من أبلغ ما وصف به القرآن ،الحديث الذي روي مرفوعاً ،وروي موقوفاً ـ وهو أصح ـ عند الترمذي وغيره من حديث علي قال :
"كِتَابُ اللَّهِ : فِيهِ نَبَأُ مَا كَانَ قَبْلَكُمْ ،
وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ ،
وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ ،وَهُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ ،
مَنْ تَرَكَهُ مِنْ جَبَّارٍ قَصَمَهُ اللَّهُ ،
وَمَنْ ابْتَغَى الْهُدَى فِي غَيْرِهِ أَضَلَّهُ اللَّهُ ،
وَهُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ ،
وَهُوَ الذِّكْرُ الْحَكِيمُ ،وَهُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ ،
هُوَ الَّذِي لا تَزِيغُ بِهِ الأَهْوَاءُ ،
وَلا تَلْتَبِسُ بِهِ الأَلْسِنَةُ ،
وَلا يَشْبَعُ مِنْهُ الْعُلَمَاءُ ،
وَلا يَخْلَقُ عَلَى كَثْرَةِ الرَّدِّ ،
وَلا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ ،
هُوَ الَّذِي لَمْ تَنْتَهِ الْجِنُّ إِذْ سَمِعَتْهُ حَتَّى قَالُوا: إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ ،
مَنْ قَالَ بِهِ صَدَقَ ،
وَمَنْ عَمِلَ بِهِ أُجِرَ ،
وَمَنْ حَكَمَ بِهِ عَدَلَ ،
وَمَنْ دَعَا إِلَيْهِ هَدي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ".
"كِتَابُ اللَّهِ : فِيهِ نَبَأُ مَا كَانَ قَبْلَكُمْ ،
وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ ،
وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ ،وَهُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ ،
مَنْ تَرَكَهُ مِنْ جَبَّارٍ قَصَمَهُ اللَّهُ ،
وَمَنْ ابْتَغَى الْهُدَى فِي غَيْرِهِ أَضَلَّهُ اللَّهُ ،
وَهُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ ،
وَهُوَ الذِّكْرُ الْحَكِيمُ ،وَهُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ ،
هُوَ الَّذِي لا تَزِيغُ بِهِ الأَهْوَاءُ ،
وَلا تَلْتَبِسُ بِهِ الأَلْسِنَةُ ،
وَلا يَشْبَعُ مِنْهُ الْعُلَمَاءُ ،
وَلا يَخْلَقُ عَلَى كَثْرَةِ الرَّدِّ ،
وَلا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ ،
هُوَ الَّذِي لَمْ تَنْتَهِ الْجِنُّ إِذْ سَمِعَتْهُ حَتَّى قَالُوا: إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ ،
مَنْ قَالَ بِهِ صَدَقَ ،
وَمَنْ عَمِلَ بِهِ أُجِرَ ،
وَمَنْ حَكَمَ بِهِ عَدَلَ ،
وَمَنْ دَعَا إِلَيْهِ هَدي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ".
تعليق