السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
من فترة لا تتجاوز الشهر قرأت كتاب موجود فيه قصص حقيقه لأشخاص وضعوا قصصهم لتحليل حالتهم النفسيه.
المهم وقفت عند قصة شخص يوصوف جمال زوجته
ومدى حبه العظيم لها
وأنه لا يستطيع العيش بدونها وكثير وكثير من الوصوف
.....
وفجأة !!! بدون ما تعمل أيش شئ غلط في حقه
أصبح يشقى في وجودها يشعر البذعر عند
رؤيت وجهها الجميل وأضاف قائل : أنه أبتلاء بالكابة واللجوم في وجودها .
عارفين ليش ؟عارفين أيش اللي حصل لها ؟
بعد 15يوم من الزواج تشوه وجه زوجته بفعل حريق حصل في منزلهم .
الحب
والوصوف
والسعاده
كلها راحت بس لأنه وجهها تشوه وجمالها راح
......
عارفين أيش كان رد المحلل النفسي؟
الشخص لما يشترى لوحه جميله في أول شئ طارئ يحدثه لها يرمها
المنطق الأستهلاكي يقول كل بطاعه فسدت يجب رميها
..............
عارفين في أحدى مدرساتي عملت محاضره دينيه بأحدى الحصص الفارغه أيام الثانويه
وأذكر قولها لحد اليوم قالت رغم الكبر
ورغم أن جمالي بداء يذهب وجسم بداء يمتلئ وزوجي
يقول لي لا تعمل شئ أنتي في نظري أجمل أمراة كيف ما كنتي
وأضافه قائله أن هذا كله بفضل من الله وكثر الأستغفار والذكر والقرب من الله
وأضافت قائله قصه لاحدى زميلاتها في الجامعه كانت لا تملك الجمال
إلا أنها ملتزمه لا تتبرج وتلفت الأنظار وهناك شاب في الجامعه جميل جداً
خطبها وتزوجها
وكل البنات أستغربوا كيف أعجب فيها
أنتوا اكيد تعرفوا إللي يحبه الله يلقي مالقبول له في السماء والأرض
....
الحب الي لا يقوم على تقوى وإيمان ينتهي بالعدون والكراهيه
...
الحال مع اللي أتشوهه وجهها
نفس الحال مع اللي ذهب جمالها مع الكبر
ونفس الحال مع اللي ذهب جمالها مع الحمل والولاده
...
اللي يتزوج فتاة لأجل جمالها عمر أعجابه ليها على مدى عمر جمالها
...
وبعد كذا يصاب بالذعر عند رؤايتها
...
بس اللي يحب زوجته في الله تزداد جمال في عينه كل ما زاد إيمانها وتقواها
ونفس الشئ مع اللي تحب زوجها في الله
.....
ونفس الشئ مع صداقه المصالح
أو مع حب الزوج لزوجته لمصلحه والعكس
....
تسقط الأقنعه عندما تنتهي المصالح
أو عندما ينتهي طباع مصطنع
وأشياء كثير
أكتفي بما ذكرت
....
قصه لفتت أنتباهي وارجوا أن تلتفتوا لها
أختم بقول حبيبنا وسيدنا رسول الله " سبعه يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله إمام عادل وشاب نشاء في عبادة الله ورجل معلق قلبه في المساجد ورجلا تحابا في الله أجتمعا عليه وتفرقا عليه ...." روايه أبي هريرة وأخراج البخاري .......
في أمان الله
من فترة لا تتجاوز الشهر قرأت كتاب موجود فيه قصص حقيقه لأشخاص وضعوا قصصهم لتحليل حالتهم النفسيه.
المهم وقفت عند قصة شخص يوصوف جمال زوجته
ومدى حبه العظيم لها
وأنه لا يستطيع العيش بدونها وكثير وكثير من الوصوف
.....
وفجأة !!! بدون ما تعمل أيش شئ غلط في حقه
أصبح يشقى في وجودها يشعر البذعر عند
رؤيت وجهها الجميل وأضاف قائل : أنه أبتلاء بالكابة واللجوم في وجودها .
عارفين ليش ؟عارفين أيش اللي حصل لها ؟
بعد 15يوم من الزواج تشوه وجه زوجته بفعل حريق حصل في منزلهم .
الحب
والوصوف
والسعاده
كلها راحت بس لأنه وجهها تشوه وجمالها راح
......
عارفين أيش كان رد المحلل النفسي؟
الشخص لما يشترى لوحه جميله في أول شئ طارئ يحدثه لها يرمها
المنطق الأستهلاكي يقول كل بطاعه فسدت يجب رميها
..............
عارفين في أحدى مدرساتي عملت محاضره دينيه بأحدى الحصص الفارغه أيام الثانويه
وأذكر قولها لحد اليوم قالت رغم الكبر
ورغم أن جمالي بداء يذهب وجسم بداء يمتلئ وزوجي
يقول لي لا تعمل شئ أنتي في نظري أجمل أمراة كيف ما كنتي
وأضافه قائله أن هذا كله بفضل من الله وكثر الأستغفار والذكر والقرب من الله
وأضافت قائله قصه لاحدى زميلاتها في الجامعه كانت لا تملك الجمال
إلا أنها ملتزمه لا تتبرج وتلفت الأنظار وهناك شاب في الجامعه جميل جداً
خطبها وتزوجها
وكل البنات أستغربوا كيف أعجب فيها
أنتوا اكيد تعرفوا إللي يحبه الله يلقي مالقبول له في السماء والأرض
....
الحب الي لا يقوم على تقوى وإيمان ينتهي بالعدون والكراهيه
...
الحال مع اللي أتشوهه وجهها
نفس الحال مع اللي ذهب جمالها مع الكبر
ونفس الحال مع اللي ذهب جمالها مع الحمل والولاده
...
اللي يتزوج فتاة لأجل جمالها عمر أعجابه ليها على مدى عمر جمالها
...
وبعد كذا يصاب بالذعر عند رؤايتها
...
بس اللي يحب زوجته في الله تزداد جمال في عينه كل ما زاد إيمانها وتقواها
ونفس الشئ مع اللي تحب زوجها في الله
.....
ونفس الشئ مع صداقه المصالح
أو مع حب الزوج لزوجته لمصلحه والعكس
....
تسقط الأقنعه عندما تنتهي المصالح
أو عندما ينتهي طباع مصطنع
وأشياء كثير
أكتفي بما ذكرت
....
قصه لفتت أنتباهي وارجوا أن تلتفتوا لها
أختم بقول حبيبنا وسيدنا رسول الله " سبعه يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله إمام عادل وشاب نشاء في عبادة الله ورجل معلق قلبه في المساجد ورجلا تحابا في الله أجتمعا عليه وتفرقا عليه ...." روايه أبي هريرة وأخراج البخاري .......
في أمان الله
تعليق