Tweet
أخواتي في الله
؟! ... أتساءل ... ؟! لمَ الإنسانُ
عجول
"حتى في حزنه" الذي قد يطرده في لحظةُ حين يتأمل هباتِ الله المُنسكبةُ عليه ...
.
هذه يستحكم عليها الحزن من صديقةٍ لم تكن لميثاق الصداقِة وافية !!!!!!!!!!!!!!!! في حين أنها وُهبت العديد من الصديقاتِ يُثقلون بالألماس ! .
عجول
"حتى في حزنه" الذي قد يطرده في لحظةُ حين يتأمل هباتِ الله المُنسكبةُ عليه ...
.
هذه يستحكم عليها الحزن من صديقةٍ لم تكن لميثاق الصداقِة وافية !!!!!!!!!!!!!!!! في حين أنها وُهبت العديد من الصديقاتِ يُثقلون بالألماس ! .
وأخرى تتألمُ من كلمةِ جارحة "بدون قصد" في حين أن ذات الشخص ، له من المحاسِن والأفضالِ ومعاذب الكلام ، وطيب المواقف ما يغسل ذلك الألم ..!!
.
وتلك تأسَى على فواتِ نعمة ، أو حبيب ، أو قريب ... ولديها من النعم مالا تُحصى ،،، ومن الأحباب الكثير ..!!
.
#العُمر_واحد ، وحياتُنا في الدنيا عابرة ،،، وهي أقصرُ من أن تُقضى في قطيعةٍ وأحزان وضغائِن... .
سبحان الذي جعلَ "نزع الغل" من النفوسٍ ضربًا من النعيم الذي أعده لأهل الجنة ... #حقًافالذي يملؤ قلبه حُبًا ، وتسامُحا ، ويكسو جوارحَه محاسن الأخلاق ، ولطائف الأفعال ، يعيش في هذه الدنيا هانئًا ، كريمًا ، منعمًا ...
.
#وثوابُ ربّه خيرٌ وأبقى ...
#العُمر_واحد ، وحياتُنا في الدنيا عابرة ،،، وهي أقصرُ من أن تُقضى في قطيعةٍ وأحزان وضغائِن... .
سبحان الذي جعلَ "نزع الغل" من النفوسٍ ضربًا من النعيم الذي أعده لأهل الجنة ... #حقًافالذي يملؤ قلبه حُبًا ، وتسامُحا ، ويكسو جوارحَه محاسن الأخلاق ، ولطائف الأفعال ، يعيش في هذه الدنيا هانئًا ، كريمًا ، منعمًا ...
.
#وثوابُ ربّه خيرٌ وأبقى ...
تعليق