يروى عن جعفر الصادق _رضى الله عنه_أنه كان يستخرج المعانى والعبر من القرءان لذلك كتب روشته تصليح أحوال المسلم إن التزمها وأخرجها من القرءان.
الإسم::مؤمنة موحدة بالله.
الحالة المرضية::خوف.
هم وغم.
متطلع لمتاع الدنيا أطلب أن يكون عندى كذا وكذا.
كرب يلحق بى دون سبب.
الدواء::قال جعفر:عجبت لمن خاف ولم يفزع إل قوله تعالى:((الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّـهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴿١٧٣﴾فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّـهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّـهِ ۗ وَاللَّـهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ ﴿١٧٤﴾))آل عمران
وعجبت لمن اغتم ولم يقرأ قول الله تعالى :(( لَّا إِلَـٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ))لأني سمعت الله يعقبها بقوله تعالى:((فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَم))
وعجبت لمن طلب الدنيا ولم يرضى كيف لا يفزع إلى قوله تعالى:(( مَا شَاءَ اللَّـهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّـهِ))
الإسم::مؤمنة موحدة بالله.
الحالة المرضية::خوف.
هم وغم.
متطلع لمتاع الدنيا أطلب أن يكون عندى كذا وكذا.
كرب يلحق بى دون سبب.
الدواء::قال جعفر:عجبت لمن خاف ولم يفزع إل قوله تعالى:((الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّـهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴿١٧٣﴾فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّـهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّـهِ ۗ وَاللَّـهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ ﴿١٧٤﴾))آل عمران
وعجبت لمن اغتم ولم يقرأ قول الله تعالى :(( لَّا إِلَـٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ))لأني سمعت الله يعقبها بقوله تعالى:((فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَم))
وعجبت لمن طلب الدنيا ولم يرضى كيف لا يفزع إلى قوله تعالى:(( مَا شَاءَ اللَّـهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّـهِ))
تعليق