الإقناع في سبع خطوات
أولاً: مراعاة التوقيت المناسب، فقد لا تكون نفسك مهيأة تماماً للبدء بالعملية الإقناعية، وقد لا يكون الطرف الآخر مهيأً للاقتناع، فانتبه إلى الظرف المناسب زماناً ومكاناً، وقد تحتاج بعض الإجراءات لإيجاد التهيئة المناسبة.
ثانياً: أظهر احترامك الحقيقي وتقديرك للطرف المقابل ( حتى إن كان ابنك أو ابنتك أو من هو أصغر منك سناً أو مقاماً ) .
ثالثاً: الإعداد المسبق والجيد لعملية الإقناع، ومن ذلك: تحديد الفكرة بوضوح في ذهنك والتعرف إلى جوانبها والهدف منها وكيفية عرضها.
رابعاً: البدء بالأهم والأقوى دليلاً والأكثر ارتباطاً بحاجة الطرف المقابل مع التشويق وإثارة الاهتمام بمصداقية ودون تهويل.
خامساً: تعدد الوسائل الإقناعية وتنويع المؤثرات؛ وذلك بالجمع بين استخدام الحجج العقلية السليمة وتفعيل العواطف والمشاعر وتحريكها بحكمة ترغيباً وترهيباً مع استثمار ما لدى المستقبِل من قناعات دينية وأعراف اجتماعية وعادات وتقاليد.
سادساً: استخدم الوسائل التي تزيد إيضاح المراد في ذهن المتلقي كضرب المثل والتشبيه والمقارنة والقياس والرسومات التوضيحية.
سابعاً: التدرج والصعود فيما تريد الإقناع به مع مراعاة المداخل المناسبة ومعرفة مدى تجاوب الطرف المقابل وتنويع المحاولات الإقناعية بأكثر من أسلوب وطريقة.
منقول
د. محمد الصغير
أولاً: مراعاة التوقيت المناسب، فقد لا تكون نفسك مهيأة تماماً للبدء بالعملية الإقناعية، وقد لا يكون الطرف الآخر مهيأً للاقتناع، فانتبه إلى الظرف المناسب زماناً ومكاناً، وقد تحتاج بعض الإجراءات لإيجاد التهيئة المناسبة.
ثانياً: أظهر احترامك الحقيقي وتقديرك للطرف المقابل ( حتى إن كان ابنك أو ابنتك أو من هو أصغر منك سناً أو مقاماً ) .
ثالثاً: الإعداد المسبق والجيد لعملية الإقناع، ومن ذلك: تحديد الفكرة بوضوح في ذهنك والتعرف إلى جوانبها والهدف منها وكيفية عرضها.
رابعاً: البدء بالأهم والأقوى دليلاً والأكثر ارتباطاً بحاجة الطرف المقابل مع التشويق وإثارة الاهتمام بمصداقية ودون تهويل.
خامساً: تعدد الوسائل الإقناعية وتنويع المؤثرات؛ وذلك بالجمع بين استخدام الحجج العقلية السليمة وتفعيل العواطف والمشاعر وتحريكها بحكمة ترغيباً وترهيباً مع استثمار ما لدى المستقبِل من قناعات دينية وأعراف اجتماعية وعادات وتقاليد.
سادساً: استخدم الوسائل التي تزيد إيضاح المراد في ذهن المتلقي كضرب المثل والتشبيه والمقارنة والقياس والرسومات التوضيحية.
سابعاً: التدرج والصعود فيما تريد الإقناع به مع مراعاة المداخل المناسبة ومعرفة مدى تجاوب الطرف المقابل وتنويع المحاولات الإقناعية بأكثر من أسلوب وطريقة.
منقول
د. محمد الصغير
تعليق