من_علامات_صحة_القلب
أنه إن أصابه قدر قال: أنت ربي العزيز الرحيم، وأنا الفقير العاجز الضعيف, لا صبر لي إن لم تصبِّرني، ولا قوة لي إن لم تحملني وتقوِّني؛
ولا ملجأ إلا إليك، ولا مستعان لي إلا بك، ولا انصراف لي عن بابك، ولا مذهب لي عنك، فينظر بمجموعه بين يديه، ويعتمد بكليته عليه.
فإن أصابه بما يكره قال: رحمة أهديت إليّ، ودواء نافع من طبيب مشفق.
وإن صرف عنه ما يحب قال: شراً صرفه عني.
فكلما مسّه من السراء والضراء اهتدى بها طريقاً إليه، وانفتح له باب يدخل منه عليه
(الشيخ :هانى حلمى )
أنه إن أصابه قدر قال: أنت ربي العزيز الرحيم، وأنا الفقير العاجز الضعيف, لا صبر لي إن لم تصبِّرني، ولا قوة لي إن لم تحملني وتقوِّني؛
ولا ملجأ إلا إليك، ولا مستعان لي إلا بك، ولا انصراف لي عن بابك، ولا مذهب لي عنك، فينظر بمجموعه بين يديه، ويعتمد بكليته عليه.
فإن أصابه بما يكره قال: رحمة أهديت إليّ، ودواء نافع من طبيب مشفق.
وإن صرف عنه ما يحب قال: شراً صرفه عني.
فكلما مسّه من السراء والضراء اهتدى بها طريقاً إليه، وانفتح له باب يدخل منه عليه
(الشيخ :هانى حلمى )
تعليق