِـبًا لِلْخَـيْرَاتِ
قَـال العَلّامَة عَبْد الرَّحـْمَن السَّعْدِي -رَحِـمَهُ الله-:
《 فيا طالبًا للخيرات هذه أوقاتها ، ويا منتظرًا لنفحات الكريم وطرق الرحمة ها قد دنت نفحاتها ،
ويا حريصًا على التوبة هذا زمانها ، ويا راغبًا في الطاعة والإنابة هذا إبانها،
فأكثروا فيه ذكر الله وقراءة القرآن والتوبة والاستغفار ، واعمروا أوقاته بطاعة الملك الغفار ،
فالسعيد من عرف شرف أوقاته فاغتنمها ، والشقي المحروم من ضيعها وأهملها،
فلقد رغم أنف امرئ أدرك رمضان فلم يغفر له لتفريطه وتضييعه ، وطوبى لمن ظفر فيه بالمغفرة والرحمة لحسن صنيعه،
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾[البقرة : 183] . 》
قَـال العَلّامَة عَبْد الرَّحـْمَن السَّعْدِي -رَحِـمَهُ الله-:
《 فيا طالبًا للخيرات هذه أوقاتها ، ويا منتظرًا لنفحات الكريم وطرق الرحمة ها قد دنت نفحاتها ،
ويا حريصًا على التوبة هذا زمانها ، ويا راغبًا في الطاعة والإنابة هذا إبانها،
فأكثروا فيه ذكر الله وقراءة القرآن والتوبة والاستغفار ، واعمروا أوقاته بطاعة الملك الغفار ،
فالسعيد من عرف شرف أوقاته فاغتنمها ، والشقي المحروم من ضيعها وأهملها،
فلقد رغم أنف امرئ أدرك رمضان فلم يغفر له لتفريطه وتضييعه ، وطوبى لمن ظفر فيه بالمغفرة والرحمة لحسن صنيعه،
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾[البقرة : 183] . 》
تعليق