قصة حسن خاتمه عن الشيخ /قاسم فضائل
يحكى شيخ عن صديقه يقول :كان لى صديق لا يمشى إلا بالقرآن و دائما يقرأ القرآن كان إذا صعد معنا فى سفر تسمعه يتمتم بالقرآن يراجع الحفظ نحن نعرف فلان أنه يعيش مع القرآن يقول الشيخ الداعيه هو أفضل منا دائما يعيش مع القرآن يقول حتى و الله فى الطائره يقرأ القرآن حتى تنزل الطائره فحياته مع القرآن يقول : لى معه مواقف كثيره لكن أشد موقف أثر علي و أعطانى فيه درس ....
حصل له حادث سياره فذهبوا به إلى المستشفى و دخلوا به إلى الطوارئ يقول : و اتصل بي الشباب لأنهم يعرفون أنى صديقه صداقه قويه فقالوا يا شيخ تعال فلان حدث له حادث و هو الآن فى المستشفى فأسرعت و وصلت للمستشفى و دخلت الطوارئ و وصلت للسرير و هذا ممدد على السرير و الدماء تنزف منه يقول ....ماذا تتوقعون إخوان ؟؟؟؟!!!!!!!
حصل له حادث سياره فذهبوا به إلى المستشفى و دخلوا به إلى الطوارئ يقول : و اتصل بي الشباب لأنهم يعرفون أنى صديقه صداقه قويه فقالوا يا شيخ تعال فلان حدث له حادث و هو الآن فى المستشفى فأسرعت و وصلت للمستشفى و دخلت الطوارئ و وصلت للسرير و هذا ممدد على السرير و الدماء تنزف منه يقول ....ماذا تتوقعون إخوان ؟؟؟؟!!!!!!!
يقول :أنا كنت أتوقع هذا لأنى أعرف أنه لا يفتر عن ذكر الله و لا عن تلاوة القرآن يقول : فوالله لما رآنى بادرنى بقول الله جل و عل ( و النجم إذا هوى * ما ضل صاحبكم و ما غوى ) يقول : و أنا أنظر إليه و الدماء تنزف و هو يقول : (وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1)مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2)وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى (3)إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4)) ( سورة النجم )
و أنا أنظر إليه و هو يعيد حتى فاضت روحه إلى الله على قول الله جل في علاه
( وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1)مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2))
و أنا أنظر إليه و هو يعيد حتى فاضت روحه إلى الله على قول الله جل في علاه
( وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1)مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2))
تعليق